مصطفى عمار يشيد بتناول جريدة «اليوم السابع» ذكرى رحيل نجيب محفوظ: انفراد مدوي
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة «الوطن»، إنه منذ أيام احتفلنا بالذكرى الـ17 لرحيل الأديب العالمي نجيب محفوظ، متسائلا: «من الذي لا يحب الأستاذ نجيب محفوظ؟ كم دولة في العالم تمتلك أديبا بحجم وقيمة الأستاذ نجيب محفوظ؟ كم دولة في المنطقة تمتلك كاتبا بعبقربة وتاريخ وأسطورة الأستاذ نجيب محفوظ؟».
وأضاف «عمار»، خلال تقديمه برنامج «ملعب الفن» على راديو «أون سبورت إف إم»: «كان لنا الفخر في الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أن الصحف الثلاثة التابعة لها سواء اليوم السابع أو الوطن أو الدستور أن نجد في صباح الذكرى الـ17 له بفرد مساحات كبيرة للاحتفال بهذه الذكرى وكل صحيفة تقدم معالجة ورؤية خاصة لرحيل الأستاذ وذكراه وتأثيره في عشرات الأجيال منذ بداية كتابته حتى رحيله».
وأوضح أن اليوم السابع كانت مميزة للغاية في تناول ذكرى رحيل محفوظ والزميل الكاتب الصحفي أحمد منصور ألقى قنبلة صحفية وأجرى انفرادا مدويا بنشر سيناريو كتبه نجيب محفوظ بخط يديه عن الناصر صلاح الدين «الرومانسي»، وهذه وثيقة غالية للغاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجيب محفوظ مصطفى عمار الشركة المتحدة نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
رئيس «الشعب الديمقراطي» يشيد بقرار رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرهاب
تحدث خالد فؤاد رئيس حزب الشعب الديموقراطي، عن رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الكيانات الإرهابية، وذلك بناءً على طلب النيابة العامة، خلال مداخلة هاتفية له على قناة «إكسترا نيوز».
وقال رئيس «الشعب الديموقراطي»، أن هناك 716 شهادة ميلاد جديدة لهؤلاء وقبلة حياة جديدة يرسلها ويعطيها الرئيس عبد الفتاح السيسي لهؤلاء الأشخاص ولأسرهم ولمجتمعهم، كما أنها رسالة قوية جدًا أنه لا يوجد إتهام أو عقوبة دائمة».
وأضاف: «الرحمة والعدالة والرفق وإعطاء الفرصة مقترنة دائمًا بقرارات الرئيس الذي يُبرهن دائمًا على حبه لبلاده وحبه لشعبه وإعطائه الفرصة، وأنه يتعامل معاملة الأب أو الأخ الذى يرحم ويتدخل لإنقاذ الوطن بقوة، وفى نفس الوقت فإنه يساهم في إعطاء الفرصة وفتح الباب، وأن تكون هناك فرص جديدة لكل مواطن، فليس هناك إتهام دائم وإنما هناك فرص عديدة، والرئيس السيسي يقرن الفعل بالعمل والقول بالفعل، وهو ما نراه اليوم».
وتابع: «هذا الرقم سيتضاعف بشكل، وهم عدد كبير ويشكلون أسر كبيرة، وكل واحدًا منهم تتبعه أسرة، وسيضافون كقوة للمجتمع، وقوة دافعة لبناء الجمهورية الجديدة واستمرار التنمية المستدامة بعد أن كانوا مستبعدين وينظر إليهم نظرة ليست جيدة أو سلبية، أصبحت اليوم لديهم شهادة ميلاد، وسيكونون شركاء لنا في الوطن، لهم الحق أن يمارسوا كل أنشطتهم ومن بينها الأنشطة السياسية والاجتماعية والاقتصادية».