الأجواء اليوم وغدا صيفية عادية في معظم المناطق
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
صراحة نيوز – أفادت إدارة الأرصاد الجوية، بأن نهار الأحد تكون الأجواء صيفية عادية في معظم المناطق، وحارة في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احياناً.
أما ليلا تكون الأجواء لطيفة الحرارة في أغلب المناطق، ومعتدلة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية خفيفة السرعة
أما يوم الاثنين تبقى الاجواء صيفية عادية في معظم المناطق، وحارة في البادية والأغوار والبحرالميت والعقبة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
وتكون الأجواء ليلا معتدلة الحرارة في أغلب المناطق، وحارة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، والرياح شمالية غربية خفيفة السرعة.
وحذرت الأرصاد الجوية من خطر تدني مدى الرؤية الأفقية في ساعات الصباح الباكر فوق المرتفعات الجبلية العالية بسبب الضباب.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة والریاح شمالیة غربیة
إقرأ أيضاً:
هل يصل ثواب قراءة القرآن إلى الميت؟ دار الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من اجتماع الناس على قراءة القرآن وخَتْمِهِ وهِبَةِ ثواب هذا العمل الصالح إلى الميت؛ سواء كان ذلك حال وفاته أو بعدها، في منزله أو في المسجد، عند القبر أو غيره.
وقد ورد في ذلك أحاديث كثيرة؛ منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «اقرَءُوا يس على مَوْتَاكُم» رواه أحمد وغيره، والحديث يشمل حال الاحتضار وبعده.
حديث معقل بن يسار رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «اقرءوا يس على موتاكم» رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه وصححه ابن حبان والحاكم، وهذا يشمل حال الاحتضار وبعده.
حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «إذا مات أحدُكم فلا تحبسوه، وأَسْرِعوا به إلى قبره، وليُقْرَأْ عند رأسه بفاتحة الكتاب، وعند رجليه بخاتمة سورة البقرة في قبره» أخرجه الطبراني، والبيهقي في "شعب الإيمان"، وحسنه الحافظ ابن حجر، وفي رواية: «بفاتحة البقرة» بدلًا من «فاتحة الكتاب»، كما صحَّ عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه أوصى إذا دُفن أن يُقرأ عنده بفاتحة البقرة وخاتمتها. أخرجه الخلال، وصححه ابن قدامة، وحسنه النووي.
وصول ثواب القراءة للميتوقد نقل الإجماع أيضًا الشيخ العثماني في كتابه "رحمة الأمة في اختلاف الأئمة" (ص: 72، ط. المكتبة التوفيقية) وعبارته في ذلك: [وأجمعوا على أن الاستغفار والدعاء والصدقة والحج والعتق تنفع الميت ويصل إليه ثوابه، وقراءة القرآن عند القبر مستحبة] اهـ.
وأخذ العلماء وصول ثواب القراءة للميت من جواز الحج عنه ووصول ثوابه إليه؛ لأن الحج يشتمل على الصلاة، والصلاة تقرأ فيها الفاتحة وغيرها، وما وصل كله وصل بعضه، فثواب القراءة يصل للميت إذا نواه القارئ عند الجمهور، وذهب الشافعية إلى أنه يصل كدعاءٍ بأن يقول القارئ مثلًا: "اللهم اجعل مثل ثواب ما قرأتُ لفلان"، لا إهداء نفس العمل، والخلاف يسير، ولا ينبغي الاختلاف في هذه المسألة.