أعلنت محافظة الجيزة خريطة الطرق البديلة لطريق 26 يوليو الرئيسي الذي تم الإعلان عن أغلاقه بداية من أعلى نفق شارع وادى النيل وحتى مطلع كوبرى لبنان، ويستمر لمدة 6 أشهر في الاتجاهين لمسافة نحو 400 متر، وذلك للتمهيد لتسليم المرحلة الأولى لموقع محطة مونوريل وادي النيل بمشروع المونوريل خط 6 أكتوبر نطاق محافظة الجيزة بداية من محطة وادي النيل حتى المنطقة الصناعية بمدينة 6 أكتوبر.

كما أوضحت «المحافظة» أن الإدارة العامة لمرور الجيزة عملت على تحويل حركة المرور لطريق 26 يوليو الرئيسى فى الاتجاهين لطريقى الخدمة لطريق 26 يوليو، كما تم تنفيذ تحويلة مرورية.

خريطة الطرق البديلة

أما خريطة الطرق البديلة التي أعلنتها المحافظة؛ فهي كالتالي:

- حركة المركبات للقادم من ميدان لبنان و6 أكتوبر ويرغب في استكمال السير نحو 15 مايو ونادي الزمالك ينحرف لليمين نحو الطريق الداعم لطريق 26 يوليو.

يقوم بعدها باستكمال السير بالطريق الداعم حتى فتحة الخروج ليعود مرة أخرى لشارع 26 يوليو الرئيسى ناحية كوبرى 15 مايو وميدان سفنكس.

خريطة الطرق البديلة للقادمين من كوبري 15 مايو

- أما فيما يتعلق بالمركبات القادمة من على كوبرى 15 مايو وكذلك نادي الترسانة، لمن يرغب لاستكمال الحركة تجاه ميدان لبنان ومدينة 6 اكتوبر فينحرف يمنة نحو الطريق الداعم لطريق 26 يوليو  من أعلى نفق وادى النيل ويستكمل السير بالطريق الداعم نحو فتحة الخروج للعودة مرة أخرى لشارع 26 يوليو بعد تجاوز منطقة الأعمال اتجاه ميدان لبنان ومناطق اكتوبر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: محور 26 يوليو مرور الجيزة ميدان لبنان نادي الزمالك لطریق 26 یولیو

إقرأ أيضاً:

التضامن: نولي اهتماما بملف الرعاية الوالدية البديلة

نظمت جمعية "سند للرعاية الوالدية البديلة"، المؤتمر الإقليميى للرعاية البديلة بعنوان "دور أهداف التنمية المستدامة في حماية وتمكين فاقدى الرعاية الوالدية" .

ناقش المؤتمر أربعة محاور رئيسية:  المحور الأول يتضمن الحماية الاجتماعية للأطفال والشباب في الرعاية البديلة والرعاية اللاحقة، فيما يركز المحور الثاني على التمكين الاجتماعي والاقتصادي لخريجي دور الرعاية، ويتناول المحور الثالث استدامة جودة الرعاية البديلة من خلال عقد الشراكات المبتكرة، وأخيرًا يناقش المحور الرابع كيفية بناء مؤسسات قوية معاصرة في مجال الرعاية البديلة.

أكد أيمن عبد الموجود، الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي لشئون مؤسسات المجتمع الأهلي، أن الوزارة تولي اهتماما لملف الرعاية الوالدية البديلة، وتعمل بما يتفق مع اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل وحقوق الإنسان، والاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، واستراتيجية التنمية المستدامة 2030، موضحا أنه أثناء المراجعة الدورية الشاملة لحقوق الإنسان فى مصر أمام مجلس حقوق الإنسان الدولي أبرزت الوزارة دور مصر في ملف الأيتام والتحول إلى دور الرعاية للأسر البديلة.


وبدورها قالت عزة عبد الحميد، المؤسس ورئيس مجلس إدارة  "سند": "ترجع أهمية عقد هذا المؤتمر إلى زيادة أعداد الأطفال فاقدي الرعاية الوالدية في الوطن العربي وعلى المستوى العالمي، حيث يوجد أكثر من 220 مليون طفل - واحد من كل عشرة أطفال – في العالم يعيشون بدون رعاية والدية أو معرضون لخطر فقدانها للدخول في نظام الرعاية البديلة، ومن هنا تأتي أهمية تضافر جهود الحكومات، ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص لتوفير بيئة داعمة تُعزز من تمكين هؤلاء الأطفال والشباب اجتماعيًا واقتصاديًا ودمجهم في المجتمع".


