شهدت أسعار السمك اليوم الأحد 3-9-2023 في مختلف الأسواق والمحلات تراجعا في بعض الأنواع، وأبرزها انخفاض سعر كيلو البلطي، الأكثر إقبالا في الأسواق المصرية.

وتستعرض «الوطن» أسعار السمك اليوم الأحد 3-9-2023 في الأسواق، حسب آخر تحديث أوضحته بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابع لمركز المعلومات بمجلس الوزراء.

أسعار الأسماك في مصر اليوم

وتنقسم أسعار الأسماك في مصر، كما يلي.

سعر جمبري وسط: الكيلو بـ250 جنيها.

سعر جمبري صغير: الكيلو بـ125 جنيها.

سعر الوقار: الكيلو بـ170 جنيها.

سعر القاروص: الكيلو بـ120 جنيها.

سعر المرجان «ممتاز»: الكيلو بـ129 جنيها.

سعر الكابوريا: الكيلو بـ108 جنيهات.

سعر فيليه بلطي: الكيلو بـ200 جنيه.

سعر قشر بياض: الكيلو بـ120 جنيها.

- سعر بياض ممتاز: الكيلو بـ97 جنيها.

سعر سبيط: الكيلو بـ213 جنيها.

سعر المرجان «وسط»: الكيلو بـ100 جنيه.

سعر مكرونة «سويسي»: الكيلو بـ110 جنيهات.

أسعار السمك البلطي

سعر البلطي ممتاز: الكيلو بـ75 جنيها.

سعر البلطي وسط: الكيلو بـ70 جنيها.

سعر البلطي صغير: الكيلو بـ66 جنيها.

أسعار الأسماك المجمدة في مصر

سعر السردين المجمد: الكيلو بـ57 جنيها.

سعر الماكريل المجمد: الكيلو بـ79 جنيها.

أسعار سمك البوري

سعر بوري وسط: الكيلو بـ116 جنيها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اسعار السمك اسعار الاسماك في الاسواق سعر سمك البوري سعر سمك البلطي أسعار السمک

إقرأ أيضاً:

الأسواق المالية بعد ترامب: تراجع كبير بمؤشر ستاندرد آند بورز 500 وازدهار في أوروبا

نشرت صحيفة "ال كونفيدينسيال" تقريرًا حول تراجع حماس الأسواق عقب وصول دونالد ترامب إلى الرئاسة؛ حيث اتجه مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" للإغلاق، الاثنين، دون مستوى 5,712 نقطة الذي كان عليه قبل إعلان فوز ترامب في الانتخابات الأمريكية الماضية.و"ناسداك 500" بنسبة 12 بالمئة.

ويعني ذلك أن أكثر من أربع تريليونات دولار من رأس المال الذي جمعته "وول ستريت" في أقل من شهر قد تلاشت الآن نتيجة للارتباك السائد بين المستثمرين بشأن تحركات الرئيس الأمريكي. وفي أقل من ثلاثة أسابيع، تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة تزيد عن 9 بالمئة، فيما شهد مؤشر "ناسداك 100" تراجعًا بنسبة 12 بالمئة.


وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن التراجع الكبير في البورصة الأمريكية يتناقض بشكل لافت مع الأداء الجيد للأسواق الأوروبية. ورغم المخاوف الأولية من فوز ترامب، استطاعت الأسواق الأوروبية إعادة ترتيب مسارها؛ فبعد ما يقارب من أربعة أشهر على الانتخابات، سجل مؤشر "يورو ستوكس 50" مكاسب بنسبة 11.15 بالمئة، بينما حقق مؤشر "إيبكس 35" نفس النسبة، في حين سجل مؤشر "داكس" الألماني، الأكثر ارتفاعًا في هذه الفترة، زيادة بنسبة 17.47 بالمئة.

