قارئ يستغيث بصدى البلد للبحث عن أسرة مسنة مقيمة في الشارع
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أرسل القارئ شهاب عبد اللطيف يستغيث بخدمة بين الناس بموقع صدى البلد للبحث عن اسرة مسنة مقيمة في الشارع.
وقال في استغاثته هذه السيدة المسنة مقيمة أمام السكه الحديد في منطقة العامريه بمحافظة الاسكندرية بالقرب من مشاريع العوايد برجاء من يتعرف عليها هي موجود بالقرب من مشاريع العوايد.
ويقدم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة “بين الناس” حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملهاش الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.
ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكواهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بمحافظة الإسكندرية القيادة حل مشاكل المواطنين جميع محافظات الجمهورية تعرف عليها يستغيث
إقرأ أيضاً:
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل
روى محمد سعد، ابن شقيقة الحاجة فاطمة محمد إسماعيل 70 سنة، ضحية زوجها فى بورسعيد تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها خالته، إحدى سكان منطقة القابوطي بحي الضواحي في بورسعيد، بعد أن قتلها زوجها أثناء أدائها صلاة قيام الليل داخل منزلها.
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل ومشهود لها بحسن الخلق والسيرةوقال محمد سعد إن خالته كانت تعيش حياة أسرية مضطربة مع زوجها الذي اعتاد ضربها وإهانتها طوال سنوات، مضيفًا أنها كانت تواجه اعتداءاته المتكررة بترديد عبارة «حبيبي يا رسول الله»، مما كان يدفعه إلى مزيد من الغضب والاعتداء.
وأوضح أن الحاجة فاطمة أنجبت من زوجها خمسة أولاد وبنتين، ولها أحفاد مقبلون على الزواج، مشيرًا إلى أنها كانت قد أدت مناسك العمرة قبل شهر رمضان الماضي، وعقب عودتها اشتدت معاناتها مع زوجها، حتى اضطرت إلى الإقامة في منزل ابنتها لمدة شهرين خوفًا على حياتها، ورغم محاولات ابنتها منعها من العودة إلى بيت الزوجية، أصرت الحاجة فاطمة أمس على الرجوع إلى منزلها.
وأضاف أن الجريمة وقعت عند عودة الزوج إلى المنزل في الثانية عشرة منتصف الليل، حيث وجد زوجته تصلي كعادتها، وكان بحوزته ساطور اشتراه مسبقًا، فباغتها بضربات قاتلة في الرقبة والكتف، أودت بحياتها على سجادة الصلاة.
وأكد ابن شقيقة المجني عليها، أن جميع الجيران شهدوا بأخلاق الحاجة فاطمة، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة القلب، لسانها لا يفتر عن ذكر الله، وعلاقتها طيبة بالجميع، وكانت محبة لفعل الخير ومساعدة الآخرين.
وفي أعقاب الحادث، قام الزوج، المدعو «عبد الحميد. س» (70 عامًا)، بتسليم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي، معترفًا بارتكاب الجريمة، وزاعمًا أن شكوكًا ساورته في أن زوجته قد وضعت له السم في الطعام، كما أبدى خوفه من انتقام أبنائه بعد مقتل والدتهم.
وتباشر جهات التحقيق إجراءاتها حاليًا لكشف ملابسات الواقعة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القابوطي بعد مقتل السيدة المشهود لها بحسن الخلق والسيرة الطيبة.