علي جمعة يكشف كلمة السر وراء استجابة الدعاء
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، إن المسلم عليه فقط الدعاء، وإجابة الدعاء بيد الله، ولا يذهب دعاؤنا هباءا مطلقا، معلقا: "ربنا يستجيب دعاؤنا فور دعاؤنا".
عاجل| أحمد موسى: محمد الفايد كشف المتسبب في وفاة نجله والأميرة ديانا (فيديو) تنسيقية شباب الأحزاب: مصر في حاجة إلى قيادات شابة.. والرئيس يدعمهم إجابة الدعاءوأشار جمعة، خلال برنامج "من مصر" المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، مساء السبت، إلى أن الدعاء إلى الله عز وجل عبادة مضمونة القبول، والتحقق بيد الله، إما أن يؤجله أو يؤخره أو يستجيب في نفس الوقت، واصفا الدعاء بـ العبادة المستجابة.
وأوضح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، أنه يمكن أن يقبل الصيام أو لا يقبل، ولكن الدعاء عبادة تقبل فورا، ناصحا من يشعر بالضيق والوقوع المتكرر في الذنوب بالإكثار من الصلاة على النبي، معلقا: "الذكر يؤدي إلى تحقق الدعاء،، ومفيش دعاء لا يستجب.. ولكن التحقق أمر آخر وهو مرتبط أكثر بالذكر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور علي جمعة هيئة كبار العلماء كبار العلماء المسلم الدعاء
إقرأ أيضاً:
فتح الانتفاضة: القرار الأمريكي ضد أنصار الله جاء استجابة لضغوط صهيونية
الثورة نت/..
أكدت حركة فتح الانتفاضة الفلسطينية أنّ “القرار الأمريكي ضد أنصار الله جاء استجابة لضغوط صهيونية، ليمثل انحيازًا واضحًا من الحكومة الأمريكية للكيان الصهيوني الذي لا يتوقف عن ممارسة العدوان والارهاب، في ظل منظومة دولية متواطئة وغير قادرة على اتخاذ أي خطوة لوقف الانتهاكات والاعتداءات الصهيونية على بلادنا وشعوبنا”.
وقالت الحركة في بيان لها: إن “حركة أنصار الله تقوم بدورها وواجباتها في مواجهة العدوان والإرهاب، كما تمارس دورها المشروع في مقاومة الاحتلال والتصدي لتهديداته المستمرة ضد الشعب الفلسطيني”.
ووجّهت الحركة “التحية للإخوة الأعزاء في حركة أنصار الله المقاومه وقيادتها، وثمّنت وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ودعمها للمقاومة الفلسطينية”.
وأكدت حركة فتح ثقتها بأن “هذا القرار الظالم والخاطئ لن يؤثر على حركة أنصار الله وسعيها لتعزيز نهج المقاومة، بل سيزيد الحركة إصرارًا وثباتًا لتواصل مسيرتها في مواجهة الاحتلال”.
وفي إطار حربها على الشعب اليمني، أعلنت واشنطن في وقت متأخر مساء أمس الأربعاء، تصنيف الحكومة اليمنية في صنعاء على قوائم ما تسميه أميركا بالإرهاب، مهدّدة بتحريك أدواتها الإقليمية ضدّ اليمن، في محاولة منها لثني الشعب اليمني عن مواقفه المساندة لغزّة.