أظهر استطلاع للرأي، السبت، تفوق حزب العمال المعارض في بريطانيا بفارق 14 نقطة على حزب المحافظين الحاكم بزعامة رئيس الوزراء ريشي سوناك.
وأظهر الاستطلاع، الذي استند إلى آراء 2055 بالغا بريطانيا خلال الفترة من 30 أغسطس إلى الأول من سبتمبر، أن تأييد حزب العمال ارتفع إلى 42 بالمئة بزيادة نقطة مئوية واحدة منذ الاستطلاع الذي سبقه في يوليو، بينما زاد تأييد حزب المحافظين نقطتين إلى 28 بالمئة.


أجري الاستطلاع من قبل شركة "أوبينيوم لأبحاث السوق".
يعود المشرعون إلى البرلمان يوم الاثنين بعد قضائهم العطلة الصيفية ومن المتوقع إجراء انتخابات برلمانية العام المقبل.

أخبار ذات صلة بريطانيا تكافح «النشاط السياسي» في صفوف الشرطة جرانت شابس وزيراً جديداً للدفاع في بريطانيا المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بريطانيا حزب العمال المحافظون استطلاع رأي

إقرأ أيضاً:

اختيار مهندسة فرنسية لبنانية لترميم المتحف البريطاني

اختيرت المهندسة المعمارية الفرنسية اللبنانية لينا غطمة، لإعادة تصميم صالات العرض في "بريتيش ميوزيم" في لندن، وفق ما أعلن يوم الجمعة المتحف البريطاني، الذي يضم قطعاً شهيرة من العصور القديمة بينها منحوتات البارثينون الرخامية اليونانية.

وأوضح "بريتيش ميوزيم" في بيان أن هذا المشروع يعَدّ "أحد أكبر مشاريع التجديد الثقافية في العالم".وأرسِي المشروع بالإجماع على استوديو لينا غطمة، بعد منافسة استمرت تسعة أشهر بين 60 فريقاً، وأشادت لجنة التحكيم بـ"المقاربة الأثرية" للتصوّر الذي تقدمت به.
وقال رئيس المتحف البريطاني جورج أوزبورن: "ذُهِل العالم عندما انتقلنا إلى المبنى الحالي منذ 200 عام وأعتقد أن هذا سيحدث مجدداً عندما يكتمل تحويل صالاتنا الكبرى لعرض المنحوتات" وتلك المخصصة لسواها من القطع.
وتطمح المهندسة المعمارية، 44 عاماً، إلى تحويل الصالات المعروفة بـ"وسترن رينغ" في المتحف إلى مساحة استثناء ومكان للتواصل"، وتضم صالات العرض هذه التي تشكل نحو ثلث المتحف قطعاً من اليونان القديمة، وروما، ومصر، والحقبة الأشورية، ومن الشرق الأوسط.

وفيها أيضاً رخاميات البارثينون التي تطالب بها أثينا منذ مدة طويلة، ويؤثر النزاع بسببها على العلاقات بين لندن وأثينا.
وفي ديسمبر(كانون الأول) الماضي، أعلن المتحف البريطاني أنه يجري مناقشات بناءة مع أثينا بهدف شراكة طويلة الأمد على هذه الآثار.

ومن بين أبرز أعمال لينا غطمة تصميمها مصنعاً لمجموعة هيرميس للمنتجات الفاخرة في نورماندي الفرنسية افتُتِح في 2023، كما صممت المتحف الوطني لإستونيا في تارتو، ومبنى "ستون غاردن هاوسينغ"، في العاصمة اللبنانية بيروت، حيث نشأت.
واعتبرت هيئة تحكيم مشروع "بريتيش ميوزيم" أن غطمة "أظهرت فهما عميقاً. للاعتبارات المتعلقة بعرض المجموعات والتفاعلات بين القطع ومجموعات الزوار". 

مقالات مشابهة

  • نيجيرفان بارزاني يثني على جهود السفير البريطاني في دعم العراق وكوردستان
  • ألمانيا تصوت مع تقدم المحافظين وحزب البديل من أجل ألمانيا.. فما هي نسب الفوز؟
  • زعيم قوي وفعال..ميلوني تشيد بترامب أمام المحافظين في واشنطن
  • اختيار مهندسة فرنسية لبنانية لترميم المتحف البريطاني
  • تسريح العمال في بريطانيا يتسارع بأسوأ وتيرة منذ 2008
  • تسريح العمال يتسارع في بريطانيا.. أسوأ وتيرة منذ 2008
  • نشاط القطاع الخاص في فرنسا يهبط لأدنى مستوى منذ 2023
  • 3 وزراء يتابعون مع المحافظين جهود التصدي للتعديات على الأراضي الزراعية
  • وزراء التنمية المحلية والزراعة والإسكان يتابعون مع المحافظين جهود التصدي للتعديات على الأراضي الزراعية
  • وزير الدفاع عرض للاوضاع مع السفير البريطاني