الكشف على 2744 شخصا بالقافلة الطبية للهلال الأحمر في الشيخ زويد
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
بلغ إجمالي عدد المستفيدين من القافلة الطبية التى نظمها الهلال الأحمر المصري بالتعاون مع وزارة الصحة على مدى يومين بالشيخ زويد شمال سيناء، 2744 شخصًا، حيث سجل متطوعي الهلال الأحمر المصري فرع شمال سيناء بتسجيل حالات المرضى في نقاط التسجيل بكل تخصص .
القافلة الطبية:
وقال الدكتور خالد زايد رئيس فرع الهلال الأحمر بسيناء، إنه تم تسجيل الحالات المستفيدة على النحو التالي:
256حالة في عيادة الأطفال، 136 حالة في عيادة الرمد، 107 حالة في عيادة الأنف والأذن 261 حالة في عيادة النساء، 136 حالة في عيادة الباطنة، وبذلك يصبح إجمالي عدد المرضى والمستفيدين من القافلة الطبية 896 شخصًا.
بالإضافة إلى ذلك، قدم فريق التوعية الصحية خدماته، وتمكن من الوصول إلى 700 شخص استفادوا من هذه الخدمات. وتم توفير عيادة لإجراء التحاليل الطبية، واستفاد منها 69 شخصًا. وعلاوة على ذلك، قدم فريق الصحة والسلامة خدماته لـ572 شخصًا.
كما تم توزيع شنط أدوات مدرسية للأطفال من سن 7 الي17عام وتوزيع شنط ألعاب على الأطفال الاقل من 7 سنوات، وقدم فريق الدعم النفسي خدماته لعدد 507 طفل وبذلك بلغ إجمالي عدد المستفيدين 2744 شخصًا.
تأتي هذه القافلة الطبية كجزء من جهود الهلال الأحمر المصري في تقديم الرعاية الصحية للمجتمعات المحلية بشمال سيناء، وتعكس التزامنا الدائم بخدمة المجتمع وتحسين صحة المرضى وتوعية الأهالي بالصحة.
وعبر الدكتور خالد زايد رئيس مجلس الادارة عن شكره لجميع المتطوعين الذين شاركوا في هذه القافلة وساهموا في نجاحها، ووعد بالاستمرار في تقديم الدعم والرعاية الصحية للمجتمعات المحلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ زويد القافلة الهلال الطبية شخصا القافلة الطبیة الهلال الأحمر حالة فی عیادة
إقرأ أيضاً:
تسيير قوافل حدودية إلى مديريات "البحر الأحمر- مطروح- الوادي الجديد- جنوب سيناء"
أطلقت وزارة الأوقاف القوافل الدعوية للمناطق الحدودية بمديريات أوقاف (البحر الأحمر - مطروح - الوادي الجديد - جنوب سيناء)، في خلال الفترة من يوم الأربعاء ٢٥ من ديسمبر ٢٠٢٤م، وحتى يوم الجمعة الموافق ٣ من يناير ٢٠٢٥م؛ ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد في موضوع: «صناعة الأمل».
وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يطلقان الفعالية الكبرى «لقاء الجمعة للأطفال» وزير الأوقاف: نعمل على الارتقاء بالأداء العلمي والدعوي لتحقيق رسالة مستنيرةجاء ذلك في إطار دور وزارة الأوقاف في تصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر الفكر الوسطي المستنير، وبيان يسر وسماحة الإسلام، ونشر مكارم الأخلاق والقيم الإنسانية، وترسيخ أسس التعايش السلمي بين الناس جميعًا، تحت رعاية الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.
تسيير قافلتين دعويتين إلى محافظتي القاهرة - شمال سيناءانطلقت قافلتان دعويتان مشتركتان بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء، اليوم الجمعة ٣ من يناير ٢٠٢٥م، وتضم القافلة عشرة علماء خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعا بصوت واحد حول موضوع: "صناعة الأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ ومعالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.