خالد إدريس : التوحد ليس قابلا للشفاء ولايوجد علاج له إلى اليوم .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
الرياض
كشف نائب رئيس اللجنة التنسيقية لجمعيات التوحد في المملكة الدكتور خالد إدريس عن حقيقة وجود علاج لمرض التوحد.
وقال إدريس “مرض التوحد ليس قابلا للشفاء، ولايوجد علاج له إلى اليوم، وكل ما ينشر حول وجود علاج له غير صحيح”.
وأضاف إدريس “يمكن علاج مرض التوحد من خلال الاكتشاف المبكر للمرض ومحاولة التعامل بشكل نفسي مناسب مع المريض”.
ومن المقرر أن انطلقت القافلة الأضخم في نوعها للتوعية عن مرض التوحد في أكثر من 50 محافظة ومدينة وقرية في 13 منطقة إدارية.
فيديو | نائب رئيس اللجنة التنسيقية لجمعيات التوحد في المملكة د. خالد إدريس: التوحد ليس قابلا للشفاء، ولايوجد علاج له إلى اليوم #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/DXlJG1J1zr
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 2, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مرض التوحد علاج له
إقرأ أيضاً:
تلوث الهواء يزيد احتمالات الإصابة بالتوحد.. كشف جديد
المناطق_متابعات
كشفت دراسة علمية حديثة أن التعرض لملوثات الهواء يزيد مخاطر الإصابة ببعض الاضطرابات العصبية مثل التوحد.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Brain Medicine، فإن التعرض لملوثات الهواء خلال فترات معينة من النمو يزيد بشكل ملموس من مخاطر الإصابة بالتوحد، وأوضحت أن التعرض لبعض الملوثات المعتادة مثل الغبار وأكسيد النيتروجين قد يترتب عليه مشكلات صحية تؤثر على نمو المخ.
أخبار قد تهمك العلماء يبتكرون أول اختبار لكشف التوحد بطريقة غير متوقعة 8 يناير 2023 - 1:03 صباحًا استشاري طب نفسي يوضح الهدف الرئيسي من علاج الطفل المصاب بفرط الحركة 3 مارس 2022 - 2:37 صباحًاويقول رئيس فريق الدراسة هيثم أمل من الجامعة الإسرائيلية في إسرائيل، إن “هناك الكثير من اضطرابات الجهاز العصبي التي يمكن الربط بينها وبين العوامل البيئية”، مضيفا في تصريحات للموقع الإلكتروني “سايتيك ديلي” المتخصص في الأبحاث العلمية أن “توقيت التعرض للتلوث ينطوي على أهمية بالغة، حيث تزيد الخطورة بصفة خاصة في فترة نمو الجنين والطفولة المبكرة”.
وأكد الباحثون أن جزيئات الغبار الصغيرة التي لا يزيد حجمها عن 2.5 بيكومتر ومنتجات أكسيد النتروجين يمكن أن تمر خلال المشيمة وتصل إلى الجنين، وبالتالي تؤثر على نمو المخ، مما يسلط الضوء على أهمية اتخاذ إجراءات وقائية لحماية الأمهات الحوامل في المناطق التي تزيد فيها معدلات التلوث.
وأشار الباحث هيثم أمل إلى أن “الدراسة تشير إلى أن الأفراد الذين لديهم استعداد وراثي للإصابة بالتوحد هم أكثر تأثرا بملوثات الهواء الضارة”، مؤكدا أن “هذا التفاعل بين العوامل الوراثية والبيئية يتيح أفاقا جديدة للبحث العلمي من أجل فهم مسببات التوحد”.
وقال إن “الدراسات المعملية أظهرت أن أكسيد النتروجين يلعب دورا رئيسيا في الإصابة بالتوحد، مع التأكيد على التأثير القوي لجزيئات هذه المادة ومشتقاتها على المخ.