الموعد الأخير لتسجيل اختبارات القدرات بتنسيق الدبلومات الفنية 2023
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
اختبارات القدرات.. يبحث الطلاب عن الموعد الأخير عن تسجيل اختبارات القدرات، حيث أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن اليوم الأحد الموافق 3 سبتمبر 2023، هو آخر موعد لتسجيل رغبات الطلاب لأداء اختبارات القدرات المؤهلة للكليات التي دخولها يتطلب ذلك في تنسيق الدبلومات الفنية 2023.
"أولادنا".. وزيرة الثقافة تشارك في المؤتمر الصحفي لملتقى فنون ذوي القدرات الخاصة غلق باب التقديم في اختبارات القدرات أمام طلاب الدبلومات الفنية غدًا تنسيق الدبلومات الفنية| شروط التقديم في اختبارات القدراتوتابعت أن تسجيل رغبات اختبارات القدرات بدأت منذ يوم الخميس الموافق 31 أغسطس 2023، مشيرة إلى أن الاختبارات أول يوم لها كان أمس السبت الموافق 2 سبتمبر في الكليات المعنية بداية ومستمرة حتى 4 سبتمبر 2023.
- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنـــــــــــــا.
- ثم الانتقال إلى صفحة التسجيل وحجز اختبارات القدرات.
- كتابة رقم الجلوس والرقم السري لطلاب المدارس الفنية الصناعية.
- كتابة كود التنسيق والرقم السري لطلاب دبلوم المعاهد الفنية «الصناعية».
- ثم مراجعة البيانات المطلوبة بشكل صحيح للغاية.
- تظهر للطالب قائمة بأنواع اختبارات القدرات المتاحة والكليات.
- يختار الطالب نوع القدرات وسيتم تحديد الموعد الذي سوف يتوجه به إلي الكلية.
- عقب انتهاء الطالب من عملية التسجيل يطبع الطالب إيصالا يشمل أنواع القدرات والمواعيد وأماكن أداء الاختبارات.
كليات تتطلب أداء اختبارات القدرات في تنسيق الدبلومات الفنية
وكشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن الكليات التي يشترط القبول بها اجتياز اختبارات القدرات وهذه الكليات هي:
- كليات الفنون الجميلة «عمارة- فنون» بجامعات «حلوان - الإسكندرية - المنيا - جنوب الوادي بالأقصر شعبة فنون فقط».
- كليات الفنون التطبيقية بجامعات «حلوان- بنها- بني سويف- دمياط- طنطا».
رابط التسجيل لاختبارت القدرات في تنسيق الدبلومات الفنية
وتابعت التعليم العالي والبحث العلمي، أن رابط التسجيل في اختبارات القدرات للطلاب في تنسيق الدبلومات الفنية 2023، هو رابط موقع التنسيق الإلكتروني https://tansik.digital.gov.eg/application/ .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموعد الاخير الطلاب تسجيل اختبارات القدرات وزارة التعليم العالي آخر فی تنسیق الدبلومات الفنیة فی اختبارات القدرات
إقرأ أيضاً:
ذا ديبلومات: سياسات ترامب تركز على تعزيز القدرات الأمريكية دون استهداف مباشر للصين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت مجلة "ذا ديبلومات" الأمريكية أنه على الرغم من إصدار الرئيس الأمريكي لعشرات الأوامر التنفيذية وفاءً بوعوده الانتخابية إلا أن معظم هذه الأوامر لا تستهدف الصين صراحة.
وأشارت المجلة إلى أن الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب تهدف إلى تعزيز القدرات العسكرية الأمريكية وترسيخ ريادتها في مجالات العلوم والتكنولوجيا، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وهو ما سيلفت انتباه بكين.
ولفتت إلى أنه من بين الأوامر الأكثر إثارة للجدل، توجيهٌ بتنفيذ درع دفاع صاروخي جديد تحت اسم "القبة الحديدية لأمريكا"، يهدف إلى التصدي للصواريخ الباليستية، والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، وصواريخ كروز المتطورة، ويشمل القرار تأمين سلاسل الإمداد لمكونات هذا النظام، مشيرًا إلى أن التهديد الصاروخي لا يزال يشكّل خطرًا وجوديًا على الولايات المتحدة.
وفي مجال الذكاء الإصطناعي، ألغى ترامب أمرًا تنفيذيًا أصدره جو بايدن، كان يفرض قيودًا على تطوير ونشر تقنيات الذكاء الإصطناعي في القطاع الخاص، ووصف القرار الجديد هذه القيود بأنها "تخنق الإبتكار الأمريكي وتضعف ريادته التكنولوجية"، مؤكدًا على ضرورة تقليل تدخل الحكومة في تطوير الذكاء الإصطناعي.
وإتخذ ترامب خطوات أخرى سيكون لها أثر على العلاقات مع الصين، مثل إعادة تشكيل مجلس مستشاري الرئيس للعلوم والتكنولوجيا لتعزيز الإبتكار الأمريكي، وإقرار سياسة تجارية تحت شعار "أمريكا أولًا"، بالإضافة إلى الإنسحاب من منظمة الصحة العالمية وإعادة التفاوض على الاتفاقيات البيئية الدولية بما يخدم المصالح الأمريكية.
ورغم أن الصين لم تكن الهدف المباشر لهذه الإجراءات، فإنها لن تغيب عن حسابات الإدارة الجديدة، خاصةً مع تصريح وزير الخارجية الجديد، ماركو روبيو، بأن "الصين تمثل التهديد الأكبر للولايات المتحدة"، وخلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، حذّر روبيو من أن استمرار النهج الحالي سيجعل الأمن والصحة في أمريكا "رهينة للإرادة الصينية".
وفي تصريحاته من البيت الأبيض في 30 يناير، وجّه ترامب انتقادات حادة إلى الصين بسبب تصديرها مادة الفنتانيل القاتلة، والتي تسببت في "مئات الآلاف من الوفيات" في الولايات المتحدة، وأضاف أن بلاده ستفرض "تعريفة جمركية على الصين" إذا لم تتخذ إجراءات لوقف تدفق هذه المادة إلى الأسواق الأمريكية.
ويرى الباحث في السياسة الخارجية والأمن بجامعة لندن، الدكتور أندرو باين، أن ملف الصين لم يكن محوريًا في الحملة الانتخابية بقدر ما كان متوقعًا، مشيرًا إلى أن كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي تبنيا موقفًا مشتركًا يرى في الصين تهديدًا، دون وجود فروقات جوهرية بين موقفيهما، كما لفت إلى أن الموقف الشعبي من الصين لا يتبع انقسامًا حزبيًا، بل "جيلًا"، حيث يميل كبار السن إلى رؤية الصين من منظور الحرب الباردة، بينما ينظر إليها الشباب كجزء من واقعهم الاستهلاكي عبر منتجاتها وتطبيقاتها مثل تيك توك.
وشكّك الباحث في وجود "خطة من عشر نقاط" لدى ترامب للتعامل مع الصين، مشيرًا إلى أن سياساته غالبًا ما تكون "متغيرة بشكل مفاجئ"، وأنه رغم الإجماع الحزبي حول الصين، فإن هناك تنوعًا في وجهات النظر داخل الإدارة بشأن كيفية التعامل مع بكين.
فغالبًا ما يشير ترامب إلى أسلوبه في التعبير عن أفكاره بأنه "نسيج متشابك"، وخلال التجمعات الانتخابية، كان يبدأ بالحديث عن موضوع معين، ثم ينتقل إلى موضوع آخر، ويكرر هذه العملية عدة مرات قبل أن يعود إلى فكرته الأصلية، ما يشكل "نسيجًا مترابطًا" في خطابه.
ويبدو أن هذا النهج قد ينعكس أيضًا على سياسات ترامب، فعلى صعيد الصين، هناك العديد من النقاط التي قد تشكل بداية "نسيج أفكاره"، وأحد أبرز هذه القضايا هو مشكلة الفنتانيل، التي تحظى بالفعل باهتمام ترامب، لكن في النهاية، جميع السياسات التي يتبناها ترامب ستؤثر على علاقة الولايات المتحدة بالصين، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.