الاتحاد المصري لسباقات الهجن: الرياضة نافذة على الموروث البدوي الشعبي |فيديو
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قال الدكتور حمد شعيب، نائب رئيس الاتحاد المصري لسباقات الهجن، إن رياضة الهجن هي نافذة على الموروث الشعبي البدوي، موضحًا أنها رياضة قديمة منذ قدم التاريخ.
وأضاف الدكتور حمد شعيب، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يامصر"، والمذاع على "القناة الأولى"، أن الرياضة كانت تقام كسباقات داخلية بين القبائل، ثم بعد ذلك تم تأسيس أول نادٍ لها في منطقة "بئر العبد"، ثم إنشاء الاتحاد المصري لها عام 2002، وبدأ أول مزمار للعبة بالعريش .
وتابع أنه تمت إقامة مزمار آخر للعبة في مدينة شرم الشيخ، ومزمرين في مدينة مطروح، ومزمار بمدينة السلوم، موضحًا أن التجمعات التي جذبتها هذه السباقات كانت من داخل مصر.
ولفت إلى أن راكب الهجن ليس بشريًا إنما آلة تحرّك بالريموت من خلال سائق السيارة حول الملعب.
وأوضح، أن بطولة سباق الهجن الأخيرة شارك فيها 400 متسابق في العلمين الجديدة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سباقات الهجن مدينة شرم الشيخ العلمين الجديدة الهجن توك شو
إقرأ أيضاً:
مقاول يرفض تسليم شقق سكنية لـ600 أسرة بمدينة مراكش ويدعي قربه من جهات نافذة (فيديو)
زنقة 20 ا مراكش
تتواصل معاناة المئات من الأسر والسكان وأفراد من الجالية المغربية المقيمة بالخارج (أزيد من 600 أسرة) مع مشروع السكن “الغالي” التابع لشركة العمران، حيث يعرف تماطلا في تسليم الشقق لأصحابها، رغم مرور عدد من السنوات.
واستنجد المتضررون في تصريحاتهم لموقع Rue20، بجلالة الملك محمد السادس من أجل التدخل وفتح تحقيق في الموضوع، ملتمسين من جلالته بإعطاء أوامر للمسؤولين المحليين خصوصا على مستوى عمالة مراكش ومصالح وزارة الإسكان للتفاعل مع شكايتهم والتفاعل مع الشكايات المرفوع للجهات القضائية.
وحمل المتضررون المسؤولية كاملة لمؤسسة العمران فيما يخص تماطل وتلاعب المقاول بمصالحهم ومشاعرهم، مطالبين وزيرة إعداد التراب الوطني و التعمير و الإسكان وسياسة المدينة بالتدخل لإنصافهم ورفع المعاناة عنهم.
وأكد المتضررون أنهم سلموا لصاحب المشروع 7 ملايين سنتيم ودفعات أخرى من أجل تسلم شققهم، مؤكدين أن صاحب المشروع تلاعب بالمشروع من خلال بيع الشقة لأكثر من شخص، بالإضافة إلى إغلاق هاتفه واختفائه عن الأنظار.
يشار إلى أن صاحب المشروع السكني “الغالي” فاز بالوعاء العقاري الحاضن للمشروع، إثر اتفاقية شراكة مع مؤسسة العمران، سنحت له بالحصول على بقع أرضية بأثمنة تفضيلية قصد بناء شقق اقتصادية وأخرى اجتماعية موجهة لأصحاب الدخل المحدود، إلا أن تأخر تسليم الشقق وتوقف أشغال البناء بالمشروع، لأسباب مجهولة، تسبب في احتقان ووقفات احتجاجية متكررة للمتضررين الذين باتو يفترشون العراء بعد نفاذ نقودهم التي كانوا يستغلونها في الكراء ريثما يستلموا شقق التي تبخرت بسبب نفوذ صاحب المشروع الذي يقطن بالرباط.
يذكر أن المتضرررين اعتصموا بمكان المشروع مؤكدين أنهم سيلجؤون إلى طرق أخرى لإسماع صوتهم للجهات المعنية التي بعضها تقف عاجزة أمام “نفوذ” صاحب المشروع، حسب تصريحاتهم.