"ليست مصر فقط".. بلدان عربية تعتمد التوقيت الشتوي وموعد تطبيقه رسميا
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
"ليست مصر فقط".. بلدان عربية تعتمد التوقيت الشتوي وموعد تطبيقه رسميا، بأخر أيام الصيف، حيث سوف يتم بدء تطبيق مصر للتوقيت الشتوي في الساعة الثانية عشرة صباحًا من يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام، وذلك بموجب قرار مجلس الوزراء المصري رقم 182 لسنة 2008، ويكون تأخير الساعة 60 دقيقة، من الساعة الثانية عشرة صباحًا إلى الساعة الواحدة صباحًا.
وتستعرض بوابة “الفجر” في التقرير التالي أهم البلدان العربية التي تعتمد التوقيت الشتوي، تزامنًا مع نهاية فصل الصيف، وبدء موسم الشتاء، حيث يتم وإلغاء التوقيت الصيفي، الذي تم العمل به منذ شهر إبريل الماضي، بعد توقف استمر لعدة سنوات.
إقرأ أيضًا: التوقيت الشتوي 2023.. سبب تغيير الساعة في مصر
التوقيت الشتوي الهدف من تطبيق التوقيت الشتوييهدف تطبيق التوقيت الشتوي إلى التالي:
استغلال الساعات الطويلة من الليل في الإضاءة. توفير الطاقة الكهربائية. يساعد على تحسين جودة النوم وزيادة الإنتاجية. تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023العمل بـ التوقيت الصيفي في مصر منذ يوم الجمعة 28-4-2023 الماضي، ليتم تقديم الساعة 60 دقيقة إلى الأمام منذ ذلك الحين، طبقًا لقرار مجلس الوزراء الصادر في هذا الشأن.
يتم تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023 في آخر يوم خميس بشهر أكتوبر الموافق 26-10-2023، على أن يتم تأخير الساعة 60 دقيقة إلى الوراء.
دول عربية تعتمد التوقيت الشتويوتعتمد العديد من الدول العربية والأجنبية على نظام التوقيت الصيفى، وفيما يلى تستعرض «الفجر» مجموعة من تلك الدول:
المغربسوريافلسطينالأردنوهناك دول أخرى خارج المنطقة العربية تعتمد التوقيت الشتوي:
البرازيلبعض دول الاتحاد الأوروبيالولايات المتحدة الأمريكيةكنداأستراليانيوزيلنداالتوقيت الصيفيفوائد تطبيق التوقيت الشتويوتتمثل فوائد تطبيق التوقيت الشتوي في النقاط التالية:
استخدام التوقيت الشتوي يُوفر على المواطنين كُلفة إستخدام الكهرباء بشكل كبير أثناء الصباح، حيثُ أن تغيير التوقيت ساعة سيعمل على شروق الشمس بتوقيت مُناسب للأردنيين يُغنيهم عن استعمال الأضواء في المنزل صباحًا، بغاية الاستعداد للذهاب إلى المدارس أو الأعمال.استخدام التوقيت الشتوي يوفر على المواطنين كُلفة استخدام وسائل التدفئة، حيثُ تزداد درجات الحرارة بشكل كبير بعد شروق الشمس، مما يؤدي إلى تقليص وقت استخدام وسائل التدفئة.عدم استخدام التوقيت الشتوي يؤدي إلى جعل ذروة حركة السير فجرًا وصباحًا، وهو الوقت الأمثل لتشكُل خطر الصقيع والانجماد والضباب خلال أيام الشتاء مما قد يرفع من مُعدل حوادث السير.استخدام التوقيت الشتوي سيوفر على المواطنين الإحساس بألم نفسي تراكُمي عن الاستيقاظ والتوجُه للعمل أو المدرسة في الظلام والبرد.استخدام التوقيت الشتوي ينعكس إيجابًا على الطاقة الإنتاجية للفرد في العمل والطاقة الإستيعابية للطُلاب في المدارس شتاءً، فالذهاب إلى المدرسة والعمل والشمس مُشرقة يختلف عن الذهب إليها في الظلام. مميزات التوقيت الشتوي وموعد تطبيقه رسميا في مصر التوقيت الشتوي 2023.. تأخير ساعتك 60 دقيقة في هذا الموعد أصل التوقيت الشتوي في العالميعتبر الأمريكي بنجامين فرانكلين أول من طرح فكرة التوقيت الشتوي في عام 1784، وتم طرح الفكرة من جديد على يد البريطاني وليام ويلت، إلى أن وصل لمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني عام 1909 ورفضه، وطبقت فكرة التوقيت الشتوي للمرة الأولى خلال الحرب العالمية الأولى بسبب ظروف الحرب التي أجبرت الدول على توفير الطاقة، لتكون ألمانيا أول دولة تعلن العمل بالتوقيت الشتوي، وكما ذكرنا من قبل تطبقه 74 دولة على مستوى العالم، بمعدل 40% من دول العالم، بينهم كل دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، من أجل توفير الطاقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2023 تطبيق التوقيت الشتوي مواعيد التوقيت الشتوي موعد بدء التوقيت الشتوي 2023 إلغاء التوقيت الصيفي تطبیق التوقیت الشتوی التوقیت الشتوی فی فی مصر صباح ا
إقرأ أيضاً:
لبنان.. إسرائيل تتمسك بالبقاء بمواقع الجنوب وتحذيرات من استخدام تطبيق «تسوفار»
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، “يسرائيل كاتس”، “أن قوات الجيش ستبقى في المواقع الخمسة التي أنشأتها في جنوب لبنان، بعد انتهاء مهلة اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير 2025“.
