تطاير حذائه في الهواء.. محمد رمضان يتعرض لموقف مُحرج خلال حفله الغنائي خارج مصر
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو للفنان محمد رمضان أثناء تعرضه لموقف محرج هو يرقص رقصته الشهيرة خلال حفلته الغنائية خارج مصر والحذاء يطير منه أثناء الرقص.
حفل محمد رمضان
وظهر محمد رمضان في إحدى حفلاته الأخيرة خارج مصر وهو يرقص، وفوجئ أثناء رفع قدمية بتطاير حذائه في الهواء، ليعود مرة أخرى ويرتديه ويكمل الغناء.
فيلم ع الزيرو
ومن ناحية أخري، عرض للفنان محمد رمضان مؤخرا فيلمه "ع الزيرو" الذي حقق نجاها كبيرا خلال عرضة، وهو من بطولة كلا من محمد رمضان ونيللي كريم، وإسلام إبراهيم، وشريف دسوقي، ومحمد لطفي، وجومانة مراد، والطفل منذر مهران، وعدد من ضيوف الشرف، والعمل تأليف مدحت العدل، وإخراج محمد العدل، وإنتاج جمال العدل وأحمد العدل وستديوهات "فوكس".
أحداث فيلم ع الزيرو
تدور أحداث فيلم "ع الزيرو" حول الحب اللا محدود بين أب وابنه، ويلعب دورهما النجم محمد رمضان والنجم الطفل منذر مهران، الذي ظهر سابقًا مع محمد رمضان في فيديو أغنية مصباح علاء الدين، ويناقش الفيلم قضية هامة إذ يتطرق إلى قضية مافيا الأعضاء البشرية في إطار اجتماعى انسانى تشويقى، ويظهر في الفيلم محمد رمضان وهو يسعي لعلاج طفله المريض حتي يصبح من الأغنياء بعد دخوله عالم تجارة الأعضاء.
مسلسل جعفر العمدة
ومن ناحية أخري، ينتظر الجمهور الحزء الثاني من مسلسل "جعفر العمدة" الذي عرضة في السباق الرمضاني الماضي، وهو من تأليف وإخراج محمد سامي، وشارك في السيناريو والحوار مهاب طارق، وهو إنتاج شركة «ميديا هب سعدي - جوهر»، وبطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقي، إيمان العاصي، مي كساب، منة فضالي، عصام السقا، مجدي بدر، أحمد فهيم، منذ رياحنة، دعاء حكم، أحمد داش، بيومي فؤاد، فريدة سيف النصر، جوري بكر، طارق النهري.
دارت أحداث المسلسل حول جعفر العمدة، وهو شاب من حي السيدة زينب، متزوج من أكثر من سيدة، ويعاني من ألم شديد بسبب اختطاف ابنه منذ 20 عاما، ونشاهد من خلال الأحداث رحلة بحثه عن ابنه، ومحاولة التأكد من وجوده على قيد الحياة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني مسلسل جعفر العمدة أبطال فيلم ع الزيرو محمد رمضان ع الزیرو
إقرأ أيضاً:
حكومة جعفر حسان وثقافة الإستهلاك…
#حكومة_جعفر_حسان و #ثقافة_الإستهلاك…
#رائد_الافغاني
تعدت حكومة دولة رئيس الوزراء جعفر حسان ١٠٠ يوم وشارفت على على الوصول للمئة الثانيه ولست مفعما أو ممتنا سواء تعدت ذلك حتى لو تعدت السنه والسنتين ونيف ممتثلا لأحكام المثل الشعبي الدارج(إلي بيوكل عصي ليس كمن يعدها) وهذا ليس بالتطاول أو النقد لأجل النقد أو وفره في تصفيط الأحرف والجمل والعبارات لوجود وقت فراغ وسعة سريره وليس من باب الإنتقاص من جهد وإنجاز الحكومة فيما لوكان فعلياً ووجد إنما لقناعتي وكثيرين مثلي وعلى نفس الدرجة من القناعه والتفكير بأن ليس هناك شيء جديد ملموس نتغنى به ونشيد من خلاله ونسطر الشكر والإمتنان والعرفان بأحرف من ذهب أو حتى بإصبع طبشور وأقصد بالتغير أي حدث غير إعتيادي طرأ وإنعكس على مجريات الحياة اليومية للمواطن الأردني الذي ما فتئ يلهث ويناضل ويسابق الزمن ليؤمن قوت يومه المتعدد (المنيو) من كاز وغاز ومأكل ومشرب وتسكير متطلبات والتزامات تتفاقم وتشكل عبئا يثقل كاهله…
ما إستدعاني للكتابة ولفت وإسترعى إنتباهي وحدى بي أن أستل قلمي من غمده بهذا اليوم هو وبدل أن نعزز ثقافة ضرورية وهامه لنزرعها في صلب تفكير مواطنينا(ثقافة الإستهلاك)بدل البروتوكول والتقليد الملازم للعديد من الحكومات السابقة ورؤساء الحكومات السابقين ودولة رئيس الحكومة الحالي هو زيارة المؤسستين الإستهلاكيتين المدنية والعسكرية ويطمئن ويتفقد جهوزيتهم لإستقبال شهر رمضان المبارك!!
مقالات ذات صلة رفع الرداء عن كذبة الأبوين البيضاء! 2025/02/23هنا ومن باب النصح والمشورة وإبداء الرأي أوجه سؤالاً أو أكثر لدولته مستهجنا
*هل نحن بالفعل نترك كامل العام وفقط نحتاج لأحجياتنا من طعام وكلأ وكماليات فقط في رمضان؟
*وهل نحن قادرون بالفعل على التزود والحصول على السلع التي إستفادت من تفقدكم وزيارتكم الميمونه بفعل ماشاهدناه على أرفف العرض كدعاية تسويقية لتلك المنتجات؟
وأما من باب النصح والمشورة يادولة الرئيس فكم كنت أتمنى وكثر معي لو أنك كسرت البروتوكولات وما جرت عليه عادات حكومات خلت وأزفت بأن تستبدل زيارة هذا اليوم لتزور(جيب المواطن) وتدس يدك في جيبه الأيمن وجيبه الأيسر في أطراف الوطن وبواديه لتتيقن بنفسك بأن الجيوب خاويه وستجد جيوبا مخرومه وربما تجد بها بقايا حبات من بزر عباد الشمس أو عيدان من كبريت ثلاث نجوم…
دولة الرئيس إسمح لي قلتها في السابق وأعيدها على بصرك ومسامعك وبعيداً عن لغة العاطفة والإستجداء( هذه البقعه من العالم وهذا البلد الأردن ومواطنيه يعيش ويعيش مواطنيه على ستر وبركة الله) صدقني يادولة الرئيس لو أنك نزلت بإحدى المدن أو القرى والبوادي وأقبلت على بيت لا يجد قوت يومه لكنك ستلقى التهلي والترحاب وسيحضر واجبك بما فتح ورزق به الله لتتساءل من أين وكيف؟
الجواب نحن الشعب الأردني الذي يعاني معظمه ضنك الحياة نعيش على ستر وبركة الله عزوجل.