أفادت وسائل إعلام عبرية أن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين سوف يجرى زيارة للمنامة الأحد، يلتقي خلالها مع ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة إضافة لـ4 وزراء من الدولة الخليجية.

ووفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فسوف يرافق كوهين خلال زيارته للبحرين "وفد من رجال الأعمال الإسرائيليين ومجموعة من الصحفيين".

وذكرت الصحيفة أن زيارة كوهين كانت مقررة في وقت سابق، لكن المنامة طلبت تأجيلها في يوليو/ تموز وكان السبب الملعلن هو عدم وجود ملك البحرين في البلاد آنذاك.

لكن هيئة البث الإسرائيلي، رجحت أن يكون سبب تأجيل زيارة كوهين للبحرين -التي كانت مقررة في الأسبوع الأول من أغسطس/ أب – هو اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى، في ذلك الوقت.

اقرأ أيضاً

وزير الخارجية الإسرائيلي يزور البحرين في سبتمبر

وشهدت العلاقات بين البحرين و"إسرائيل" نمواً ملحوظاً منذ إعلان تطبيع العلاقات بينهما، في سبتمبر 2020.

 وتأتي زيارة وزير الخارجية الإسرائيلية للبحرين بعد أيام من تسببه في أزمة لنظيرته الليبية نجلاء المنقوش بعد تسريب خبر اجتماعهما في العاصمة الإيطالية روما لبحث التطبيع بين البلدين.

ودفع نشر هذه الأخبار رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية التي لا تعترف بإسرائيل، عبد الحميد الدبيبة، إلى إيقاف المنقوش عن العمل احتياطيا وإحالتها للتحقيق.

اقرأ أيضاً

البحرين تؤجل زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي.. ومصادر: بسبب اقتحام بن غفير للأقصي

المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: إيلي كوهين وزير خارجية إسرائيل ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة وزیر الخارجیة الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع الاسرائيلي يواف جالانت، أخشى سقوط الشاباك بعدما سقطت الشرطة، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يدرس إمكانية إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار. 

وأوضحت المصادر أن هذا القرار جاء بعد حادثة إلقاء قنبلتين مضيئتين على منزله في قيساريا، السبت الماضي، مبررًا ذلك بـ"فشل أمني"، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.

وفي تطور لاحق، أعلنت الشرطة وجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، عن توقيف ثلاثة مشتبه بهم على خلفية الحادثة.

 وأفاد بيان مشترك أن المعتقلين يخضعون لتحقيق مشترك بين الشرطة والشين بيت، في ظل قرار قضائي يحظر نشر أي تفاصيل عن التحقيق أو هوية المتهمين لمدة 30 يومًا.

من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد الموقوفين هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي كان قد شارك في الاحتجاجات الأخيرة.

تفاصيل الحادثة

وقع الحادث حيث سقطت القنبلتان في باحة منزل نتنياهو الذي كان خاليًا من سكانه في ذلك الوقت. وقد أدان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الحادثة محذرًا من تصاعد أعمال العنف، داعيًا إلى تقديم المتورطين للعدالة سريعًا.

كما عبّر العديد من السياسيين، بينهم زعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، عن قلقهم واستيائهم من الواقعة.

خلفيات سابقة

يُذكر أنه في 22 أكتوبر الماضي، تم تنظيم مسيرة باتجاه المنزل ذاته في قيساريا، تخللها إطلاق نار أصاب منشأة في المنطقة. 

ووجّه نتنياهو حينها أصابع الاتهام إلى حزب الله، متهمًا إياه بمحاولة اغتياله وزوجته، ومتوعدًا إيران وحلفاءها بدفع "ثمن باهظ". ورد حزب الله بإعلان مسؤوليته عن الهجوم بعد ثلاثة أيام.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا دون تدخلات خارجية
  • وزير الخارجية يلتقي المدير القطري لمنظمة زوا الدولية
  • وزير خارجية تركيا يلتقي أحمد الشرع في دمشق
  • الشرع يلتقي وزير الخارجية التركي في دمشق
  • وزير الخارجية التركي يلتقي أحمد الشرع في دمشق
  • الجولاني يلتقي وزير الخارجية التركي في دمشق
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة
  • البرهان يلتقي نائب وزير الخارجية السعودي
  • رئيس مجلس الوزراء يلتقي وزير الخارجية والمغتربين
  • مساعدة وزير الخارجية الأمريكي تعتزم زيارة دمشق