بشير عبد الفتاح: الدولة مهتمة بصحة الإنسان رغم الظروف الاقتصادية المؤثرة على العالم
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي بشير عبد الفتاح، أن الدولة مهتمة بـ صحة المواطنين، موضحا أن صحة الإنسان تعني رأس المال الاجتماعي و البشري.
وأضاف بشير عبد الفتاح، خلال لقائه لبرنامج " صباح البلد " والمذاع على فضائية " صدى البلد" ويرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، تقديم هند النعساني، أن الدولة قدمت الكثير من المبادرات الرئاسية، وذلك لحماية الإنسان من الأمراض.
وأوضح أن المبادرات الرئاسية الخاصة بالصحة، تعني رفع العمر الافتراضي للشخص، وأن هذا يجعل الشخص ثورة بشرية، بدلا من كونه عبء، فالشخص الذي يتعرض لـ مرض يكون عبء، لآنه يحتاج لـ العلاج، ولكن في حالة القضاء على المرض من البداية، يجعل الشخص منتج.
ولفت إلي أن الدولة تبدأ بعالج المرأة ، من البداية، والحامل، فعلاج المرض من البداية يكون أسهل، في القضاء عليه، بدلا من ترك المرض.
وأشار إلي أنه رغم الظروف الاقتصادية التي تؤثر على العالم، ولكن الدولة، لن تتوقف عن دعم المبادرات الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بشير عبد الفتاح صحة المواطنين صدى البلد صباح البلد
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة: ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين
سرايا - قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس الجمعة إن هناك "ارتفاعا مقلقا في التعصب ضد المسلمين" في جميع أنحاء العالم، وحث المنصات الإلكترونية على الحد من خطاب الكراهية والمضايقات.
جاءت رسالة غوتيريش المصورة عشية اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام. ولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعدا في كراهية الإسلام والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على غزة في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على بلدات في جنوب الأراضي المحتلة في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023.
وقال غوتيريش ، دون أن يذكر أي دولة أو حكومة محددة، "نشهد تصاعدا مقلقا في التعصب ضد المسلمين. من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة".
وأضاف "يجب على المنصات الإلكترونية الحد من خطاب الكراهية والمضايقات. وعلينا جميعا أن نرفع صوتنا ضد التعصب وكراهية الأجانب والتمييز.
وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم بشأن الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب.
وفي الوقت الحاضر، اشتكى العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، من أن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.
وفي الأسابيع القليلة الماضية، نشرت هيئات مراقبة حقوق الإنسان بيانات تشير إلى مستويات قياسية من حوادث الكراهية وخطابات الكراهية ضد المسلمين في دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة والهند وغيرها. وتؤكد حكومات هذه الدول سعيها لمكافحة جميع أشكال التمييز.
إقرأ أيضاً : رئيس الوزراء الكندي الجديد: كندا لن تصبح أبدا جزءا من الولايات المتحدةإقرأ أيضاً : اعتقال طالبة فلسطينية ثانية شاركت في مظاهرات جامعة كولومبياإقرأ أيضاً : البرغوثي: خطة التطهير العرقي لسكان غزة "ماتت ولن تمر"
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-03-2025 08:35 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية