موقع 24:
2024-12-25@16:43:06 GMT

أربعة عوامل تجعل انتخابات 2024 حرب خنادق

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

أربعة عوامل تجعل انتخابات 2024 حرب خنادق

قارن الكاتب في مجلة "أتلانتيك" رونالد براونستين بين الظرفين السياسيين اللذين يختبرهما كل من الرئيس الحالي جو بايدن وسلفه دونالد ترامب.

شبه براونستين بايدن وترامب بالملاكمين اللذين يعودان إلى الحلبة بعد وقت طويل من ذروة شبابهما

 منذ أبريل (نيسان)، تم توجيه الاتهام إلى ترامب أربع مرات، في 91 تهمة جنائية منفصلة، مقارنة بصفر تهم لجميع أسلافه في البيت الأبيض.

على النقيض من ذلك، كان بايدن يستمتع بالأخبار الجيدة في الغالب. خلال الأشهر الأخيرة، تراجع معدل التضخم إلى حد كبير وظل نمو الوظائف ثابتاً وانتعشت سوق الأوراق المالية بسرعة.

اعتراف مرير

ويقوم بايدن كل أسبوع تقريباً بقص شريط لمشروع طموح في البنية التحتية أو لمحطة جديدة للطاقة النظيفة. والفوضى المتوقعة على الحدود الجنوبية حين أنهى بايدن سياسة ترامب لمواجهة كوفيد لم تتحقق قط، بينما معدلات الجريمة آخذة بالانخفاض في العديد من المدن الكبرى. ومع ذلك، تظهر استطلاعات الرأي الوطنية وكذلك الدراسات الاستقصائية في الولايات المتأرجحة الرئيسية، وبشكل مستمر، أن بايدن وترامب يتنافسان بشدة عندما يُسأل الناخبون عن عودة المنافسة المحتملة بينهما سنة 2024.

"National polls, as well as surveys in the key swing states, consistently show Biden and Trump locked in a dead heat when voters are asked about a possible 2024 rematch between them," @RonBrownstein writes: https://t.co/b7WaTGoKZe

— The Atlantic (@TheAtlantic) September 2, 2023


"إنها حقيقة محزنة أن يكون السباق متقارباً إلى هذا الحد بالنظر إلى موقف ترامب، لكنه كذلك" كما يقول الخبير الديموقراطي في استطلاعات الرأي أندرو بومان. ويضيف: "أعتقد أنه من الواضح جداً أن ترامب يمكنه الفوز في هذا السباق إذا جرت الانتخابات غداً".

هكذا ستكون... لعشرين عاماً

يتفق الناشطون السياسيون والعلماء على سبب رئيسي واحد وراء بقاء بايدن وترامب متقاربين بشكل وثيق في منافسة العودة المحتملة: في عصرنا السياسي المستقطب، أصبح عدد الناخبين المنفتحين على تبديل الموقف لأي سبب من الأسباب أقل بكثير مما كان عليه في الماضي. إضافة إلى ذلك، ثمة أربع قوى أعادت تشكيل المشهد الانتخابي بقوة منذ التقيا لأول مرة في انتخابات 2020.
اثنتان من هذه الديناميات تفيد الديموقراطيين واثنتان تدعمان الجمهوريين. في حديث للمجلة، قال المستشار الجمهوري الذي أصبح من أبرز منتقدي ترامب مايك مدريد: "سوف تكون (الانتخابات) متقاربة للأعوام العشرين المقبلة".

>> @RonBrownstein: "All signs suggest that Biden and Trump would begin a prospective rematch considerably diminished from their first encounter, like boxers reentering the ring long after their prime..." https://t.co/q7x6UUrLd9

— Brian Stelter (@brianstelter) September 2, 2023


ما هي أكبر العوامل التي تفيد الديموقراطيين منذ انتخابات 2020؟ أولاً إنها جهود ترامب لإلغاء خسارته في تلك الانتخابات وادعائه المستمر بأنه كان ضحية عملية احتيال واسعة النطاق.
في استطلاع وطني أجرته شبكة سي بي أس بالتعاون مع يوغوف في أوائل الشهر الماضي، وافق ما يزيد بقليل عن نصف الأمريكيين على أن ترامب حاول البقاء في منصبه بعد انتخابات 2020 "من خلال نشاطات غير قانونية وغير دستورية".
وقال مستطلع الآراء لمصلحة بايدن جون أنزالون: "ثمة أشخاص قد تعجبهم أجندته لكنهم لا يريدون العودة إلى الفوضى".

