واشنطن (وكالات) 

أخبار ذات صلة «داو جونز» يسجل أفضل أداء أسبوعي المحكمة العليا في النيجر تأمر بطرد السفير الفرنسي

أعربت الولايات المتحدة وفرنسا عن رغبتهما في التوصل إلى حل دبلوماسي للوضع في النيجر على خلفية الانقلاب الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم أواخر يوليو الماضي. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» بات رايدر، في بيان مساء أمس الأول، إن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ونظيره الفرنسي سيباستيان ليكورنو.

وأضاف المتحدث أن «الوزيرين ناقشا البيئة الأمنية في النيجر في ضوء التطورات الأخيرة في غرب أفريقيا التي شهدت عدة انقلابات منذ سنة 2020». وتابع أنهما أعربا عن الرغبة في التوصل إلى حل دبلوماسي للوضع في النيجر وشددا على ضرورة مواصلة التواصل مع النيجر والشركاء الإقليميين الأفارقة. 
وتشدد واشنطن منذ الإطاحة بالرئيس بازوم على ضرورة إيجاد حل دبلوماسي لأزمة النيجر.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: النيجر الولايات المتحدة فرنسا حل دبلوماسی فی النیجر

إقرأ أيضاً:

دبلوماسي أمريكي..الاختراق الصيني لشبكات الاتصالات الأمريكية هو الأسوأ في التاريخ

شبكات الاتصالات الأمريكية.. قال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي "مارك وارنر" لصحيفة واشنطن بوست أمس الخميس إن الاختراق الذي تعرضت له شركات الاتصالات والذي قالت الولايات المتحدة إنه مرتبط بالصين كان "أسوأ اختراق لقطاع الاتصالات في تاريخ بلادنا حتى الآن".
ووفق لرويترز، قي وقت سابق من هذا الشهر، قالت السلطات الأمريكية إن قراصنة مرتبطين بالصين اعترضوا بيانات مراقبة مخصصة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
ستؤدي قيود سلسلة التوريد إلى زيادة الطلب على رقائقها إلى ما يتجاوز العرض لعدة أرباع في عام 2026.

اختراق شبكات شركات اتصالات متعددة وسرقة سجلات مكالمات العملاء الأميركيين 
 

وقال بيان مشترك أصدره مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة مراقبة الإنترنت الأميركية CISA في 13 نوفمبر إن القراصنة اخترقوا شبكات "شركات اتصالات متعددة" وسرقوا سجلات مكالمات العملاء الأميركيين واتصالات من "عدد محدود من الأفراد الذين يشاركون في المقام الأول في أنشطة حكومية أو سياسية".
ونفت بكين مرارا وتكرارا مزاعم الحكومة الأميركية وغيرها من الجهات بأنها استخدمت قراصنة لاختراق أنظمة كمبيوتر أجنبية.
وكانت هناك أيضًا تقارير تفيد بأن قراصنة صينيين استهدفوا هواتف المرشحين الرئاسيين ونائب الرئيس آنذاك دونالد ترامب وجاي دي فانس، إلى جانب شخصيات سياسية بارزة أخرى، مما أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن أمن البنية التحتية للاتصالات في الولايات المتحدة.
وقال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي، لصحيفة واشنطن بوست: "هذه محاولة مستمرة من جانب الصين للتسلل إلى أنظمة الاتصالات في جميع أنحاء العالم، وتسريب كميات هائلة من البيانات".
وفي مقابلة منفصلة مع صحيفة نيويورك تايمز، قال وارنر إن الاختراق ذهب إلى أبعد مما اعترفت به إدارة بايدن، حيث تمكن المتسللون من الاستماع إلى المحادثات الهاتفية وقراءة الرسائل النصية.
وأضاف في تصريح للصحيفة: "إن باب الحظيرة لا يزال مفتوحا على مصراعيه، أو مفتوحا في معظمه".
 

مقالات مشابهة

  • مدير فرع الخارجية بمكة المكرمة يستقبل قنصل عام النيجر بجدة
  • طريقة تحضير السحلب الساخن من مطبخ البوابة
  • مدارس الأزواج في النيجر.. تواجه أخطاء الزواج المبكر
  • وزير الدفاع الأميركي يشدد على التزام بلاده بحل دبلوماسي في لبنان
  • الاتحاد الأوروبي يستدعي سفيره لدى النيجر
  • دبلوماسي أمريكي سابق: إسرائيل تستخدم «معاداة السامية» لكتم صوت معارضيها
  • عادة غريبة .. مضغ الثلج علامة على إصابتك بهذه الأمراض
  • هل من الضروري الكشف عن الماضي؟.. ننشر فصلا من رواية "الرغبة الأخيرة"
  • دبلوماسي أمريكي..الاختراق الصيني لشبكات الاتصالات الأمريكية هو الأسوأ في التاريخ
  • واشنطن ترفض قرار الجنائية ضد نتنياهو وغالانت.. وباريس تتجنب توضيح موقفها