صحيفة الأيام البحرينية:
2025-04-30@12:20:07 GMT

الملك: إنجاز عالمي للفريق الملكي

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

الملك: إنجاز عالمي للفريق الملكي

هنّأ حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب قائد الفريق الملكي للقدرة، وأفراد الفريق بمناسبة فوز الفريق بالمركز الأول في بطولة العالم للناشئين والشباب على مستوى الفرق والتي أقيمت في كستلسجرات بفرنسا بمشاركة 70 فارسًا وفارسة من مختلف دول العالم وذلك لمسافة 120 كم.

وأعرب جلالته عن خالص تهانيه بهذا الإنجاز الرفيع الذي يسجل للفريق في المحافل العالمية والأوروبية، مشيدًا جلالته بما سجله الفريق الملكي للقدرة في بطولة العالم وتأكيد مكانة القدرة البحرينية في المحافل العالمية، مقدمًا جلالته التهاني لفرسان دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بمناسبة الفوز بالمركز الأول في البطولة على المستوى الفردي. وبارك جلالة الملك المعظم لكافة أفراد الفريق الملكي للقدرة على هذا الانجاز الطيب الذي يؤكد سير القدرة البحرينية على خطى ثابتة نحو المزيد من الانجازات في المحافل العالمية والأوروبية، متمنيًا جلالته للفريق دوام التوفيق والنجاح. من جانبه، رفع أفراد الفريق الملكي للقدرة التهاني إلى مقام جلالته أيده الله، مؤكدين أن هذا الانجاز ثمرة رعاية جلالته للرياضة البحرينية بشكل عام ورياضة القدرة بشكل خاص، وحرص جلالته على متابعة ودعم الفريق باستمرار. وهنّأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب قائد الفريق الملكي للقدرة، وأفراد الفريق بمناسبة فوز الفريق بالمركز الأول في بطولة العالم للناشئين والشباب على مستوى الفرق والتي أقيمت في كستلسجرات بفرنسا بمشاركة 70 فارسًا وفارسة من مختلف دول العالم، وذلك لمسافة 120 كم. وأعرب سموه عن خالص تهانيه بهذا الإنجاز الذي يُضاف إلى إنجازات الفريق الملكي للقدرة في سباقات الخيل العالمية والأوروبية، مشيدًا سموه بالإنجازات المشرفة للفريق الملكي في بطولة العالم، والتي تأتي نتاج الدعم والاهتمام المتواصل من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، مؤكدًا سموه أن هذه الإنجازات تعزز مكانة مملكة البحرين على خارطة سباقات القدرة العالمية، معربًا عن تهانيه لفرسان دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بمناسبة الفوز بالمركز الأول في البطولة على المستوى الفردي. وأكد صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أن هذا الإنجاز المتميز يؤكد على المستوى المتقدم التي وصلت إليه رياضة سباقات الخيل والمكانة المتميزة التي تحظى بها مملكة البحرين في بطولات سباقات القدرة العالمية، متمنيًا لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والفريق الملكي للقدرة كلّ التوفيق والنجاح لتحقيق مزيدٍ من المنجزات الوطنية.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الفریق الملکی للقدرة بالمرکز الأول فی فی بطولة العالم بن حمد آل خلیفة

إقرأ أيضاً:

الحرب العالمية الثالثة «ترامبية»!!

 

من غير الممكن بل ومن المستحيل على أمريكا أن توفق بين كونها كما تؤكد لا تريد حرباً عالمية ثالثة وبين ما تمارسه من بلطجة على كل العالم..

بين تصريحات “ترامب” المتكررة وقبل عودته للبيت الأبيض وتخديراته وتأكيداته أن سلفه بايدن يدفع العالم إلى حرب عالمية ثالثة بل أنه قال إن العالم بات على شفا الحرب العالمية الثالثة بسبب بايدن وسياساته الغبية..

كل العالم يجمع الآن على ملامح خطر أو خطورة في الحالة “البايدنية” إزاء احتمال الحرب العالمية، ولكنه لم يحس فعلاً أنه على شفا هذه الحرب إلا في الحالة “الترامبية” القائمة ومنذ نكبة عودته – والأصح- إعادته إلى المكتب البيضاوي..

إذا كانت أمريكا تتذاكى بترامبها وتعتقد أنها بهذه البلطجة ستجبر العالم على الخضوع والخنوع لها مجدداً فهي ليست خاطئة فقط بل ترتكب الخطيئة وفي حق ذاتها قبل أن تكون في حق العالم..

إذا أمريكا لا تريد حرباً عالمية ثالثة فعليها ببساطة أن توقف بلطجتها وابتزازها اللاقانوني واللامشروع واللاأخلاقي على العالم، فيما استمراء واستمرار هذا الخط العنجهي المتعالي هو تلقائياً الأرضية لحتمية الحرب العالمية التي تزعم أمريكا أنها لا تريدها..

