قارئ يستغيث بصدى البلد للبحث عن أسرة مسنة مقيمة في الشارع
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أرسل القارئ شهاب عبد اللطيف يستغيث بخدمة بين الناس بموقع صدى البلد للبحث عن اسرة مسنة مقيمة في الشارع.
وقال في استغاثته هذه السيدة المسنة مقيمة أمام السكه الحديد في منطقة العامريه بمحافظة الاسكندرية بالقرب من مشاريع العوايد برجاء من يتعرف عليها هي موجود بالقرب من مشاريع العوايد.
ويقدم موقع "صدى البلد" الإخباري، خدمة “بين الناس” حرصا منا على التواصل مع القارئ وإيمانًا منا بأن الرسالة الصحفية الأهم التي يحملهاش الموقع هي خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين والمتابعة المستمرة للوصول إلى حل، ويأتي ذلك من خلال الخط الساخن 5731 و01025555056 أو من خلال رقم الواتس آب 01006735360.
ويعمل قسم "بين الناس" دائما على خدمة المواطن أولا من خلال التواصل مع المسئولين والوزارات المعنية ورؤساء الأحياء في حل مشاكل المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، ويناشد المسئولين التواصل مع الحالات المنوه عنها لحل مشكلاتهم، تنفيذا لتوجهات الدولة والقيادة السياسية بضرورة تواصل المسئولين مع المواطنين في شتى محافظات الجمهورية والتفاعل مع متطلباتهم والرد على شكواهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بمحافظة الإسكندرية القيادة حل مشاكل المواطنين جميع محافظات الجمهورية تعرف عليها يستغيث
إقرأ أيضاً:
"الدفاع المدني بغزة": نعيش ظروفًا قاسية ويجب محاسبة المسئولين عن استهداف الأطقم الطبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة الرائد محمود بصل، أن الكادر البشري بجهاز الدفاع المدني يعيش حالة نفسية صعبة ويعمل في ظروف مأساوية وقاسية، في ظل ما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي من مجازر بحق الأبرياء المدنيين العُزل بالقطاع، حيث قتل الاحتلال 15 فردًا من طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر.
وناشد محمود بصل - اليوم السبت - العالم بضرورة إدراك حجم الخطر الكبير في غزة والعمل على حماية الإنسانية والقانون الدولي والتحقيق في جرائم الحرب لقوات الاحتلال ومحاسبة المجرمين والقتلة والمسئولين عن استهداف الأطقم الطبية.
وأوضح أن الاحتلال لا يزال يمارس سياسة القتل والاستهداف والتهجير وتعذيب المواطنين وإرهابهم وتهجيرهم وتدمير مركبات الدفاع المدني وسيارات الإسعاف حتى أصبحت معدات الجهاز لا ترتقي لحجم الكارثة والدمار على الأرض في حين يرفض الاحتلال دخول المعدات الإنسانية لإنقاذ الوضع.