مغامرة مجنونة لشاب روسي بواسطة سيارته.. لن تتوقع ماذا فعل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أثار المغامر الروسي يفغيني تشيبوتاريف، والذي يعد بالغ من العمر 32 عاماً، الكثير من الجدل وذلك بعد أن قام المغامر الروسي الشهير بالنجاة من الموت وذلك بأعجوبة، وذلك بعدما فشل في القفز بالسيارة وذلك من منحدر وذلك من أعلى أحد الأسطح المرتفعة إلى سطح مبنى مجاور في مقاطعة كارمادون، بأوسيتيا الشمالية.
وظهر المغامر في مقطع الفيديو وهو يقوم بالقفز بالسيارة وذلك بين بنايتين وذلك بسيارته البيضاء "لادا نيفا"، وذلك من سطح مبنى 4 طوابق لسطح مبنى آخر إلا أن التجربة فشلت واصطدمت السيارة بالمبنى المجاور لتسقط محطمة على الأرض.
وتعرض تشيبوتاريف ل لإصابات عديدة في ساقيه وقدميه واضطر للذهاب إلى المستشفى لقضاء بعض الوقت في الفحوصات وذلك للتأكد من سلامته وعدم تعرضه لإصابات خطيرة بعد هذا السقوط المروع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مقطع الفيديو اصابات خطيرة
إقرأ أيضاً:
وضع ملصقا خادشا للحياء على زجاج سيارته.. عاطل يواجه هذه العقوبة
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول منشور على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن قيام قائد سيارة بوضع ملصق خادش للحياء على الزجاج الخلفى للسيارة قيادته حال سيره بدائرة قسم شرطة الزاوية بالقاهرة.
بالفحص أمكن تحديد وضبط السيارة وقائدها (عاطل - مقيم بدائرة قسم شرطة الشرابية) ، وبمواجهتــــه إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها.
نصت المادة 269 مكرر ا من المرسوم بقانون رقم 11 لسنة 2011 الصادر من المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات: "يُعاقَب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر كل من وُجد فى طريق عام أو مكان مطروق يحرض المارة على الفسق بإشارات أو أقوال، فإذا عاد الجانى إلى ارتكاب هذه الجريمة خلال سنة من تاريخ الحكم عليه نهائيًا فى الجريمة الأولى تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ثلاثة آلاف جنيه، ويستتبع الحكم بالإدانة وضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة".
عقوبة خدش الحياءونصت المادة 306 مكررًا "أ" على أنه: "يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز سنتين وبغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ألفى جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من تعرض لشخص بالقول أو بالفعل أو بالإشارة على وجه يخدش حياءه فى طريق عام أو مكان مطروق.
ويسرى حكم الفقرة السابقة إذا كان خدش الحياء قد وقع عن طريق التليفون أو أى وسيلة من وسائل الاتصالات السلكية أو اللاسلكية.
ولثبوت تلك الجريمة لا بد من توافر القصد الجنائي، ويتحقق ذلك باتجاه إرادة الجاني إلى ارتكاب الفعل المكون للجريمة علنا عالما بأن من شأنه أن يخدش الحياء".