هدف عكسي

التغيير الكبير الآخر في البيئة الانتخابية منذ 2020 والذي يفيد الديموقراطيين هو القرار الذي اتخذته السنة الماضية الأغلبية المعينة من قبل الحزب الجمهوري في المحكمة العليا والقاضي بإلغاء الحق الدستوري بالإجهاض. لقد وجدت استطلاعات الرأي مراراً أن ثلاثة أخماس الأمريكيين أو أكثر يعارضون هذا الحكم ويفضلون إبقاء الإجهاض قانونياً في جميع الظروف أو معظمها.
وفي الولايات المتأرجحة مثل أريزونا وميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن، كان الدعم الواسع النطاق للإجهاض القانوني عاملاً رئيسياً في انتصارات الديموقراطيين على مستوى مناصب الحاكمية السنة الماضية. كما لاحظ مدريد، كان هذا القرار سبباً في تعزيز حركة النساء البيضاوات اللواتي تلقين تعليماً جامعياً باتجاه الديموقراطيين، وهو ما كان واضحاً منذ أن أصبح ترامب الشخصية المميزة للحزب الجمهوري.

نقاط قوة ترامب

بالمقابل، ثمة عاملان أضعفا بايدن ودعما ترامب منذ 2020. العامل الأقوى هو الاستياء من التضخم. بالنسبة إلى معظم الأمريكيين، تظهر استطلاعات الرأي أن ارتفاع الأسعار في السنوات القليلة الماضية قد حجب النمو المستمر في الوظائف والوتيرة المتسارعة لافتتاح المصانع الجديدة التي يروج لها بايدن الآن تحت شعار بايدنوميكس.


يقول الخبير الديموقراطي في استطلاعات الرأي الذي عمل مع الأحزاب اليسارية التوجه في العالم ستانلي بي غرينبيرغ إن التضخم المستمر مثل ذاك الذي شهدته الولايات المتحدة منذ 2021، يضر بشكل خاص بالحزب الحاكم. وأضاف أن العديد من السياسيين يفشلون في فهم المدة التي يستغرقها الناخبون ليشعروا بأنهم استعادوا استقرارهم المالي بعد فترة من التضخم، وهو خطأ يخشى أن البيت الأبيض يكرره الآن.

يشير بن تولشين، المنظم البارز لاستطلاعات الرأي الرئاسية للسيناتور بيرني ساندرز، إلى أن بايدن كان يكافح دائماً للتواصل مع الناخبين الشباب واللاتينيين. ولأن الكثيرين في كلتا المجموعتين لديهم دخل محدود، هم يشعرون بالإحباط بشكل خاص ويتعرضون للضغط بسبب ارتفاع الأسعار.
قال تولشين للمجلة نفسها إن دراسة مركزة أجراها هذه السنة وجدت أن حتى العديد من الناخبين الشباب الذين ينتقدون قيم الرئيس السابق "سيقولون إن الاقتصاد بدا أفضل في عهد ترامب". ويقول مدريد إن تفضيل الجمهوريين على مستوى الأداء الاقتصادي هو العامل الرئيسي الذي يدفع الشباب اللاتينيين الأصغر سناً نحو الحزب الجمهوري، وهو تحول يساعد الحزب على مواجهة انجراف النساء البيضاوات اللواتي تلقين تعليماً جامعياً نحو البيت الأبيض.
وتعزز استطلاعات الرأي ضعف بايدن على هذه الجبهة. في استطلاع وطني أجرته شبكة أي بي سي/واشنطن بوست هذا الربيع، فضّل الأمريكيون ترامب بفارق 18 نقطة مئوية عندما سئلوا عما إذا كان هو أو بايدن يديران الاقتصاد بشكل أفضل. وفضّل الشباب ترامب على بايدن في هذا السؤال بنسبة 2 إلى 1.

