أيمن يونس يراهن علي وعي " عمومية" الزمالك.. ويطالب بوحدة أبناء النادي
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أبدى أيمن يونس نجم الزمالك السابق، تفاؤله بموقف الجمعية العمومية لنادي الزمالك خلال الفترة المقبلة واختيار شخصيات قادرة على إدارة القلعة البيضاء بنجاح.
وقال أيمن يونس خلال حواره مع الإعلامي أحمد شوبير: الزمالك كيان واحد ولا مجال للحديث عن أسرة اليد أو القدم، والطائرة وخلافه، وإدارة الزمالك تحتاج تكاتف الجميع.
كاشفا عن تحديد موقفه من خوض الانتخابات خلال الأيام القليلة المقبلة وقال:مستعد أن أقف مع أي شخصية قادرة على خدمة الزمالك مشيرًا إلى وجود أفكار كثيرة وهذه الأفكار والرؤى لايتم الكشف عنها خلال جلسة وإنما من خلال فريق عمل حيث يتولى كل فرد ملف قادر على العطاء وتكون المحصلة نتائج مثمرة في كافة الأنشطة والفروع المختلفة اجتماعيا ورياضية وإنشائيا.
وأشاد يونس بببعض الرموز التي تم طرحها أسمائها لخوض انتخابات رئاسة الزمالك مثل حسين لبيب وعمرو الجنايني وأحمد سليمان وغيرهم من نجوم الزمالك في مختلف الأجيال ،مطالبا بوقوف الجميع خلف شخصية قادرة على العطاء ومعها قائمة ترسخ الاستقرار للنادي وانتشال الزمالك من أزماته الحالية.
مشددا على أنه يسعى لخدمة نادي الزمالك في أي موقع خاصة في الفترة المقبلة حيث أنه متفائل جدا عكس مايراه البعض ولابد من وجود برنامج واضح ومحدد الأهداف،وبرنامج يفيد الزمالك.
وأوضح: مستعدون للوقوف مع أي شخصية قادرة على خدمة الزمالك، وهذا الوقت لا مكان للانتهازيين ولا محبي الكرسي لمجرد" المنظرة فقط.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
متحدث فتح يثمن المواقف العربية الرافضة للتهجير ويطالب المجتمع الدولي بحماية الفلسطينيين
ثمن المتحدث باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة، اليوم الأربعاء، المواقف العربية المؤثرة إزاء تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قطاع غزة.
وقال دولة، في مداخلة هاتفية مع قناة العربية الحدث الإخبارية، إن مصر والمملكة العربية السعودية اتخذتا موقفا مؤثرا وقاطعا برفضهما تهجير الشعب الفلسطيني واستمرار العمل في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد المتحدث باسم حركة فتح الحاجة الماسة إلى ترجمة هذه المواقف العربية لدفع المؤسسات الدولية لتحمل مسؤولياتها في حماية الدولة الفلسطينية ومنع ممارسة أي شكل من أشكال الجرائم بحق الشعب الفلسطيني ومنها جريمة التهجير.
وحذر دولة من أن التهجير يمثل خطرا على القضية الفلسطينية واستقرار وأمن المنطقة بأكملها، مؤكدا إصرار الشعب الفلسطيني البقاء على أرضه على رغم التحديات الناجمة عن العدوان الذي استمر أكثر من 15 شهرا.
وكانت دول المجموعة السداسية العربية، قد عبرت خلال الاجتماع الوزاري التشاوري الذي انعقد في القاهرة يوم السبت الماضي عن رفضها التام لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تقسيم قطاع غزة، داعية إلى العمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة، باعتباره جزءا من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنس نية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.
وأكد وزراء خارجية دول السعودية والأردن والإمارات وقطر ومصر، إلى جانب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال اجتماعهم بالقاهرة، رفضهم المساس بحقوق الفلسطينيين غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل او اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم بأي صورة من الصور أو تحت أي ظروف ومبررات، بما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يبحث مع أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح تطورات الأوضاع في غزة والضفة
مصر تستقبل المرضي والجرحى الفلسطينيين من غزة بعد فتح معبر رفح
قيادي في حركة فتح: لم ولن ننسى ما فعله الشعب المصري والرئيس السيسي لمنع تهجير الفلسطينيين «فيديو»