نيجيريا تأمر سفراءها في العالم بالعودة على الفور
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
امر الرئيس النيجيري بولا تينوبو كافة سفراء بلاده في انحاء العالم بالعودة على الفور، بحسب ما اعلنه مكتبه السبت.
اقرأ ايضاًسبعة قتلى في هجوم لقطاع طرق على مسجد في نيجيرياولدى نيجيريا 76 سفارة و22 لجنة عليا و11 قنصلية حول العالم.
واستثنى امر الاستدعاء ممثلي نيجيريا الدائمين لدى الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف بسبب انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة المقرر هذا الشهر، وفق بيان لمكتب تينوبو.
وقال أجوري نجيلالي المتحدث باسم الرئيس النيجيري ان القرار ياتي في اطار رؤية ترتكز الى قاعدة تعتبر ان السمة المميزة لتقديم الخدمات، سواء للمواطنين والمقيمين والزوار، ينبغي ان تكون من الان فصاعدا هي الجودة ذات المستوى العالمي والكفاءة.
ومنذ فوزه برئاسة البلاد عقب انتخابات 25 شباط/ فبراير، اطلق تينوبو (71 عاما) أكبر عملية إصلاحات في البلاد منذ عقود.
ومن المقرر أن يجري على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.محادثات مع الرئيس الأميركي جو بايدن.
كما سيلتقي قادة البرازيل وكوريا الجنوبية وألمانيا والهند، خلال قمة مجموعة العشرين التي ستنعقد الشهر الحالي.
اقرأ ايضاً26 قتيلا من قوات الأمن في كمين مسلح وسط نيجيرياوغداة فوزه برئاسة البلاد، شدد تينوبو وهو مسلم ينتمي لعرقية اليوروبا ويتحدّر من جنوب غرب نيجيريا على ضرورة توحيد البلد البالغ عدد سكانه 215 مليون نسمة ويعد الأكبر في إفريقيا من حيث عدد السكان.
وهو يرى ان الوحدة وتحقيق الامن يمكن ان تتحققا من خلال توثيق اللحمة الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز الحوار بين الثقافات في نيجيريا التي تتشكل غالبية السكان في شمالها من المسلمين، فيما تسكن اغلبية مسيحية في الجنوب.
وتعهد تينوبو في خطاب القاه اثر فوزه بانتخابات الرئاسة بخدمة مواطني بلاده "بدون تحيز".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نيجيريا بولا تينوبو
إقرأ أيضاً:
إجلاء آلاف السكان من منازلهم.. أعاصير مدمرة وفيضانات جارفة تجتاح العالم
تغييرات مناخية تؤدي إلى ظواهر جوية غريبة، ارتفاع درجات الحرارة، وذوبان الجليد، وارتفاع مستوى سطح البحر، كلها عوامل تساهم في زيادة حدة هذه الكوارث، فمنذ عدة أيام إذ دمرت الأعاصير والفيضانات والعواصف مدن بأكلمها، ما أدى إلى خسائر كبيرة وتهجير عشرات آلاف المواطنين لتتحول هذه المناطق إلى «مدن أشباح».
عاصفة غبارية في كاليفورنياشهدت ولاية كاليفورنيا هبوب عاصفة غبارية شديدة إثر تراكم سحب ضخمة من الجسيمات الدقيقة، كما شكلت العاصفة «هبوب» جدارًا من الغبار في وادي سان جواكين، شمل مقاطعات فريسنو وكينجز وماديرا وتولاري، ما أدى إلى تقليص الرؤية بشكل كبير على بعض الطرق.
وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية، سلسلة من تحذيرات القيادة في العاصفة، موضحة أن جدار الغبار يعتبر أمرًا غير معتاد، إذ إنه نادر الحدوث إلى حد ما، وفقا لـ«USA Today»
فيضانات في إسبانياوحذر مكتب الأرصاد الجوية «AEMET»، في منطقة فالنسيا وكاتالونيا، بالإضافة إلى الأندلس وجزر البليار من النزول للشوراع بسبب شده فيضانات إسبانيا فضلا عن إغلاق المدارس في المدن التي تضررت بشدة من فيضانات أكتوبر، والتأهب من الدرجة الثانية وهي أعلى مستوى من التحذير بسبب الأمطار الغزيرة، وفقًا لوكالة «AFP».
كما تم إصدار تعليمات بإيقاف الأنشطة العامة في بعض المناطق الأخرى التي تواجه تهديدًا من العواصف.
إجلاء الآلاف من السكان من منازلهم في الفلبينووصل الإعصار إلى اليابسة الخميس في مقاطعة كاجيان الواقعة شمال شرقي جزيرة «لوزون» مصحوبا برياح تبلغ سرعتها 120 كيلومترا في الساعة وأمطار غزيرة، ومن المتوقع أن تضرب العاصفة السادسة وهي العاصفة الاستوائية «مان - يي» الفلبين الأسبوع المقبل، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
نزوح أكثر من 28 ألف شخص عن منازلهموأصدرت السلطات الفلبينية أمس الأربعاء، أوامر بإجلاء الآلاف من السكان من منازلهم فى المناطق المعرضة للخطر قبيل وصول إعصار «أوفل» إلى اليابسة، ويعد الخامس الذي يضرب البلاد خلال ثلاثة أسابيع.
جدير بالذكر، أن أكثر من 28 ألف شخص نزحوا عن منازلهم بسبب الأحوال الجوية السيئة في الفلبين حاليا ويقيمون في مراكز إيواء تديرها الحكومات المحلية.
عاصفة استوائية تضرب تايوانوفي تايوان ذكرت الإدارة المركزية للأرصاد الجوية، أن العاصفة الاستوائية «أوساجي» اشتدت لتتحول إلى إعصار، أمس الأربعاء، ومازالت في طريقها لتتجاوز جنوب شرق تايوان بين يومي الجمعة والأحد المقبلين.
خسائر 2 مليار يورو في النمساوفي النمسا بلغت خسائر قطاع التأمين في للعام الحالي ككل ما بين 1.6 إلى 2 مليار يورو بسبب الفيضانات والأعاصير التي ضربت البلاد مؤخرا إذ ذكرت البيانات الرسمية لجمعية التأمين في البلاد أن الأضرار التي غطاها التأمين في أعقاب الفيضانات المدمرة في سبتمبر الماضي وخاصة في ولاية النمسا السفلي تراوحت ما بين 600 و700 مليون يورو. وفقا للوكالات.