شاهدنا هذا الفيلم من قبل

يقول مستطلع الآراء في 2024 لمصلحة ترامب جيم ماكلولين، إن ردة فعل الأمريكيين تشبه إلى حد كبير ردة فعلهم عندما قام الجمهوريون في مجلس النواب باتهام الرئيس آنذاك بيل كلينتون بسبب علاقته مع متدربة بينما كان الاقتصاد مزدهراً في أواخر التسعينيات. وتابع ماكلولين: "لقد شاهدنا أنا وأنت هذا الفيلم من قبل"، مجادلاً بأنه على الرغم من أن معظم الأمريكيين ربما لم يوافقوا على كلينتون شخصياً، إلا أنهم دعموه أثناء الاتهام "لأنهم اعتقدوا أن القطارات كانت تعمل في الوقت المحدد. لقد ظنوا أنه يقوم بعمل جيد".
التغيير الكبير الآخر الذي يضعف الديموقراطيين هو أن بايدن أصبح أكبر سناً الآن. في استطلاعات الرأي، قال ما يصل إلى ثلاثة أرباع الأمريكيين إنهم يعتقدون أن بايدن أكبر من أن يخدم بشكل فعال كرئيس. ويعرب عدد أقل بكثير من الأمريكيين عن هذا القلق بشأن ترامب، بالرغم من أنه أصغر من بايدن بثلاثة أعوام فقط.

تحولات أخرى

لقد غيرت عوامل أخرى المشهد أيضاً منذ تنافس بايدن وترامب. أدى سوء إدارة بايدن للانسحاب من أفغانستان إلى إضعاف إحدى نقاط قوته الرئيسية سنة 2020، وهي سمعته كخبير في السياسة الخارجية. منذ ذلك الحين، ربما أدى حشد بايدن الفعال للدعم الغربي لأوكرانيا إلى إصلاح بعض هذا الضرر، حسب براونستين. على العكس من ذلك، إن التحول الذي ينبغي أن يفيد الديموقراطيين هو أن الناخبين البيض الذين لا يحملون شهادة جامعية، وهم أساس ائتلاف الحزب الجمهوري الحديث، مستمرون في الانكماش كحصة من الناخبين، في حين أن الجيل زد الذي يدعم أغلب أعضائه الديموقراطيين ينمو بسرعة.

ديناميات جديدة كاسرة للتوازن

ثمة أيضاً احتمال في أن تؤدي ديناميات جديدة إلى كسر هذا التوازن قبل نوفمبر (تشرين الثاني) 2024. من شأن ترشيح الجمهوريين أي شخص آخر غير ترامب أن يولد فرصاً وتحديات جديدة لكل جانب. وقد يكون الركود، بالرغم من أنه يبدو أقل احتمالاً مما كان عليه في وقت سابق من هذه السنة، مدمراً لبايدن.

وإذا أدانت هيئة محلفين ترامب بأي من التهم الموجهة إليه قبل الانتخابات، فسيكون الديمقراطيون متفائلين بحذر لأن ذلك قد يؤثر على الناخبين بشكل أكبر من لوائح الاتهام. يعارض ماكلولين هذا الرأي على قاعدة أنه حتى في حالة الإدانة، قد يواصل المستقلون تفضيل ترامب، لأن الكثير منهم يعتبرون التهم ذات دوافع سياسية وأيضاً لأنه يُنظر إليه على أنه أفضل في الاقتصاد من بايدن.

ملاكمان هرمان

حسب براونستين، يعتقد كثر على كلا الجانبين أن السيناريو الأكثر ترجيحاً هو أن يظل الطرفان عالقين في شكل من أشكال حرب الخنادق التي تجعل البيت الأبيض في متناول أي منهما.
وشبه براونستين بايدن وترامب بالملاكمين اللذين يعودان إلى الحلبة بعد وقت طويل من ذروة شبابهم. في جولة ثانية بين بايدن وترامب، قد لا تعتمد النتيجة على المرشح الأقوى بمقدار ما ستعتمد على المرشح الذي تُعتبر نقاط ضعفه غير مقبولة بالنسبة إلى العدد الأكبر من الناخبين في الولايات المتأرجحة التي ستقرر النتيجة.



المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الانتخابات الأمريكية استطلاعات الرأی البیت الأبیض بایدن وترامب أن بایدن ما کان

إقرأ أيضاً:

قبل تسلم ترامب الرئاسة.. بايدن يوقف تنفيذ الإعدام بحق عشرات السجناء الفيدراليين

خفف الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الاثنين الأحكام الصادرة بحق 37 سجينًا فيدراليًا محكومًا عليهم بالإعدام من أصل 40، وحول عقوباتهم إلى السجن مدى الحياة. ويأتي ذلك قبل أسابيع من تسليمه السلطة إلى الرئيس المنتخب دونالد ترامب المؤيد لعقوبة الإعدام. فما سبب خطوة بايدن؟ ولماذا تم استثناء البعض؟

اعلان

يواجه الرئيس الذي أوشكت ولايته على الانتهاء، ضغوطًا متزايدة من الديمقراطيين في الكونغرس، والنشطاء المناهضين لعقوبة الإعدام والزعماء الدينيين، بمن فيهم البابا فرانسيس. هذه الضغوط تأتي على خلفية القلق المتزايد من موقف إدارة ترامب المقبلة تجاه تنفيذ أحكام الإعدام.

بين عامي 2017 و2021، أعاد الرئيس السابق دونالد ترامب استئناف عمليات الإعدام الفيدرالية بعد توقف دام نحو عقدين. ومع وصول جو بايدن إلى الرئاسة، أوقفت إدارته تنفيذ هذه العقوبات في عام 2021، التزامًا بما وعد به خلال حملته الانتخابية في 2020.

وعن هذه الخطوة، صرح بايدن قائلا: "لا تخطئوا، أنا أدين هؤلاء القتلة وأشعر بحزن عميق على ضحايا أفعالهم الشنيعة.. لكن، استنادا إلى ضميري وخبرتي، أصبحت مقتنعا أكثر من أي وقت مضى بضرورة وقف استخدام عقوبة الإعدام على المستوى الفيدرالي".

مجمع السجن الفيدرالي في تير هوت بولاية إنديانا 26 آب أغسطس 2020Michael Conroy/AP

وأضاف بايدن: "بضمير مرتاح، لا يمكنني أن أتراجع وأترك الإدارة الجديدة تستأنف عمليات الإعدام التي أوقفتها"، موجها انتقادا سياسيا لترامب.

ترامب والإعدام

ترامب، الذي سيعود إلى منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، لطالما أبدى اهتمامه بتوسيع نطاق عمليات الإعدام. ففي خطاب إطلاق حملته الانتخابية لعام 2024، دعا إلى فرض عقوبة الإعدام على من "يقبض عليهم وهم يبيعون المخدرات، كعقاب على جرائمهم الشنيعة".

كما تعهد لاحقا بإعدام مهربي المخدرات والبشر، مستعيدا إرثه خلال فترته الرئاسية الأولى، التي شهدت تنفيذ 13 عملية إعدام فيدرالية، وهو عدد غير مسبوق منذ عقود.

أعضاء منظمة بدائل عقوبة الإعدام في أريزونا يتظاهرون ضد إعدام المواطن الأمريكي الأصلي الوحيد المحكوم عليه بالإعدام على المستوى الفيدرالي خارج محكمة في فينيكس 25 آب أغسطس 2020Terry Tang/AP

قرار بايدن بعدم تنفيذ عمليات الإعدام الفيدرالية لا يشمل قضايا الإرهاب أو القتل الجماعي بدافع الكراهية، مما يبقي ثلاثة سجناء في مواجهة حكم الإعدام.

هؤلاء السجناء هم: ديلان روف، منفذ جريمة القتل العنصري عام 2015 التي راح ضحيتها تسعة أشخاص من السود في كنيسة بولاية كارولينا الجنوبية؛ جوهار تسارناييف، المسؤول عن تفجير ماراثون بوسطن عام 2013؛ وروبرت باورز، مرتكب هجوم كنيس بيتسبرغ عام 2018، الذي أودى بحياة 11 مصليا، ويعد الأكثر دموية في تاريخ الولايات المتحدة من حيث الهجمات المعادية للسامية.