وتابعت: "بالرغم من ارتباط أهداف التنمية المستدامة بقضية الأطفال والشباب فاقدي الرعاية الوالدية، إلا أنه توجد العديد من التحديات التي تمنع دمج هذه القضية ضمن أهداف التنمية المستدامة".


أكدت على ضرورة ربط قضية فاقدي الرعاية الوالدية بشكل مباشر بمؤشرات التنمية المستدامة لجذب الإنتباه والتمويل، مشيرة إلى ضرورة خلق الحوافز للقطاع الخاص وتشجيعهم لدعم برامج المسؤولية الاجتماعية.

وأوضحت ياسمين الحاجري المدير التنفيذي لجمعية "سند" أن المؤتمر يعد فرصة جيدة لتوحيد الجهود وتبادل الخبرات بين الحكومات، منظمات المجتمع المدني، والقطاع الخاص لدعم الأطفال والشباب فاقدي الرعاية الوالدية. 
أضافت أن تعزيز التعاون الإقليمي في مجال الرعاية البديلة لهؤلاء الأطفال يهدف إلى وضع حلولاً مستدامة تضمن نموًا صحيًا واجتماعيًا لهؤلاء الأطفال، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة.
ومن جانبه قال د. علي عبد الله ٱل إبراهيم العضو المنتدب للشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية إن هناك العديد من التحديات التي تحول دون تمكين أبنائنا من فاقدي الرعاية الوالدية اقتصاديا واجتماعيا، تتمثل في قلة مبادرات المسؤولية الاجتماعية التي تركز على هذه القضية الهامة، وضعف التنسيق بين منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص لنشر الوعي بأهمية الربط بين قضية فاقدي الرعاية الوالدية بمؤشرات التنمية المستدامة.


وأشار إلى أن "الشبكة" تعمل على رفع مستوى الوعي حول المسؤولية المجتمعية للشركات والمؤسسات، وتهدف إلى تعزيز المسؤولية المجتمعية للشركات والمؤسسات، والقطاعات الحكومية والأهلية والخاصة.  
وأضاف أن الشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية حققت نجاحات في مساعدة الشركات والمؤسسات في أن تصبح ممارساتها وأعمالها وأنشطتها مسؤولة ومتوافقة مع معايير التنمية المستدامة، كما تسعى لإنشاء مرصد مهني لممارسات المسؤولية المجتمعية الفاعلة في المنطقة العربية، والتعريف بالمبادرات والممارسات المسئولة للشركات والمؤسسات والقطاعات الحكومية والأهلية ومنظمات المجتمع المدني.
يشارك في المؤتمر نحو 250 فردا من مختلف الدول العربية (الكويت - البحرين – الأردن - المملكة العربية السعودية - سلطنة عمان - قطر- دولة الإمارات العربية المتحدة)، يمثلون الأطراف المعنية في التنمية المستدامة ومجال الرعاية البديلة. 

مقالات مشابهة

  • التضامن: نولي اهتماما بملف الرعاية الوالدية البديلة
  • معرض القاهرة للكتاب 2025.. تعرف على خريطة أتوبيسات النقل العام ومواعيدها
  • اعرف طريقك السالك.. كثافات مرورية أعلى محاور القاهرة والجيزة
  • استشاري التغذية : أفضل الطرق الفعالة لمدة عشر أيام لتنظيف القولون ..فيديو
  • وظائف حكومية جديدة بهيئة الطرق والكباري.. اعرف طريقة التقديم (مستندات)
  • رحلة قُطعت بين طهران وبيروت.. تقرير إسرائيلي يتحدّث
  • مصر ترفض حكم غـزة لمدة 6 أشهر بطلب من أمريكا
  • الجمارك: الضريبة على الهواتف الوافدة من الخارج تجريبية لمدة 3 أشهر
  • الاتحاد الأوروبي يُعلق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة عام
  • تقييم لمدة 3 أشهر.. «التعليم» توضح إجراءات التعاقد بوظائف المدارس اليابانية