مقديشو (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تركيا: ضبط شخصين زودا «داعش» بمعدات عسكرية في سوريا والعراق رئيس الصومال: مستمرون في ملاحقة الإرهاب

أكدت بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال «أتميس» مجدداً التزامها بدعم الهجوم العسكري المستمر بقيادة الصومال ضد مقاتلي حركة «الشباب» الإرهابية لضمان السلام والأمن في البلاد قبل خروجها في ديسمبر 2024.

 وقال قائد قوات البعثة جنرال سام أوكيدينج: إن «هدفنا وجميع أصحاب المصلحة في هذه المهمة هو رؤية صومال أكثر أمانا واستقرارا وازدهارا ويعيش في سلام مع نفسه ومع بقية العالم».
 وأضاف: «التركيز ينصب على تعزيز قدرات قوات الأمن الصومالية لتولي المسؤوليات الأمنية للبلاد مع قيام (أتميص) بسحب قواتها تدريجيا».
 وحث قائد القوة المجتمع الدولي على مواصلة دعم عملية بناء السلام في المجالات الرئيسية من بينها تشكيل قوات الأمن الصومالية ورفع حظر الأسلحة وبناء القدرات ونشر عناصر تمكين القوة الحيوية، وتوفير التمويل المستدام الذي يمكن التنبؤ به للبعثة والحكومة الصومالية.
 الجدير بالذكر أن انسحاب 3000 جندي من قوات الاتحاد الأفريقي في المرحلة الثانية، من المتوقع أن يكتمل بحلول نهاية سبتمبر وفقا لقرار الأمم المتحدة رقم 2687.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد الأفريقي الصومال الإرهاب حركة الشباب الإرهابية

إقرأ أيضاً:

في الذكرى السابعة لحادث مسجد الروضة.. «كارثة إرهابية مروعة» في شمال سيناء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت مصر في 24 نوفمبر 2017 أحد أفظع الهجمات الإرهابية في تاريخها، حيث استهدف مسلحون مسجد الروضة بمحافظة شمال سيناء، أثناء صلاة الجمعة، أسفر هذا الهجوم الوحشي عن استشهاد  305 أشخاص وإصابة 128 آخرين.

تفاصيل حادث مسجد الروضة

الهجوم: اقتحم مسلحون مجهولون المسجد أثناء صلاة الجمعة وفتحوا النار على المصلين بشكل عشوائي.

الضحايا: بلغ إجمالي عدد الضحايا 305 قتلى، معظمهم من المدنيين العزل الذين كانوا يؤدون صلاتهم.

الأسباب: يعتبر هذا الهجوم أحد أعنف الهجمات التي نفذتها جماعات متطرفة في مصر، بهدف زعزعة الأمن والاستقرار.

تأثير الحادث

صدمة وطنية: أحدث الحادث صدمة كبيرة في مصر والعالم أجمع، وتضامن العالم مع الشعب المصري في هذه المحنة.

رد الفعل الحكومي: شنت القوات المسلحة المصرية حملة واسعة النطاق ضد الجماعات الإرهابية في شمال سيناء.

وحدة وطنية: تمكن الشعب المصري من التكاتف والتلاحم في مواجهة هذا الإرهاب الغاشم.

في مثل هذا اليوم منذ 7 سنوات نتذكر ببالغ الحزن والأسى، الجريمة الإرهابية النكراء التي استهدفت مسجد الروضة في شمال سيناء، هذا الهجوم الغاشم أودى بحياة المئات من الأبرياء أثناء أدائهم صلاة الجمعة، تاركًا جراحًا غائرة في قلوب المصريين جميعًا.

لماذا نتذكر هذه الجريمة؟

رمز للتسامح: مسجد الروضة كان رمزًا للتسامح والتعايش السلمي، فاستهدافه كان استهدافًا لهذه القيم النبيلة.

تذكير بخطر الإرهاب: هذه الجريمة تذكرنا بخطر الإرهاب الأسود وضرورة مواجهته بكل حزم.

تضامن مع الضحايا: نتذكر الشهداء الأبرار وأسرهم، ونؤكد تضامننا معهم في مواجهة هذا المصاب الجلل.

رسائل الحدث

الوحدة الوطنية: يجب أن تظل وحدتنا الوطنية صلبة في مواجهة كل التحديات.

مكافحة التطرف: علينا جميعًا العمل على مكافحة التطرف والإرهاب بكل الوسائل.

التسامح والتعايش: يجب أن نتعاهد على تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي.

ماذا يمكننا أن نفعل؟

نشر الوعي: نشر الوعي بأخطار التطرف والإرهاب.

دعم الجهود الرسمية: دعم الجهود الرسمية في مكافحة الإرهاب.

التعاضد والتكاتف: التكاتف والتضامن مع الأسر المتضررة.

وفي الختام لن ننسى أبدًا شهداء مسجد الروضة الأبرار، وسنظل نذكر تضحياتهم، وسنعمل جاهدين لبناء مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة، مستقبل خالٍ من العنف والتطرف.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الاستثنائي للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي
  • نجم الأهلي ينتقد الاتحاد الأفريقي بسبب محمد صلاح
  • مقتل 28 مهاجراً صومالياً بغرق قاربهم
  • قائد بلاك بولز: مواجهة الزمالك تاريخية.. والأهلي أفضل فريق في مصر حاليًا
  • القبض على سائق نقل صدم قائد أتوبيس على الأوتوستراد
  • الإتحاد الأوروبي يجدد التزامه بدعم أطفال اليمن
  • "النواب الأردني" يؤكد صلابة الجبهة الداخلية في مواجهة الإرهاب
  • القماطي: قائد القوة المشتركة مصراتة يشرف على بناء سجن سري في تاورغاء
  • الجيش السوداني يستعيد سنجة.. البرهان يتعهد بتحرير المزيد (شاهد)
  • في الذكرى السابعة لحادث مسجد الروضة.. «كارثة إرهابية مروعة» في شمال سيناء