كما أن خطوة بايدن لا تغطي تخفيف الحكم على ما يقرب من 2200 سجين محكوم عليهم بالإعدام في محاكم الولايات الأمريكية، حيث لا يملك بايدن أي سلطة على عمليات الإعدام تلك.

Relatedأكبر فساد في فيتنام: رفض استئناف حكم الإعدام بحق سيدة أعمال سرقت 12.5 مليار$ أي 3% من الناتج المحليإعدامات وسرقات.. هل دخلت سوريا مرحلة الفوضى وتصفية الحسابات؟إنديانا تنفذ أول حكم إعدام منذ 15 عامًا بحق مدان بقتل أربعة أشخاص

وقال مارتن لوثر كينغ الثالث، الذي دعا بايدن علنا لتغيير أحكام الإعدام، في بيان أصدره البيت الأبيض: "لقد قام الرئيس بما لم يكن أي رئيس قبله مستعدا للقيام به، من خلال اتخاذ خطوات دائمة وهادفة. ليس فقط للاعتراف بالجذور العنصرية لعقوبة الإعدام، ولكن أيضا للتعامل مع مظاهر الظلم المستمرة".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "قرار غبي وغير مدروس".. ترامب ينتقد سماح بايدن لكييف بضرب العمق الروسي بصواريخ أمريكية أنا صهيوني والحاخامات وأصدقائي اليهود كانوا دوما إلى جانبي.. بايدن يحتفل بعيد حانوكا في البيت الأبيض روّج له باستخدام صورة لزوجة بايدن.. ترامب يطرح عطرًا جديدًا في خطوة مثيرة للجدل! الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024معاداة الساميةدونالد ترامبإعدامجو بايدنعفو رئاسياعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب في يومها الـ444: مقتل ضابط وجنديين في شمال غزة وإسرائيل ترتكب 5 مجازر ضد المدنيين يعرض الآن Next وسط قلق من سيطرة الإسلاميين.. النساء السوريات يرفعن الصوت دفاعًا عن حقوقهن فالثورة في أصلها أنثى يعرض الآن Next ترامب يهدد بالسيطرة على قناة بنما والرئيس خوسيه مولينو يرد "كل متر مربع بالقناة هو بنمي خالص" يعرض الآن Next هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟ يعرض الآن Next نيسان وهوندا تعلنان عن خطط للاندماج.. هل سنشهد ميلاد شركة هي الثالثة عالميا في صناعة السيارات اعلانالاكثر قراءة بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي الشرطة النيجيرية: ارتفاع عدد قتلى حادثي تدافع بمناسبتين خيريتين لعيد الميلاد إلى 32 شخصا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز حادثة بـ"نيران صديقة" تسقط طائرتين أمريكيتين فوق البحر الأحمر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادضحاياروسياجنوب السودانفيضانات - سيولإسرائيلأبو محمد الجولاني الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كارثة طبيعيةأمنحفل موسيقيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • ردًا على قرارات بايدن "الرحيمة".. ترامب يتعهد بإعادة عقوبة الإعدام
  • الطريق السهل لـ ترامب وتعثر بايدن بالمناظرة التاريخية.. 5 قصص سياسية تحدد ملامح عام 2024 بأمريكا
  • رداً على بايدن..ترامب يهدد بالتشدد في تنفيذ عقوبة الإعدام
  • أسوأ القتلة..دونالد ترامب يهاجم بايدن بعد إلغائه إعدام 37 مداناً
  • انتخابات غيرت خريطة السياسة العالمية في 2024.. أبرزها وصول ترامب للبيت الأبيض
  • حصاد 2024.. انتخابات عالمية وحروب دموية وأوضاع مضطربة في الشرق الأوسط
  • فريق ترامب الانتقالي ينتقد بايدن لتخفيفه أحكام الإعدام عن 37 سجينا
  • قبل تسلم ترامب الرئاسة.. بايدن يوقف تنفيذ الإعدام بحق عشرات السجناء الفيدراليين
  • قبل وصول ترامب.. بايدن يفي بوعد كبح "موجة الإعدام"
  • قبل عودة ترامب..بايدن يُلغي إعدام 37 مداناً بالقتل