حققت أغنية «مرايات» للمطرب حمزة نمرة، نجاحًا كبيرًا منذ طرحها، واحتلت المركز الأول في تريند يوتيوب الموسيقي، وذلك خلال 3 أيام فقط من طرحها على شكل فيديو كليب مصور عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» وعلى جميع المنصات الغنائية الرقمية.

 

المطرب حمزة نمرة 


ووصلت أغنية «مرايات»، إلي أول مليون مشاهدة عبر اليوتيوب، وهي من كلمات محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة، توزيع وميكساج أندريه مينا، جيتار حمزة نمرة، تنفيذ وتريات للعازف الأمريكي Steve Turner.

 


كلمات أغنية مرايات

 

مرايات والصورة عكس الصورة

عمري في المرايات

وسنين.. جوّه صورة

وشريط ذكريات

بشكلك الملخبط

وعقلك لما خطط

يتنطط قلبك يزقطط

لما قالتلك حبيبي

أحلامك مش مقاسك

لأ دي أكبر نمرتين تلاتة

عكس اتجاهك

ماشي وانت مش خايف كالعادة

مجنون معجون بمية العفاريت محبوس

مستنني لحظة حظ ينفتح فيها الفانوس

ايام ما كنت تقدر

تنام ٨ ساعات

وتعدي ليلة كاملة

من غير ما تشوف كابوس

كابوس

اسمه الفلوس

عمال يدوس

ياما فرّق حبايب

وياما غير نفوس

خلاك تشوف للدنيا وش مش عامل حسابه

والواقع غصب عنك بقى يقرا لك من كتابه


حياة تفاوضك تساومك وشيء في شيء

تحاوطك تمضيك تنازل عن كل شيء

ما خطرش يوم في بالك

إن الفراق ده فرض

وان الزمن ها يدلق

أحلام كتير ع الأرض

في الأرض لفيت ودورت شرق وغرب

والقلب بيقول امتى هنرتاح يارب

غمضت عينك فتحت لقيت الشعر شاب

فجأة لقيتك

في اخر صفحة في الكتاب

يا ايها الولد

ما بقاش فاضل كتير

لو ده اللقى الأخير

أشوفك وشك بخير

هيوحشني لقاك

لو بعد ميت سنة

خد بالك من حبايبك

وأولهم أنا


ألبوم رايق
 

قدم الفنان حمزة نمرة موسيقي مختلفة فى ألبوم «رايق»، وتنوعت إيقاعات الأغاني بين الموسيقى الشرقية والفيوجن والشعبي مع الفلامنكو والأفروبيت، ويتضمن الألبوم 13 أغنية وتم إصدار حتي الآن 11 أغنيات منهم، حيث يختتم أغنيات الألبوم في 6 سبتمبر القادم بأغنيتي «يا سفينة»، و«رجعنا لوجع القلب».

 

ألبوم رايق 


وأطلق نمرة في الأسابيع القليلة الماضية الأغنية الرئيسية للألبوم بعنوان «رايق»، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا واحتلت قائمة الأغاني الأكثر استماعًا على اليوتيوب ومنصات الموسيقي، وتم تصوير فيديو كليب أغنية «رايق» في اليونان تحت إدارة المخرج مصطفى الصولي، والأغنية من كلمات الشاعر محمود فاروق، ألحان أندريه مينا وحمزة نمرة، وتوزيع وميكساج أندريه مينا.


وحقق حمزة نمرة نجاحًا كبيرًا برابع أغنيات الألبوم «رياح الحياة»، حيث لاقت الأغنية إعجاب الكثير من الجمهور، وأصبحت ضمن أفضل الأعمال الغنائية التي تم طرحها خلال السنة، متصدرة قائمة الأغاني الأكثر استماعًا وتداولًا في مصر والوطن العربي عبر موقع «اليوتيوب»، والمنصات الغنائية الرقمية المختلفة.

