أرماني يقدم عرض أزياء مرصع بالنجوم في البندقية
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
جلب مصمم الأزياء الإيطالي جورجيو أرماني التألق والنجوم إلى مدينة البندقية أمس السبت بعرض أزياء يحمل عنوان (وان نايت أونلي) "ليلة واحدة فقط" تزامناً مع الدورة الثمانين لمهرجان البندقية السينمائي.
وقدم المصمم البالغ من العمر 89 عاماً عرضاً ممتعاً مستوحى من السينما لضيوفه المشاهير.
وتم تصميم مجموعة أرماني بريفي لترتكز على إبداعات الأزياء الراقية المزخرفة بالنقوش والتي غالباً ما تكون مقترنة بياقات مكشكشة.
وتلألأت الفساتين والقمصان والسراويل وأغطية الرأس بالترتر. وأضيفت لمسات من الألوان الزرقاء والخضراء والوردية الزاهية إلى الأطقم التي غلب عليها اللون الأسود إلى حد كبير.
ويفتقر مهرجان البندقية السينمائي إلى الحضور المعتاد من النجوم هذا العام، إذ اضطر العديد من نجوم هوليوود إلى التغيب بسبب إضراب الممثلين.
ومع ذلك، لم يكن لدى أرماني، أحد أعظم المصممين في إيطاليا بعد الحرب، أي مشكلة في جذب عدد كبير من الحضور لمشاهدة عرضه للأزياء. وكان من بين الحاضرين في الصف الأمامي الممثلة الإيطالية الشهيرة صوفيا لورين وسيدني سويني وجسيكا تشاستين، إضافة إلى المخرجين آنغ لي وأفا دوفيرناي.
وسبق أن أقيمت عروض أزياء أرماني (وان نايت أونلي) "ليلة واحدة فقط" في مدن من بينها طوكيو ونيويورك ولندن ودبي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني البندقية
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
صنعاء لم تتعرض لغارات عنيفة .
صنعاء تعرضت لغارات عاجزة لا قيمة لها ولا أثر.
لا أدري ما هذا الخطاب الإعلامي السخيف
وما هذا التوصيف الغبي الذي لطالما يتردد على مسامعنا منذ مدة!
«صنعاء تتعرض لغارات عنيفة»
يتبعه :
عشرات المقاطع المصورة لانفجارات لا علاقة لها بما يجري، بعضها هوليودي حتى!
أناس يصرخون .. هلع .. ذعر .. يا إلهي .. أو ماي قاد!
– أو ماي قاد .. مهلاً، منذ متى يصرخ اليمني أو ماي قاد ؟!
هذه ليست في اليمن أيها المغفل، عليك توخي الحذر فيما تقوم بنشره ومشاركته!!
في المقابل :
«يافا يسقط عليها بقايا صاروخ مهترئ»
مجرد أضرار بسيطة .. لا شيء يذكر .. حفرة صغيرة .. خدش تافه، لا شيء!
– ولكن من الرائع أنه قطع هذه المسافة، هذا بحد ذاته إنجاز عظيم .. أليس كذلك ؟!
كلا ليس كذلك، لقد قطع المسافة وتجاوز الدفاعات وأصاب هدفه بدقة وأحدث دماراً وأضراراً جسيمة، لكنك إمّعة ومطية للتضليل والأبواق المتصهينة ليس إلا!
لا يوجد شيء اسمه «غارات عنيفة وغارات لطيفة»
أيها الإمّعة!
طبيعة النيران واحدة .. الم يخبرك أستاذ الكيمياء ؟!
ليس هنالك نار حامية وأخرى باردة !
مالم تكن نبي الله إبراهيم .. ستظل طبيعة النار واحدة بالنسبة لك!
لذا، فلنقم بتسمية الأشياء بمسمياتها، فكما تعلم نحن لا نملك الوقت لممارسة الألاعيب الرخيصة!
جدول مهامنا مزدحم، ونفضل صياغة الأخبار بشكلها الصحيح :
«لقد تعرضت العاصمة صنعاء لغارات عدائية فاشلة لم تحقق أي هدف»
ليست عنيفة .. بل فاشلة!
انتهى .
–
إن أردتم هزيمتنا نفسياً سيكون عليكم بذل جهد أكبر!
الحيل البائسة لن تجدي نفعاً معنا .
من الواضح أنكم لا تملكون أية فكرة عن طبيعة ما ينتظركم .
ما يعني أن الحفلة ستكون مسلية .. تنتظركم الكثير من المفاجآت!