وقال كاتس إن “إسرائيل ستبقى في المواقع الخمس التي أنشأتها في جنوب لبنان، بغض النظر عن المفاوضات مع دولة لبنان حول نقاط الخلاف على الحدود البرية”.
وكان رئاسة الوزراء الإسرائيلية أعلنت قبل أيام “أنها وافقت على إجراء محادثات تهدف إلى ترسيم الحدود مع لبنان، وأنها ستفرج عن خمسة لبنانيين كانوا محتجزين لديها”، في خطوة وصفتها بأنها “بادرة حسن نية تجاه الرئيس اللبناني”.
وأعلنت أنه “تم الاتفاق على تشكيل ثلاث مجموعات عمل مشتركة مع لبنان وفرنسا والولايات المتحدة، بهدف مناقشة قضايا تتعلق بترسيم “الخط الأزرق”، والمواقع الخمس التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى ملف المحتجزين اللبنانيين”.
وقالت مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، في بيان: “تعلن الولايات المتحدة اليوم أننا نعمل على تقارب بين لبنان وإسرائيل لإجراء محادثات تهدف إلى حل عدد من القضايا العالقة بين البلدين دبلوماسيا”.
وقالت الرئاسة اللبنانية على منصة “إكس” أن الرئيس جوزيف عون تبلغ “تسلم لبنان أربعة أسرى لبنانيين كانت قد احتجزتهم القوات الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة، على أن يتم تسليم أسير خامس يوم غد الأربعاء”.
ورغم انتهاء مهلة سحب إسرائيل لقواتها من جنوب لبنان بموجب وقف إطلاق النار في 18 فبراير، إلا أنها أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يخولها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد “من عدم وجود تهديد فوري”، حسبما تقول.
لبنان يحذر من استخدام تطبيق إسرائيلي
حذّرت السلطات اللبنانية من “استخدام تطبيق إسرائيلي يدعى “تسوفار” (Tzofar- Red- Alert)، مؤكدة أنه “يشكل خطرا مباشرا على البيانات الشخصية والجغرافية”.
وعممت الأمانة العامة لمجلس الوزراء، على وزارة التربية والإدارات والمؤسسات المعنية، كتابا موجها من وزير الدفاع ميشال منسى، يحذر فيه من “مخاطر تحميل تطبيق مستخدَم من قبل العدو الإسرائيلي”.
وجاء في نصّ الكتاب: “نودعكم ربطا كتاب وزارة الدفاع الوطني المتعلق بطلب عدم استخدام تطبيق تسوفار (Tzofar- Red Alert) والذي يستخدم في الأراضي الفلسطينية المحتلة كنظام تنبيه يعمل على الأجهزة الخليوية وشبكة الانترنت، حيث يقوم بتوفير إشعارات فورية وسريعة وإخطار المستخدمين في حينه حول التهديدات والهجمات الصاروخية أو حالات الطوارئ”.
وأكد أن التطبيق “يشكل خطرا مباشرا على البيانات الشخصية والجغرافية للمستخدم، وذلك لقدرته على تتبع الأفراد، رسم الخرائط للبنية التحتية، كشف مواقع ومراكز حيوية، وخرق الأجهزة والتجسس والتنصت”.
يذكر أنه في سبتمبر 2024، شهد لبنان تفجيرات لأجهزة الاتصال اللاسلكي “البيجر”، التي كان يستخدمها عناصر من “حزب الله”، مما أدى إلى مقتل العشرات وإصابة الألاف، وفي نوفمبر الماضي، اعترف نتنياهو “بمسؤولية إسرائيل عن عملية “البيجر”.
وبحسب التقارير، فإن أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكي التي فجرتها إسرائيل كانت تستخدمها كوادر “حزب الله”، لكنها وصلت أيضا إلى مدنيين، بمن فيهم عاملون صحيون ومنظمات غير ربحية، ما زاد من عدد الضحايا، ويرجح أن التفجيرات نفذت عبر أجهزة متفجرة صغيرة يتم التحكم بها عن بعد.