المشكلة هي أن العالم في غالبيته المطلقة تجاوز أمريكا فيما أمريكا لم تستطع تجاوز الذات ولم تستطع العودة للذات ولا زالت تفكر بذات العقلية الاستعمارية والاستبدادية ولم تترك حتى الحد الأدنى من الثقة بها أو لتصديقها، ومنتهى الغباء بات يتجسد في ثنائية ترامب المتضادة، حيث له شن الحروب على العالم وهو لا يريد حرباً عالمية..

والمراد أن كل دول وشعوب العالم لا يحق لها أن تمارس حق الدفاع عن نفسها وعن أوطانها وعن مصالحها وأمنها القومي ويترك لأمريكا أن تحارب من تريد وأينما وكيفما تريد، ومن يتصدى للدفاع عن شعبه ووطنه ومصالحه وأمنه يكفي أن يصدر ترامب قراراً تنفيذياً بتصنيفه أو توصيفه بالإرهاب..

هذا هو منطق اللامنطق الذي تجاوزه العالم إلا أمريكا التي أعادت الأطماع الاستعمارية المتجددة إلى منطق وسلوك الاستعمار القديم وكل استعمار عُرف في التاريخ البشري..

كيف لنا فهم تفكير أمريكا بضم بلدان ودول إليها كما كندا وبنما وجزيرة “جرين لاند”، فيما لا يسمح للصين توحيد الصين وفق قرارات الأمم المتحدة، وكيف لترامب أو أي شخص آخر أن يزعم أنه لا يريد حرباً عالمية وهو يسير في مثل هذه التصرفات الهوجاء والعوجاء..

تصرفات كل بلدان العالم باستثنائية أمريكا وإسرائيل تؤكد أن كل العالم لا يريد حرباً عالمية جديدة وفي سبيل ذلك تمارس الصبر البعيد وتحمل ما لا يحتمل لتجنبها، بينما كل سلوك وتصرفات أمريكا وإسرائيل كأنما تريد دفع العالم دفعاً إلى حرب عالمية وهي ما يزعم ترامب أنه لا يريدها..

روسيا هي التي استطاعت بحنكتها وعقلانيتها منع حرب عالمية كانت أمريكا بايدن تدفع إليها بكل مستطاع، وإلا فإن الصين وأيضاً إيران تمارس حنكة وعقلانية منع الوصول للحرب العالمية، فيما ترامب يدفع إلى كل ما يشعل حرباً عالمية ويزعم أنه لا يريدها..

ولذلك فإنه على أمريكا أن تدرك استحالة استمرارها في العدوان والحروب والبلطجة والابتزاز دون حدوث حرب عالمية لأن الصبر والتحمل بمعيار العقلانية وتجنب الخيارات المكارثية على العالم له سقف..

ترامب الذي ظل يردد أن سلفه “بايدن” يضع العالم على شفا حرب عالمية، ها هو “بايدن” في أول خطاب بعد خروجه من البيت البيضاوي يقول إن ترامب هو الكارثة على أمريكا وعلى العالم أجمع، وهذا الطرح لرئيسين خلف وسلف كأنما يؤكد أن أمريكا تضع العالم بين خيارين لا ثالث لهما، فإما أن تترك لتعمل كل ما تريد في العالم من بلطجة وابتزاز وإجرام ومصادرة حقوق شعوب وأوطان وإما “الحرب”، والتي إن حدثت ستقول إن العالم هو من اختارها وسار فيها فيما أمريكا هي السلمية والمسالمة وهي حمامة السلام والحمل الوديع، فهل ما زال في هذا العالم أحرار غير الأنظمة التابعة العميلة المهيمنة عليها أمريكا بملفات لا تحتمل فتحها – هل ما زال- لدى أمريكا رصيداً في ثقة أو أدنى مساحة للتصديق؟..

هل بايدن هو من وضع العالم على شفا حرب عالمية أم أن ترامب هو كارثة على أمريكا و العالم؟..

أمريكا من يفترض أن تجيب وليس بقية العالم!!.

مقالات مشابهة

  • الحرب العالمية الثالثة «ترامبية»!!
  • رضا عبد العال لـ صدى البلد: لو الأهلي عدى المجموعات في كأس العالم للأندية يبقى إنجاز
  • حرب الصين على الماركات العالمية
  • الفريق أحمد خليفة يتفقد المنظومة التعليمية بمعهد ضباط الصف المعلمين
  • واشنطن تستضيف الفريق صدام خليفة: مباحثات لتعزيز التعاون العسكري ودعم استقرار ليبيا
  • مستحيل يحصل.. شوبير يعلق على أنباء تدريب كولر لهذا الفريق بعد الأهلي
  • إنجاز تاريخي.. 5 ميداليات حصيلة مصر في كأس العالم للجمباز الفني
  • «خليفة التربوية»: «أبوظبي للكتاب» منصة دولية تستقطب مفكري العالم
  • الفريق الطبي التطوعي لمركز الملك سلمان للإغاثة يُجري 11 عملية لزراعة القوقعة للأطفال في تونس
  • يتعلق بعلاج الخيول العربية الأصيلة.. الشرطة تحقق إنجازًا عالميًا