 

 

ووصلت أغنية «رياح الحياة»، لـ 10 ملايين مشاهدة عبر «يوتيوب»، وهى من كلمات محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة، توزيع وميكساج كريم عبد الوهاب، جيتار مصطفي أصلان، باص جيتار أحمد رجب، تنفيذ وتريات أحمد عاطف.


حفلات حمزة نمرة القادمة


وفي سياق آخر، يستعد الفنان حمزة نمرة لإحياء حفلًا غنائيًا بالعاصمة الأمريكية واشنطن يوم 8 سبتمبر، ثم ديربورن بولاية ميشيغان الأمريكية، وصولا لليوم الثالث بحفل في ولاية شيكاغو، قبل أن يتجه إلى أوروبا ليحيي حفلًا في باريس يوم 15 سبتمبر، مرورا بعدها بيوم بمدينة اوترخت الهولندية، ليضع مسك الختام على جولة حفلاته في مدينة مالمو بالسويد 17 سبتمبر.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية مرايات أغنية مرايات لـ حمزة نمرة كلمات أغنية مرايات ألبوم رايق حمزة نمرة

إقرأ أيضاً:

عبد السلام فاروق يكتب: صراع العمالقة بين الإبرة والمطرقة

في عالم يبدو أنه تحول إلى ساحة معركة تجارية، تتصدر الصين وأمريكا المشهد كخصمين لا يعرفان التراجع، لكن هذه المعركة ليست بالضرورة معركة دبابات وصواريخ، بل هي معركة إبرة ومطرقة. 

الصين، بإبرتها الدقيقة، تخيط اقتصاد العالم بسلع رخيصة تفتح شهية المستهلكين، بينما أمريكا، بمطرقتها الثقيلة، تحاول أن تدق أبواب الحماية التجارية بغضب.

والسؤال هو: من سينتصر في هذه المعركة؟ الإبرة التي تخيط بلا توقف أم المطرقة التي تدق بلا هوادة؟

الصين: الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس!

الصين بلا شك أصبحت "الماكينة" التي تدور حولها عجلة الاقتصاد العالمي. 

بفضل قدرتها الإنتاجية الهائلة، تنتج الصين سلعا أكثر مما يحتاجه العالم وكأنها تقول: "إذا لم تشتر منا، فمن أين ستأتي بسلعك؟". 

هذه الاستراتيجية، التي يسميها الاقتصاديون "فوق الطاقة الاستيعابية" (Overcapacity)، جعلت الصين تتحكم في أسواق العالم بسلاسة، فلماذا تنتج ألمانيا أو أمريكا سلعا بتكلفة عالية عندما يمكن للصين أن تقدمها بأسعار تكاد تكون مجانية؟

لكن هذه الإبرة الصينية ليست مجرد أداة للخياطة، بل هي سلاح فتاك. عندما تستورد الدول السلع الصينية بأسعار أقل من تكلفة إنتاجها المحلي، تبدأ الشركات المحلية في الانهيار واحدة تلو الأخرى.

والنتيجة؟ بطالة، انخفاض في مستوى المعيشة، واقتصادات محلية تتحول إلى أطلال. 

الصين، بهذه الطريقة، لا تحتاج إلى غزو الدول بالدبابات، بل تغزوها بالسلع الرخيصة. 

إنها الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس، لأن مصانعها تعمل 24 ساعة في اليوم، 7 أيام في الأسبوع.

 أمريكا: المطرقة التي تدق على أبواب الحماية

أما أمريكا، فلها استراتيجية مختلفة، بدلًا من أن تنافس الصين في الإنتاج، قررت أن تلعب دور "الشرطي العالمي" في التجارة.

بقيادة دونالد ترامب، الذي يعتقد أن الجمارك هي الحل لكل مشكلة، بدأت الولايات المتحدة الأمريكية في فرض رسوم جمركية على السلع الصينية. وكأنها تقول: "إذا لم نستطع أن ننتج مثلهم، فلنمنعهم من بيع منتجاتهم هنا".

