بوابة الفجر:
2024-07-11@17:41:50 GMT

ميج رايان تعود للسينما بعد غياب 8 سنوات

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

تعود النجمة الكبيرة ميج رايان للتمثيل بعد غياب عن الشاشة الفضية 8 سنوات، وذلك عبر ظهورها في بطولة أحدث فيلم سينمائي لها يطرح بعنوان What Happens Later.

 

وبحسب "ديلي ميل"، الفيلم تدور احداثه في إطار رومانسي كوميدي، وتشارك به ميج بالتمثيل والإخراج والكتابة.

 

والفيلم يعتبر أول عمل سينمائي لميج ريان منذ عام 2015، حين كان آخر ظهور لها في بطولة عمل سنيمائي كان بعنوان Ithaca.

ميج رايانعودة بعد غياب في هوليوود

 

و من جديد، انتصرت ستديوهات مارفل لصالح المعجبين، بقرار جديد يقضي بعودة أحد أبرز نجوم الأعمال المشتقة من عالم مارفل، والتي تم إنتاجها بمعرفة شبكات تليفزيونية غير تابعة لمارفل.

 

ذلك بعد أن أعلن النجم جون برينثال، عن عودته لتجسيد شخصية The Punisher، بعد خمس سنوات من تجسيده لها في عمل تليفزيوني انتجته شبكة نتفليكس.

عودة The Punisher

 

وعبر منشور له على حسابه الخاص على موقع إنستجرام، أكد جون لمتابعيه، أنه سيعود لتجسيد الشخصية من جديد، ضمن أحداث مسلسل Daredevil: Born Again.

 

هذا العمل الذي تنتجه شبكة ديزني بلص، ويطرح ضمن أعمال مارفل الاصلية، خلال السنوات القليلة القادمة.

نجوم جدد

 

وكانت قد كشفت مصادر موثوقة عن انضمام الممثلة البريطانية الشابة ايما كورين لأبطال الجزء الثالث المنتظر من أفلام Deadpool.

 

ووفق ديلي ميل، هذا الجزء الجديد من فيلم Deadpool سيشهد العديد من المفاجآت أبرزها عودة هيو جاكمان لتجسيد شخصية وولفرين.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود

إقرأ أيضاً:

المعارضة تعود الى الواجهة.. يجب التخلص من حصار بري

فشلت المبادرة الجديدة لـ"قوى المعارضة" بالرغم من كل الجهود التي بذلت من اجل تظهيرها بوصفها مبادرة حلّ حقيقية، لكن واقع الفشل في هذا الحراك يكمن حصراً في حال كان الهدف هو الوصول الى جلسات جدية لانتخاب الرئيس. اما في حال كان الهدف هو اعادة المعارضة الى الساحة السياسية فقد يكون النجاح هو الصفة التي يمكن إلصاقها بالمبادرة التي تم إخراجها على عجل بين الاحزاب والقوى السياسية الاساسية، وعليه فإن المبادرة التي سعت الى عقد جلسات الانتخاب وضعت حجر الاساس لفك الحصار الذي يفرضه رئيس المجلس النيابي نبيه بري على المعارضين.

الهدف الفعلي للمعارضة هو العودة الى الساحة، خصوصاً ان الحرب التي تحصل في الجنوب والاهتمام الاقليمي والدولي فيها، وتولي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري للمفاوضات مع الوسطاء والديبلوماسيين الغربيين جعل اولويات المعارضة هامشية لدى المجتمع الدولي والدول المهتمة في لبنان، وكرس مقولة ان احزاب هذه القوى غير مؤثرة في المشهد السياسي الداخلي، وعليه كان لا بدّ من حركة تستعيد من خلالها المعارضة زمام المبادرة..

بعد لقاء معراب الاخير، تعرضت المعارضة لانتكاسة جدية اثرت على وحدتها، وان بالشكل فقط، وهذا ما جعل إمكانية التعامل مع كل حزب او طرف فيها بشكل منفصل عن الآخر امر وارد وممكن ومغري للخصوم، وهذا ما يضعف موقف المعارضة التفاوضي خصوصا في ما يتعلق بالاستحقاق الرئاسي، لذا فإن تظهير صورة الوحدة والتماسك كان ضرورياً .ولعل الحراك الاخير لعب دورا في هذا الامر حيث كانت احزاب وقوى المعارضة جنباً الى جنب في التسويق لمبادرتهم الرئاسية – السياسية.

الاهم هو ما تتعرض له احزاب المعارضة من احراج امام الديبلوماسيين الغربيين، اذ وبحسب مصادر مطلعة من داخل هذه القوى، فإن الرئيس نبيه بري استطاع اقناع جزء كبير من المجتمع الدولي بأن المعارضة لا تريد الحوار وبالتالي فإن عرقلة اي اتفاق سياسي لبناني داخلي سبب التعنت من قبل احزاب وقوى المعارضة، وهذا ما ألمحت له اكثر من شخصية ديبلوماسية إلتقت قيادات في المعارضة في الاسابيع الماضية، حيث ظهر لهؤلاء ان هناك طيفا غربيا كبيرا يحملهم مسؤولية فشل التسوية.

وترى المصادر أن طرح فكرة التشاور من خارج طاولة الحوار وبالتوازي مع جلسات الانتخاب ينقذ المعارضة من الاحراج، لا بل يساهم في تعزيز وضعها السياسي مع علمها المسبق بأن رئيس المجلس، وحتى "حزب الله"، لا يمكن ان يوافقوا او يتجاوبوا مع مثل هذا الطرح، وعليه امام كل هذا المشهد السياسي، تبدو المعارضة مصرة على ان تكون جزءاً من الحراك الحاصل في لبنان وحوله، وان كان ذلك من بوابة الانتخابات الرئاسية التي لم يحن وقتها السياسي بعد في ظل الحرب والمعارك المندلعة في لبنان والمنطقة.

لا يبدو طرح المعارضة متكاملا ، اولاً لان هذه القوى لم تستطع حتى  اليوم استقطاب قوى ونواب جددا يشكلون معها اكثرية مريحة او غير مريحة تفرض من خلال اسم مرشحها للرئاسة، والطريق الى ذلك معروف: تسوية مع رئيس "التيار الوطني الحر"جبران باسيل وترطيب الاجواء مع النائب السابق وليد جنبلاط، وثانياً لان لا مرشح جديا واحدا تم التوافق عليه قبل إحراج بري وقوى 8 اذار بفكرة التشاور والجلسات المفتوحة... المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • بعد غياب 5 سنوات.. حورية فرغلي تعود للسينما بفيلم «المدرسة»
  • بـ «فيلم المدرسة».. حورية فرغلي تراهن على عودتها بقوة للسينما
  • المعارضة تعود الى الواجهة.. يجب التخلص من حصار بري
  • لن نفوز مع هذا الرئيس.. جورج كلوني يتخلى عن بايدن
  • رايان إير تدشن رابع قاعدة جوية لها بالمغرب بمطار طنجة
  • مصر.. مخرج شهير يصور فتاة ويبتزها
  • يوسف الشريف يعود للسينما.. تدريبات قاسية وتساؤلات حائرة
  • «القومي للسينما» يكرم الحاصلين على جوائز الدولة بالأوبرا الأحد المقبل
  • أول تعليق لـ"صابرين" عن تقديم عمل سينمائي لكوكب الشرق|قصة حب وانفصال
  • صابرين تكشف عن رأيها في تجسيد منى زكي لشخصية «أم كلثوم» بعمل سينمائي