قالت نجلاء نصير، رئيس قطاع المسؤولية المجتمعية بالشركة المصرية للاتصالات، إن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات متبنيه خطة طموحة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لتنفيذ مجموعة من المدارس التطبيقية علي مستوي الجمهورية.

نائب وزير التعليم: دول أوروبية تطلب خريجي المدارس التطبيقية المصرية.. وهنعلمهم اللغات الأجنبية

 

وأضافت "نصير" خلال مداخلة هاتفية في برنامج "حضرة المواطن" المذاع علي قناة "الحدث اليوم" الفضائية، أنه تم إنشاء أول مدرسة تطبيقية في مدينة نصر عام 2021 والعام الذي يليه تم إنشاء 5 مدارس أخري، مشيرة إلى أن العام الماضي تم إنشاء مدرسة تطبيقية في الوادي الجديد.

وتابعت نجلاء نصير، أن خلال العام الدراسي الجديد سيتم افتتاح 5 مدارس تطبيقية جدد، موضحة أن هذه المدارس توفر مناخ جيد للطالب حتي يستطيع دراسة المجالات المطلوبة عالمياً.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 5 مدارس الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التربية والتعليم والتعليم الفني الشركة المصرية للاتصالات العام الدراسي الجديد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.

تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟

مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟

الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوك

رغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.

المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟

يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.

السؤال الكبير

هل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟

الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • استشاري المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية يعرض اتفاقية التعاون بمشروع قوى عاملة مصر
  • مدير إدارة التفتيش والرقابة بوزارة التربية والتعليم يتفقد مدارس الفيوم
  • إجازة نصف العام الدراسي 2025 جميع الصفوف.. تفاصيل عاجلة الآن
  • طلبة مدارس في دلهي يرسلون تهديدات بالقنابل لتأجيل الامتحانات
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • ما مصير طلبة مدارس أونروا بالقدس بعد حظرها؟
  • أجازة نصف العام الدراسي 2025.. 5 معلومات رسمية لطلاب المدارس
  • دولة تعلن تحظر الهواتف المحمولة في المدارس لحماية الصحة والتعليم
  • تدريب "Master Trainer" بمدارس التكنولوجيا التطبيقية
  • موعد إجازة نصف العام الدراسي 2025 في مصر لطلاب المدارس والجامعات| قرارات نهائية