بينت الصحيفة أن الفروق في الاتجاهات بين "وول ستريت" وأوروبا ترجع إلى عدة عوامل. من جهة، تعاني "وول ستريت" من ضعف في القطاع التكنولوجي، المحرك الرئيسي لتقدمها، بعد ظهور شركة "ديب سيك"، مما دفع المستثمرين لإعادة تقييم افتراضاتهم بشأن الذكاء الاصطناعي. في المقابل، استفادت أوروبا من بيئة سوق مواتية للقطاع المصرفي، بفضل التوقعات بعدم انخفاض أسعار الفائدة كما كان يُفترض. كما أن الصناعة المالية تؤثر بشكل أكبر على مؤشرات الأسواق في أوروبا مقارنة بالولايات المتحدة.

وأشارت الصحيفة إلى أن البورصة الأمريكية وصلت إلى مستويات تقييم مرتفعة، مما دفع المستثمرين للبحث عن خيارات أرخص في أسواق أخرى مثل البورصة الأوروبية ومؤشر "هانغ سنغ" في هونغ كونغ. كما أن التوقعات باتفاق سلام بين أوكرانيا وروسيا قد يكون مفيدًا للاقتصاد الأوروبي، من خلال عودة تدفقات الطاقة وبدء خطط إعادة الإعمار في أوكرانيا.

تغيير وجه "الترامبية"
قالت الصحيفة إنه من المهم الإشارة إلى أن العديد من العوامل التي تؤثر على الأسواق كانت موجودة بالفعل في نهاية العام الماضي، باستثناء تأثير شركة "ديب سيك"، الذي لا يزال غير واضح. في تلك الفترة، كان من الواضح بين الخبراء أن "وول ستريت" كانت "محكومة" بمواصلة قيادة الأسواق العالمية، دون وجود بديل لهيمنتها.



ومع ذلك، في تطور غير متوقع للأسواق على جانبي الأطلسي في الأشهر الأخيرة، أصبح من المستحيل تجاهل رد فعل المستثمرين تجاه السياسات التي تبنتها إدارة ترامب؛ حيث بدا أن المستثمرين يستنتجون بشكل متزايد أن الولايات المتحدة لا تمتلك الأفضلية الواضحة.

وأوضحت الصحيفة أن عدوانية الرئيس الأمريكي التجارية وميوله لاستخدام التعريفات الجمركية لم تكن مفاجئة تمامًا للسوق، ولكن كانت هناك رؤية "لطيفة" سائدة تربط خطابه الحماسي ببرنامج أكثر تطورًا لإعادة تعريف العلاقات التجارية. إلا أن هذا المفهوم تعرض لضغوط كبيرة في الأسابيع الأخيرة بسبب حجم تهديداته الجمركية وتناقض قراراته، التي تجلت في استثناءات وتأخيرات على التدابير المعلنة.

وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم أن سياسات ترامب تبقي على فكرة أن الحرب التجارية لا تزال جزءًا من المفاوضات، فإن حالة عدم اليقين بشأن تطبيق هذه السياسات بدأت تؤثر سلبًا على البيئة الاقتصادية الأمريكية، مما يعزز من خطر الركود الذي لم يكن متوقعًا حتى في السيناريوهات الأكثر تشاؤمًا. ومع استمرار هذا الغموض، أصبح المستهلكون والشركات أكثر حذرًا بشأن المستقبل، ما أدى إلى تقليص الإنفاق والاستثمارات، وسط حالة من "الارتباك والدهشة والخوف".

وأضافت الصحيفة أن أوروبا استفادت من التهديدات التي يمثلها ترامب، سواء من خلال تأثير التعريفات الجمركية المباشرة أو الرسوم المفروضة على مناطق أخرى مثل الصين، ما دفعها إلى تبني مسار مالي جديد بقيادة ألمانيا، مما أثار بعض التفاؤل بشأن انتعاش المنطقة.

