كهرباء حضرموت تعلن خروج كلي للخدمة في الشحر وغيل باوزير
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أعلنت مؤسسة الكهرباء في محافظة حضرموت، شرقي اليمن، خروج الخدمة كليا في مديريتي الشحر وغيل باوزير، مساء السبت، تزامنا مع تردي الخدمة في مديريات عدن.
واوضحت مؤسسة كهرباء حضرموت، في بيان توضيحي، أن المنظومة خرجت عن الخدمة بشكل كلي في مديرية الشحر واجزاء من مديرية غيل باوزير، بسبب خلل فني في محطة السقطي للطاقة.
وافادت بانه يجري العمل -حالياً- على إصلاح الخلل، وسيتم إعادة التيار الكهربائي للمفاتيح بشكل تدريجي خلال الساعات القادمة.
يأتي ذلك بالتزامن مع تراجع الخدمة في مديريات عدن، بعد أيام من الاستقرار النسبي.
وذكرت مصادر محلية أن ساعات الانقطاع ارتفعت إلى نحو أربع ساعات مقابل ساعتين توليد للطاقة، في ظل ارتفاع درجة حرارة الجو خلال فصل الصيف، وتفاقم معاناة السكان.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
خروج 200 ألف سوري من لبنان بعد تصاعد الهجمات الإسرائيلية
أعلنت مصادر لبنانية أن أكثر من 200 ألف نازح سوري خرجوا من لبنان عبر المعابر الشرعية وغير الشرعية، منذ بدء توسع العدوان الإسرائيلي.
وقالت المصادر، في تصريحات لصحيفة "الأخبار" اللبنانية نشرتها، اليوم الخميس، إن هذا المعطى "يعكس رغبة السوريين في مغادرة لبنان في الظروف الراهنة، انطلاقاً من اعتبارهم أن العودة إلى سوريا تشكل خياراً أكثر أماناً من البقاء في لبنان".
وأضافت أن "عدداً كبيراً ممن يفترشون الطرقات في ساحة الشهداء وعلى الكورنيش البحري لبيروت، هربا من المناطق التي تتعرض للاعتداءات الإسرائيلية، هم من الجنسية السورية".
ولفتت إلى أن "مفوضية اللاجئين لا تزال تلجأ إلى طروحات ذات خلفيات سياسية، وتبدو مستعدة لفعل أي شيء إلا مساعدة النازح السوري في العودة إلى بلده"، مشيرة إلى أن "المفوضية تطرح نقل النازحين السوريين الموجودين في البقاع والجنوب والضاحية، إضافة إلى الذين نزحوا إلى شوارع بيروت، إلى مخيمات في شمال لبنان".
وأكدت المصادر أن "انتقالهم الى مخيمات الشمال أو بناء مخيمات مؤقتة لهم هناك بدوره أمر غير مطروح، ودونه محاذير سياسية" ، مشددة على أن "الحرب الدائرة منذ عام بين لبنان وإسرائيل لم تفرض أي تبعات إضافية على المفوضية لجهة تقديم المزيد من المساعدات للنازحين، وأبقت على ما تقدمه لهم في الأحوال الطبيعية".
200 ألف نازح سوري خرجوا من لبنان#نزوح_سوري
https://t.co/MutRDDi76j
وأوضحت أن "المفوضية لم تتجاوب مع طلب الدولة اللبنانية تغطية نفقات علاج الجرحى السوريين من جراء العدوان، متذرعة بشح القدرات المالية".