لكن هذه الاستراتيجية، التي تبدو كضربات مطرقة ثقيلة قد تكون ضربات في الهواء، فرغم أن الجمارك قد توفر حماية مؤقتة للصناعات المحلية إلا أنها لن توقف الصين عن التحكم في الاقتصاد العالمي. 

الصين تعتمد على ميزة نسبية طورتها لتصبح ميزة تنافسية، وهي تعرف كيف تلعب هذه اللعبة ببراعة. أمريكا من ناحية أخرى تبدو كمن يحاول إصلاح ساعة باستخدام مطرقة.

 الحرب التجارية: من يختار طريق الندامة؟

الحرب التجارية بين الصين وأمريكا ليست مجرد صراع بين دولتين، بل هي صراع بين نموذجين اقتصاديين. 

الصين تعتمد على الإنتاج الضخم والأسعار المنخفضة، بينما أمريكا تحاول أن تحمي صناعاتها المحلية بفرض الجمارك، لكن السؤال الأهم هو: من يدفع ثمن هذه الحرب؟

الجواب بسيط: العالم كله. عندما تفرض أمريكا الجمارك على السلع الصينية، ترتفع الأسعار على المستهلكين، وعندما تخفض الصين أسعارها أكثر، تزداد البطالة في الدول الأخرى. إنها حلقة مفرغة من الصراع الذي لا يبدو أن له نهاية.

 الإبرة أم المطرقة؟

في النهاية، يبدو أن الصين قد وجدت طريقة للتحكم في الاقتصاد العالمي دون أن تطلق رصاصة واحدة. بإبرتها الدقيقة تخيط العالم بسلع رخيصة تفتح شهية المستهلكين وتدمر الصناعات المحلية. 

أمريكا، من ناحية أخرى، تحاول أن تدق أبواب الحماية التجارية بمطرقتها الثقيلة، لكنها قد تكتشف أن هذه الضربات لا تؤدي إلا إلى مزيد من الخراب.

ربما يكون الحل في العودة إلى المنظمات الدولية مثل منظمة التجارة العالمية، حيث يمكن للدول أن تتفاوض على حلول عادلة. لكن حتى ذلك الحين، يبدو أن الصين ستستمر في حياكة اقتصاد العالم بإبرتها، بينما أمريكا ستستمر في دق أبواب الحماية بمطرقتها. 

والسؤال الذي يبقى معلقا هو: من سينتصر في النهاية؟ الإبرة أم المطرقة؟ أم أن العالم سيكون هو الخاسر الأكبر في هذه المعركة؟

في النهاية قد نكتشف أن هذه الحرب التجارية ليست سوى فصل آخر من فصول صراع العمالقة، حيث الإبرة والمطرقة تلعبان دورا في مسرحية لا يعرف أحد كيف ستنتهي.

مقالات مشابهة

  • 10 كلمات تقال بعد انتهاء العشر الأوائل من رمضان.. اغتنم الباقي من الشهر
  • قصة أغنية جمهور ليفربول لن تسير وحدك أبدا
  • أغنية يا وحشتاه في طريق إجباري تتجاوز 120 مليون مشاهدة
  • كلمات معبرة جدًا بمناسبة عيد الأم
  • 400 مليون مشاهدة لمسلسل حكيم باشا على مواقع التواصل خلال أول أسبوع من رمضان
  • بنهاية الأسبوع الأول من رمضان 2025.. مسلسل حكيم باشا يحقق نسب مشاهدة عالية
  • بعد مشهد ضربها.. أحمد زاهر يعتذر لابنته
  • 318 مليون مشاهدة لوسم «يوم المرأة العالمي» على «إكس»
  • عبد السلام فاروق يكتب: صراع العمالقة بين الإبرة والمطرقة
  • كلمات كان يرددها النبي بعد صلاة الوتر.. تعرف عليها