بات النجم المصري مصطفى محمد مهاجم نانت الفرنسي حديث الصباح والمساء في فرنسا وخاصة بين الجماهير الكروية هناك خاصة من جانب  مشجعي فريقه.

وغنت الجماهير له بعد هدفه العالمي أمام مارسيليا تعادل من خلاله  مع المنافس القوي ،وساعد فريقه في خطف تعادل ثمين بعد تفوقه على نفسه منذ بداية انطلاق البطولة المحلية هذا الموسم

وسجل مهاجم منتخب مصر هدفًا جديدًا في شباك مارسيليا ظفر من خلاله بنقطة التعادل لفريقه.

ولعب مصطفى 36 مباراة مع نانت بالموسم الماضي في الدوري، سجل خلالها 8 أهداف.

ووضع مشجع آخر صورة كريستيانو رونالدو وكتب: هذا هو مصطفى محمد منذ بداية الموسم الحالي.

وتساءل آخر: مصطفى محمد، ما هذه الجوهرة؟

وقال أحد مشجعي نانت عبر منصة "إكس": الفارق بين مصطفى محمد هذا الموسم والموسم الذي سبقه مثل الفارق بين الليل والنهار.

وكتب مشجع للفريق الذي يقبع بالمركز الـ15 حاليا: مصطفى محمد أحد أفضل المهاجمين في الدوري الفرنسي.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصطفى محمد

إقرأ أيضاً:

«الملتقى الأدبي» يناقش رواية «عشاق وكتب»

 فاطمة عطفة (أبوظبي)
 رواية «عشاق وكتب» لإيميلي هنري، كانت موضوع جلسة المناقشة أول أمس في «الملتقى الأدبي» لمؤسسته أسماء صديق المطوع، التي أدارت الجلسة مشيرة إلى أن الرواية من ترجمة آمال.ن. الحلبي، وصادرة عن دار «التنوير»، وقد جاءت في قائمة الكتب الأكثر مبيعاً في نيويورك تايمز، مبينة أنها رواية تحمل اهتماماً بالتفاصيل والمفاجآت، وهي تتألف من 37 فصلاً، مشكلة بذلك شبكة واسعة من العلاقات. وتظهر الحياة البسيطة بين أفراد العائلة والعلاقة الحميمة بين الأم وبناتها: نورا البطلة الوكيلة الأدبية التي تعمل بقراءة مسودات الكتب والترويج للأعمال الجيدة منها، إلى جانب أختها الصغرى ليبي، وطموح الأم التي ذهبت إلى نيويورك لتكون ممثلة فلم يتيسر لها ذلك فاشتغلت نادلة. وتبدو أهمية «المكتبة» في حياة نورا وعملها وتظهر الكتب في الرواية في كل مكان.
من جانبها، قالت رنا منزلجي، إن الرواية بسيطة، لكنها تحمل بين السطور أشياء مميزة تظهر التقارب بين الشخصيات،  وتجعل القارئ يفكر بمدى تأثر المحرر أو الكاتب بالشخصيات التي يبتكرها في الرواية، حيث يتماهى مع هذه الشخصيات، وتوضح الرواية مدى تأثير قراءة الكتب على القراء، حيث كانت البطلة تستحضر شخصية نادين في الرواية، كما أن اللغة مباشرة أيضاً، والكاتبة وصفت أهمية العلاقات بين الأهل، إضافة إلى أهمية الطبيعة في حياة الإنسان.
وأشارت مريم المهيري إلى أن لغة الحوار في الرواية مفرطة بالمثالية وبعيدة عن الوقع، لكن الجميل بهذا العمل الروائي أن الكاتبة أشارت إلى فكرة الالتزام العملي والاجتماعي، مؤكدة أن الإنسان بحاجة أن يعود إلى من حوله من أهل وأصدقاء، ولا يهمل علاقته بالآخرين مهما انغمس في عمله وشغلته أمور دنياه.
وقالت د. هناء صبحي: من خلال قراءة الرواية نستشف أنها رواية بسيطة غير معقدة كأنها موجهة للجمهور العام، وفي زحمة الحياة هذه أعتقد أن كثيراً من القراء يحبون هذا النوع من الأدب وهو أدب تصويري، والكاتبة تتقن فن كتابة الرواية، لأن حبكة الرواية جيدة، وكأن القارئ يشاهد فيلماً سينمائياً.
وجاء في مداخلة د. جميلة خانجي أن الكاتبة إميلي هنري أظهرت قدرتها العالية على دمج الرومانسية مع تعقيدات الحياة العاطفية والاجتماعية والمهنية، مما يجعل رواياتها عملاً مختلفاً، حيث تتميز الرواية بحوارات سريعة وذكية، ومع ذلك تعالج مواضيع عميقة تتعلق بالعلاقات الأسرية في زمن تواجه فيه الأسرة مخاطر كبيرة، وتعالج العلاقات المعقدة من خلال السعي وراء النجاح الشخصي، وتعالج الحب بطرق لا تتبع النمط الرومانسي التقليدي، كما تحمل الرواية رسائل عميقة عن النمو الشخصي، والاعتراف بالحب الحقيقي. 

أخبار ذات صلة روائيون في «الشارقة للكتاب» يؤكدون أهمية الافتتاحيات المؤثرة لجذب القارئ روائيون: الطفرة السردية تتطلب انتقائية في القراءة

مقالات مشابهة

  • رونالدو يخرج من الصورة.. إصابات نيمار تشعل صراع الهلال والاتحاد على ضم صلاح
  • المنخفض الجوي الأول هذا الموسم يؤثر على المملكة بداية ومنتصف الأسبوع المقبل / تفاصيل
  • 5 أندية لم تذق طعم الهزيمة منذ بداية الموسم
  • كاميلا كابيو تتغنى بـ السعودية في أغنيتها الشهيرة هافانا .. فيديو
  • صلاح يتغزل في رونالدو: مصدر إلهامي وأرقامه تتحدث عنه
  • محمد صلاح يكشف عن سر إعجابه برونالدو
  • إيكيتيكي يشيد بـ مرموش: "هو اللاعب الذي يجذب الجماهير"
  • صلاح: عندما رحل فيرمينو أدركت أن الجميع سيغادر ليفربول يوما ما.. وهذه الذكرى السيئة لي مع الريدز
  • «الملتقى الأدبي» يناقش رواية «عشاق وكتب»
  • النائبة سحر طلعت مصطفى تتقدم بطلب إحاطة بشأن استعدادات الحكومة لموسم الحج