ديمبلي قد يشعر بالندم على انتقاله إلى سان جيرمان
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أكدت صحيفة سبورت الإسبانية أن النجم عثمان ديمبلي قد يشعر بالندم على انتقاله إلى باريس سان جيرمان خلال الصيف الحالي، بسبب الصعوبات التي من المتوقع أن يواجهها مع فريقه الجديد.
نشرت الصحيفة تقريراً عن الدولي الفرنسي وحظوظه في المشاركة مع "بي إس جي" مؤكدة أنه قد ينتهي به الأمر أن يصبح على مقاعد البدلاء.????El gran problema que se le avecina a Dembélé en el PSG
⚔️El francés desembarcó en París como una de las grandes estrellas del proyecto, aunque los últimos días de mercado le han abierto una competencia feroz en el ataque
✍️@albertbriva9 https://t.co/ZtbufYNOAs
وأشارت إلى أن الأسماء التي انضمت إلى بطل فرنسا ستصعب من مهمة لاعب البرسا السابق في المشاركة أساسياً.
وأوضحت: "التعاقد مع كولو مواني وباركولا عقب إعلان ضم ديمبلي إلى جانب التعاقد مع جونكالو راموس وأسينسيو وكانغ-إن في بداية سوق الانتقالات يضع الدولي الفرنسي في اختبار صعب".
وتابعت: "رغم رحيل ليونيل ميسي ونيمار جونيور لكن سان جيرمان يضع مجموعة رائعة من اللاعبين في خط الهجوم خاصة مع استمرار النجم كيليان مبابي في صفوف الفريق".
وواصلت: "لا يوجد شك في أن اللاعب الفرنسي لديه موهبة هائلة ومختلفة تماماً، ولكن في مواجهة مثل هذه المنافسة، سيتعين عليه إثبات أنه يمتلكها مباراة تلو الأخرى، وهو أمر لم يتمكن من إثباته خلال فترة وجوده كلاعب في برشلونة".
وذكرت أنه يمكن أن يؤدي الافتقار إلى الانتظام إلى إدانة ديمبلي في مواجهة مثل هذه المنافسة، وهو الأمر الذي من شأنه أن يحبط خططه بشدة مع الانتقال إلى الفريق الباريسي، خاصة أنه لديه مشاكل كبيرة يجب أن يتجنبها وهي إصاباته المتكررة التي أعاقته في كامب نو، بينما إذا قدم كولو مواني وباركولا الأداء المتوقع منهما في باريس سيجد الدولي الفرنسي نفسه خارج التشكيلة الأساسية باستمرار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني عثمان ديمبلي باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يشعر بالقلق حول العملية العسكرية للاحتلال في جنين
أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق, أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لا يزال يشعر بالقلق البالغ بشأن العنف المستمر في الضفة الغربية المحتلة وبشكل خاص العملية العسكرية واسعة النطاق في جنين، التي أفادت التقارير بأنها أدت إلى وقوع ضحايا من المدنيين.
وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين “الأونروا” إن نحو 2000 أسرة قد شُردت من المخيم خلال هذه الاشتباكات.
وأعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” عن القلق البالغ بشأن سلامة ورفاة الفلسطينيين في مدينة ومخيم جنين للاجئين في ظل العملية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلية.
وبينت التقارير الأولية أن الغارات الجوية، وأعمال التجريف الثقيلة، وعمليات القوات السرية أدت إلى سقوط عدد من القتلى وإصابة العشرات من بينهم عاملون في المجال الطبي.
وقد أدت العمليات الإسرائيلية السابقة في مخيم جنين إلى إلحاق أضرار بالبنية التحتية الحيوية مما أسفر عن انقطاع الخدمات الأساسية عن المخيم بشكل كبير بما فيها المياه، وخدمات الكهرباء، وإدارة النفايات الصلبة.
ووزعت الأمم المتحدة وشركاؤها في وقت سابق من الشهر الحالي الفرشات والبطانيات على النازحين، إلا أن عاملي الإغاثة لم يتمكنوا من الوصول إلى المنطقة بشكل آمن ومنتظم مؤخرًا.