كذبة القول بأن الحرية والتغيير ادانت الانتهاكات التي يرددها قادة قحت بكل قوة عين دي بعدها ما بتصدق الزول في اي كلمة يقولها!

الانتهاكات دي يا مستهبلين نحنا خضنا اسابيع هنا في الفيسبوك نحاول نقنعكم عشان تدينوها عشان ده ممكن يساهم في ايقافها..كنتو رافضين ووصل الامر تلفيق انتهاكات للجيش عديل لما لقيتو مافي طريقة لنكران انتهاكات الدعم السريع!

اعتذروا او قولوا سوء تقدير او اي بطيخ وامشوا قدام.

.لكن ما تكذبوا تقولوا ادنا الانتهاكات بكل وضوح وبتاع..ده كلام ما حصل الا بعد شهر تقريبا بعد ما جات من منظمات ودول أخرى وبقى مافي طريقة لف ودوران و بقت ادانتكم انتو نفسها ما عندها قيمة!

اليوم رددها الدقير وبابكر فيصل وكان يرددها شريف وخالد سلك سابقا…دي كذبة بكل وضوح!

محمد المصباح

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

دم الشهيد سبب في الحرية الاستقلال

 

 

الشهداء هم أهل الله وأحبابه وبفضلهم بعد الله سبحانه وتعالى استطاعت أن تعيش الأمة في أمن وسلام وطمأنينة، وهكذا هي سنة الحياة لن ينال أحد مبتغاه إلا بتضحية ولن ينال أي شعبٍ من الشعوب الحرية إلا بتضحية، لا شيء يأتي بسهولة فالشهداء قد جعلوا من أنفسهم سدا منيعا ضد الأعداء فلننظر إلى الواقع اليمني على سبيل المثال لولا تضحيات الشهداء لكنا الآن في أسوأ حال لكن بفضل الله ومن ثم دماء الشهداء لمسنا الأمن والعيش بكرامة، ولننظر إلى الجنوب المحتل كيف يعانون مرارة الاحتلال ويتجرعون أبشع الجرائم من قتلٍ وتفجيرٍ واغتصابات.
ولا ننسى أن الشهداء جعلوا من أنفسم جسرا لنعبر عليه إلى بر الأمان وبدمائهم جعلوها كسيل جارف يجرف الأعداء ومن تعاون معهم وكذلك يجب أن تخلد ذكرى الشهداء في أذهان الأجيال وأذهان عامة الناس ونرسخ ثقافة الشهادة في أبناء هذه الأمة وليعلم الجميع أن الدين والوطن لن يصانا إلا بالتضحية والفداء، قد يقول قائل نريد العيش بسلام وسكينة نعم نريد العيش بسلام ولن يأتي السلام بدون مقابل، السلام يريد قوة حتى يفرض في البلد، فالعدو لا يعرف الرحمة ولا يعرف الأخلاق وإذا لم نتحرك ضده سيغزونا وإذا لم نقاوم سيتمادى ويستبيح كل ما هو محرم ومحظور وهذا مما يفرض على الأمة القتال وهي مجبرة أن تدافع على دين الله وعلى الأرض والعرض فقد قال الله سبحانه وتعالى( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216:2)
صحيح أن القتال لا أحد يريده، لكنه عندما يأتي العدو لاغتصاب أرضك وانتهاك دينك وعرضك هنا يفرض عليك وسيكون خيراً لك من أجل حفظ الكليات الخمس الضرورية ولولا جهاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتضحياته وصبره لما وصل إلينا الدين الحنيف وانتشر في العالم
وأيضا نحن في هذا الأسبوع نحتفل بذكرى عظيمة وغالية على قلوبنا وهي ذكرى الشهيد، وبهذه المناسبة نهدي أجمل التحايا لأسر شهداء غزة الذي بذلوا أرواحهم من أجل دين الله وتحرير أرضهم والحفاظ على عرضهم فلهم كل التحية وشهداؤهم هم شهداؤنا وشهداؤنا شهداؤهم وكلنا أمة واحدة وعدونا واحد ومصيرنا واحد والنصر موعدنا بإذن الله.

مقالات مشابهة

  • دم الشهيد سبب في الحرية الاستقلال
  • وزير الخارجية يحذر من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية
  • وزير الخارجية يُحذر من استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في غزة والضفة والتوسع الاستيطاني
  • العقبات التي تواجه اعتقال نتنياهو وغالانت
  • ظهور طريف لـ نيمار مع ابنته مافي.. فيديو
  •   النائب علاء عابد يكتب: قانون اللجوء.. القول الفصل
  • نتانياهو يشيد بـ"وضوح" أوربان بعد تحدي الجنائية الدولية
  • نيمار يلاعب ابنته مافي في أحدث ظهور لهما .. فيديو
  • دعاء ساعة الاستجابة يوم الجمعة
  • الأمم المتحدة توثق تقارير مروعة عن الانتهاكات بولاية الجزيرة السودانية