أكدت عائلة الحاجة برنية الثابت، في تصريح لقناة الأحرار، وفاتها بعد فقدانها في الأراضي المقدسة خلال موسم الحج.

وفقدت الحاجة برنية في 14 يونيو الماضي عند الساعة الـ11 صباحا بجوار فندق أنجم قرب الحرم المكي، حين كانت برفقة ابنها.

وأثارت قصّة الحاجة برنية تعاطفا كبيرا بين رواد التواصل الاجتماعي، ما أدى إلى خروج مظاهرات في عدة مدن تطالب السلطات بتكثيف البحث وإيجاد الحلول الفورية.

فيما توجه أفراد آخرون من أسرة الحاجة المفقودة برنية الثابت، بعد أسابيع على فقدانها، إلى السعودية، وذلك في إطار جهود البحث عنها.

وكان رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة قد وجه اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج بتكثيف البحث الحاجة برنية.

من جانبها، كانت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، طالبت السلطات الليبية والسعودية بالكشف الفوري عن مصير الحاجة برنية مصباح الثابت.

وحملّت اللجنة المسؤولية لحكومة الوحدة الوطنية وهيئة الحج والعمرة التابعة لها في عدم اتخاذ أي إجراءات للكشف عن مصير الحاجة برنية، كما حملّت أيضا المسؤولية للسلطات الأمنية السعودية المتواجدة داخل الحرم المكي.

المصدر: ليبيا الأحرار + بيانات

برنية الثابترئيسي

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف برنية الثابت رئيسي برنیة الثابت الحاجة برنیة

إقرأ أيضاً:

سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة.   وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه".   ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة".     المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت".   وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • «الحكومة الوطنية» ترفض تصريحات «عقيلة صالح» خلال اجتماع القاهرة
  • مخافظ المنيا يوجه بتكثيف حملات النظافة وصيانة أعمدة الإنارة في المراكز
  • دور المرأة في نقل وتوطين التكنولوجيا .. مؤتمر في أكاديمية البحث العلمي
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • حكومة الوحدة الوطنية تستنكر الاعتداء على العلم الأمازيغي
  • الدعاء المستجاب وقت نزول المطر لقضاء الحاجة.. ردده الآن
  • إعلام عبري يكشف مصير جندي الله أكبر في إسرائيل
  • خالد الجندي: الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد
  • الحكومة تحدث اللجنة الوطنية لتدبير المخاطر النووية
  • مالية البحر الأحمر تستضيف ندوة الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان