"بسد ودني من كلام الناس"..مني زكي تكشف رد فعلها على الانتقادات التي طالت مسلسل تحت الوصاية
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
ردت النجمة مني زكي على الانتقادات التي تعرض لها مسلسل "تحت الوصاية"، التي تم عرضه في السباق الرمضاني الماضي، وحقق نجاح كبير، ولكن انتاب المسلسل سلسلة من الانتقادات المثيرة للجدل فور طرح البوستر الرسمي الخاص بالعمل.
وتحدثت مني زكي عن طريقة تعاملها مع الانتقادات التي تعرض لها مسلسل "تحت الوصاية" أو أي عمل تشارك فيها، من خلال لقائها مع الإعلامية بوسي شلبي في برنامج "ليالي Ten".
وقالت مني زكي عن الانتقادات التي تعرض لها المسلسل: "أنا بسد ودني وبركز في شغلي لما أسمع هجوم أو نقد، لأن السوشيال ميديا جعلتنا نتعامل مع أشخاص مجهولين لا نعرف هويتهم ولا ما يقصدونه، لذلك يجب أن أركز في هدفي وأقدم فن جيد أستمتع به وأمتع الجمهور".
وتابعت مني زكي في حديثه عن الهجوم التي طال مسلسل "تحت الوصاية" قائلة: "يجب على الفنان أن يشعر بالشك في نفسه حتى يتمكن من تطوير ذاته، وأحيانًا الهجوم يكسر الفنان، ولكن الأهم أن يتمكن من النهوض من جديد".
مني زكي مني زكي عن مسلسل تحت الوصاية: نجاح العمل بتوفيق من ربناو أكملت مني زكي حديثها قائلة: ""ربنا طبطب عليا اللي حصل ونجاح تحت الوصاية وتوفيق ربنا في المسلسل ربنا بيطبط عليا وعلينا كلنا، في حاجات بتكسرنا في وقت لكن الأهم إزاي نعرف نقف تاني على رجلينا ونسد ودننا ونركز في الهدف اللي عاوزين نحققه".
قصة مسلسل تحت الوصايةبوستر مسلسل تحت الوصاية
قصة مسلسل تحت الوصاية، والتي دارت أحداثه في إطار اجتماعي، وذلك حول امرأة تدعى حنان، وهي النجمة مني زكي، الذي يتوفي زوجها ويترك لها طفلين صغيرين وهما ياسين وفرح، تنقلب حياتها رأسًا على عقب بعد وفاة زوجها، وتدفعها الظروف للعمل على مركب الصيد برفقة مجموعة من الرجال.
أبطال مسلسل تحت الوصاية منى زكي: "نجاح مسلسل تحت الوصاية كان بمثابة طبطبة من ربنا.. وهذا رأيى فى السوشيال ميديا"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مني زكي تحت الوصاية جوائز مسلسل تحت الوصاية مسلسل تحت الوصایة الانتقادات التی
إقرأ أيضاً:
«قيس سعيد» يرد بقوة على الانتقادات الدولية.. تونس ليست ضيعة ولا بستانا
في مواجهة موجة من الانتقادات الدولية، ندد الرئيس التونسي قيس سعيد بالأحكام القضائية الصادرة بحق معارضين ونشطاء في البلاد، واصفًا هذه الانتقادات بأنها “تدخل سافر في الشؤون الداخلية لتونس”.
وجاء ذلك في بيان رسمي أصدرته الرئاسة التونسية، حيث أكد سعيد، على استقلالية القضاء في بلاده ورفضه القاطع للتصريحات التي صدرت عن عدة دول ومنظمات دولية.
وقال الرئيس سعيد في بيان له: “تونس ليست ضيعة ولا بستانا، وإذا كان البعض يعبر عن أسفه لاستبعاد المراقبين الدوليين، فإن تونس يمكنها أيضا أن ترسل مراقبين إلى تلك الدول التي تعبر عن قلقها المزعوم”.
وأضاف أن تونس ترفض أي محاولات للمساس بسيادتها أو فرض إملاءات خارجية.
واكد الرئيس سعيد، الذي يواجه ضغوطًا متزايدة على الصعيدين المحلي والدولي، أن القضاء التونسي مستقل ولا يخضع لأي تأثيرات خارجية.
وأضاف أن تونس لن تقبل أي تدخل في شؤونها الداخلية، مكررًا موقفه الثابت ضد أي محاولات لفرض سياسات أو ضغوطات أجنبية.
وكانت فرنسا وألمانيا بالإضافة إلى الأمم المتحدة، أعربت عن قلقها إزاء مدى احترام المعايير الدولية للمحاكمة العادلة في القضايا الأخيرة التي شملت شخصيات من المعارضة والمحامون وحقوقيون.
وشملت هذه القضايا حوالي 40 شخصًا بينهم سياسيون معارضون بارزون ومحامون ومدافعون عن حقوق الإنسان، حيث صدرت بحقهم أحكام بالسجن تتراوح بين 13 عامًا و66 عامًا.
هذا التصعيد يأتي في وقت حساس، حيث تشهد تونس توترًا سياسيًا متزايدًا ويواجه النظام السياسي في البلاد انتقادات واسعة حول مسار الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو ما يثير الكثير من المخاوف بشأن المستقبل السياسي في البلاد، ومع ذلك، فإن الرئيس سعيد يواصل التأكيد على أن قرارات بلاده سيادية ولن تخضع للنقاش أو التأثير الخارجي.