ياسمين رئيس تفضح فنانًا شهيرًا بتصريحات صادمة..وحسن شاكوش يورطها مع هيثم (تفاصيل)
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أثارت الفنانة ياسمين رئيس حيرة وتساؤلات الجمهور خلال الساعات الأخيرة بعد هجومها بجرأة على فنان شهير دون ذكر اسمه، وذلك خلال تغريدة مثيرة للجدل نشرتها عبر حسابها الشخصي بمنصة التغريدات المصغرة "تويتر".
وجهت ياسمين رئيس رسالة شديدة اللهجة لأحد المشاهير دون الكشف عن هويته، حيث اتهمته بنشر أخبار كاذبة وتزوير السيناريوهات وعدد المشاهدات والشهادات، وقالت: "بيضرب إيرادات، وبيضرب سيناريوهات، وبيضرب أخبار كذب، وبيضرب مشاهدات، وبيضرب شهادات كمان، فاضل ايه تاني بقى يا نجم مش كفاية بقى كدة".
سرعان ما انهالت تعليقات الجمهور على تغريدة ياسمين رئيس، والتي انقسمت بين مؤيد ومعارض، حيث خمن البعض من هو الفنان الذي تهاجمه، في حين نصحها البعض الآخر بالتركيز في عملها وخططها الفنية فقط.
في الوقت نفسه، هاجم الفنان هيثم سعيد ياسمين رئيس ردًا على تغريدتها المثيرة للجدل والمسيئة لأحد الفنانين، وذلك خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيس بوك"، حيث قال: "قالتلك بيضرب إيرادات و هيا مصوره كليب مع شاكوش القادره!!"، الأمر الذي فسره البعض بأنه هو الفنان المجهول الذي كانت تقصده في منشورها.
على صعيد آخر، بدأت الفنانة ياسمين رئيس التحضيرات لفيلمها "رحلة البحث عن فستان الزفاف" الذي يجمعها لأول مرة مع المخرجة جيلان عوف، وتدور أحداثه في إطار من الدراما حول صديقتين من حى فقير توشك إحداهما على الزواج، لكن يُتلف فستان زفافها فى نفس يوم الحفل، فتخوض رحلة فى القاهرة مع صديقتها المقربة للبحث عن فستان آخر، وهو من إخراج وتأليف جيلان عوف، وإنتاج محمد حفظي وشركة Film Clinic.
وكانت آخر أعمال ياسمين رئيس السينمائية فيلم "أنا لحبيبي" وشاركها البطولة النجوم كريم فهمي، ومحمد الشرنوبي، وسوسن بدر، وبيومي فؤاد، وهو من تأليف محمود زهران، وإخراج هادي الباجوري، زتدور أحداثه حول قصة حب رومانسية تعيشها "ليلى" التي تلعب دورها ياسمين رئيس، ولكن تواجهها الكثير من الصعوبات من أجل استمرار هذه العلاقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين رئيس الفنانة ياسمين رئيس حسن شاكوش هيثم سعيد سفاح الجيزة كريم فهمي اخبار الفن اخبار الفنانين اخبار المشاهير یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة من داخل المعتقل.. هل توفي الشباب المصري صاحب محاولة الانتحار؟
تسود حالة من الغموض والقلق حول مصير الشاب المصري المعتقل علاء جمال (29 عامًا) بعد محاولته الانتحار داخل زنزانته الانفرادية في سجن "بدر 3"، وسط تعتيم تام من وزارة الداخلية المصرية، ومنعٍ تام لأسرته من التواصل معه أو الاطمئنان على حالته.
وبحسب ما كشفه مدير منظمة "حقهم" الحقوقية، مسعد البربري، أن هناك معلومات حديثة عن "احتمالية" عدم مفارقته الحياة، وإن علاء أُصيب بحالة غيبوبة تامة بعد أن حاول شنق نفسه داخل الحبس الانفرادي، عقب حرمانه من الزيارة ورفض إدارة السجن إدخال المتعلقات التي جلبتها أسرته من محافظة المنيا، وقد نُقل لاحقًا إلى مستشفى القصر العيني، دون صدور أي بيان رسمي عن حالته الصحية حتى الآن.
وتعود تفاصيل الحادثة إلى احتجاجات داخلية بدأها معتقلو سجن بدر 3 بإضراب عن الطعام، عقب وفاة زميلهم المعتقل محمد حسن هلال نتيجة ما وصفه النشطاء بـ"الإهمال الطبي المتعمد"، وقد تزامن ذلك مع تصاعد في إجراءات التضييق، منها حجب الكاميرات داخل الزنازين، وقرارات تعسفية اتخذها ضابط أمن الدولة مروان حماد بحق عدد من المعتقلين، كان من أبرزهم علاء جمال.
وفقًا للبربري، فإن علاء هدد بالانتحار إذا لم يسمح لأسرته بزيارته، ما دفع السلطات للسماح بالزيارة في اللحظات الأخيرة، لكن الزيارة لم تكتمل كما يجب، إذ تم منعه من استلام أي متعلقات أحضرتها أسرته، ما دفعه إلى تكرار تهديده بالانتحار، قبل أن يُزج به في الحبس الانفرادي، حيث وجد صباح الإثنين في حالة خطرة بعد محاولة شنق.
وأكدت مصادر حقوقية تصاعد التوتر داخل السجن عقب الحادثة، حيث اندلعت احتجاجات غاضبة بين المعتقلين، شملت تصعيد الإضراب، وإشعال النيران في بعض البطاطين داخل الزنازين، في ظل استمرار ما وصفوه بـ"التنكيل الممنهج" الذي يشرف عليه الضابط مروان حماد.
ويعرف سجن "بدر 3" بسمعته السيئة بين السجون المصرية، حيث انتشرت في السنوات الأخيرة تسريبات مصورة كشفت عن أوضاع مزرية داخل الزنازين، وغياب تام للخصوصية والرعاية الطبية، وفرض عزلة تامة على السجناء، خصوصًا المعتقلين السياسيين.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي، اشتكى أهالي معتقلين مصريين، بينهم زوجات صحفيين، من تصاعد حملات التفتيش والتضييق على الزيارات وعمليات التفتيش الواسعة لغرف احتجاز المعتقلين في سجن "بدر 3"، فيما أكدت منظمات حقوقية، أن سلطات أمن السجون تفرض حصارا كاملا على المعتقلين عبر حملات التفتيش، ومنع الزيارات.