واستعرضت الصحيفة العديد من التساؤلات حول نجاح المخطط الألماني، وسرعته في التنفيذ، وتأثيره على الاقتصاد، وقدرة الدول الأوروبية الأخرى على اتباعه. رغم ذلك، يبدو أن المستثمرين يقدرون تحرك المنطقة في الاتجاه الصحيح، بينما تواجه الولايات المتحدة تحديات معقدة في إعادة تشكيل علاقاتها الاقتصادية والجيوسياسية، مما يثير شكوكًا أكثر من الآمال.

وقالت الصحيفة إن "الاستثنائية الأمريكية"، التي كانت الموضوع الرئيس منذ انتخاب ترامب في تشرين الثاني/ نوفمبر، قد تعرضت لانتكاسة واضحة، مما يعزز من فرضية تراجع القوة الناعمة الأمريكية. ووفقًا لخبراء "ناتيكسيس"، فإن ترامب ليس المسؤول الوحيد عن هذا التدهور، بل يبدو أن وعد النهوض الذي كان قد وعد به قد بدأ يتلاشى.

هل السوق حساس للتوترات المالية؟
وذكرت الصحيفة أنه يمكن القول إن الأسواق نادرًا ما تُظهر هذا العمق في تفكيرها حول القضايا الاقتصادية غير الواضحة، لكن كما يُحذر، بدأت بالفعل في استخدام حجج قصيرة الأجل للتعبير عن استيائها من سياسات ترامب. وتشير المراجعات إلى تقليص توقعات أرباح شركات "ستاندرد آند بورز 500" للربع الأول من 2025 إلى مستويات أعلى من المتوسط التاريخي، بسبب حالة عدم اليقين التجاري.



وأضافت الصحيفة أن ترامب غالبًا ما يُشار إليه كونه حساسًا لتطورات الأسواق، مما قد يدفعه لإلغاء أي تحركات تضر بالأسواق المالية. ويرى البعض أن رد فعل المستثمرين قد يكون محاولة مبالغا فيها لدفعه لتصحيح المسار. هذه المحاولة قد تحتاج إلى وقت أطول، كما يحذر جيريمي شوارتز من "نومورا" قائلاً: "تاريخ فترة ولاية ترامب الأولى يشير إلى تسامح نسبي مع ضعف سوق الأسهم".

واختتمت الصحيفة التقرير بالقول إنه في غياب رد فعل مناسب، قد يستمر المستثمرون في البحث عن فرص في أسواق أخرى، مثل السوق الأوروبية. والخوف هو أنه إذا انتهت الولايات المتحدة إلى الدخول في إعادة تشكيل جذرية للسيناريو الاقتصادي العالمي، فقد لا يكون هناك سوق خالية من الاضطرابات، كما أنه من المؤكد أن حماس الأسواق مع وصول دونالد ترامب أصبح شيئًا من الماضي.

مقالات مشابهة

  • جدل في ندوة لحزب "الأحرار" بعد تحميل رئيس الحكومة مسؤولية ارتفاع أسعار السمك (+فيديو)
  • بـ نسبة 14%.. ارتفاع في واردات مصر من الأسماك والتونة والجمبري في 2024
  • أسعار الأسماك اليوم الخميس 13 مارس 2025
  • أسعار الأسماك والمأكولات البحرية اليوم الخميس 13-3-20-25
  • أسعار مواد البناء اليوم الخميس 13-3-2025 في الأسواق
  • الأصفر بـ 4720 جنيها.. سعر الذهب اليوم الأربعاء في أسواق الصاغة
  • الهاكا: تراجع الإنتاج التلفزي بالأمازيغية مقابل ارتفاعه باللغة العربية
  • ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلي اليوم.. وعيار 21 يسجل 4125 جنيها
  • أسعار الأسماك اليوم الأربعاء 12 مارس في عدن
  • الأسواق المالية بعد ترامب: تراجع كبير بمؤشر ستاندرد آند بورز 500 وازدهار في أوروبا