بوابة الوفد:
2025-02-16@17:07:38 GMT

خرف أجسام ليوي.. أسبابه وعوامل الخطر

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

خرف أجسام ليوي، هو ثاني أكثر أنواع الخرف التقدمي شيوعًا بعد خرف مرض الزهايمر، وتتطور رواسب البروتين التي تسمى أجسام ليوي في الخلايا العصبية في مناطق الدماغ المشاركة في التفكير والذاكرة والحركة (التحكم في الحركة).

 

أسباب خرف أجسام ليوي

يتميز الخرف المصحوب بأجسام ليوي بالتراكم غير الطبيعي للبروتينات في كتل تعرف باسم أجسام ليوي.

ويرتبط هذا البروتين أيضًا بمرض باركنسون. الأشخاص الذين لديهم أجسام ليوي في أدمغتهم لديهم أيضًا لويحات وتشابكات مرتبطة بمرض الزهايمر.

 

أعراض خرف أجسام ليوي

قد تشمل علامات وأعراض خرف أجسام ليوي ما يلي:

المشاكل المعرفية:  قد تواجه مشاكل في التفكير (المعرفي) مشابهة لتلك التي يعاني منها مرض الزهايمر، مثل الارتباك وضعف الانتباه والمشاكل البصرية المكانية وفقدان الذاكرة.

اهتمام غير مستقر: قد تكون هناك نوبات من النعاس، أو فترات طويلة من التحديق في الفضاء، أو قيلولة طويلة أثناء النهار، أو كلام غير منظم.

اضطرابات الحركة: قد تظهر علامات مرض باركنسون (علامات مرض باركنسون)، مثل الحركات البطيئة، أو تصلب العضلات، أو الارتعاش، أو المشية المتثاقلة.

اكتئاب: في بعض الأحيان، خلال فترة مرضك، قد تشعر بالاكتئاب.

اللامبالاة. قد تفقد الدافع.

 

عوامل الخطر لخرف أجسام ليوي

العمر: الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا معرضون لخطر أكبر.

تاريخ العائلة:  أولئك الذين لديهم أحد أفراد الأسرة مصاب بخرف أجسام ليوي أو مرض باركنسون يكونون أكثر عرضة للخطر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزهايمر مرض بارکنسون

إقرأ أيضاً:

6 علامات تدل أنك مريض نفسي.. إشارات هامة لا تتجاهلها

تشير الصحة العقلية إلى الحالة العامة لكيفية تنظيم سلوكك ومشاعرك وأفكارك، لا يوجد معيار لقياس ما هو طبيعي بالنسبة لك مقابل ما قد يكون سببًا للقلق لدى شخص آخر.

في يومه العالمي .. تعرف على أعراض سرطان الأطفالدون أدوية.. 10 مشروبات ترفع نسبة الحديد في جسم طفلك

إذا شعرت أن هناك شيئًا غريبًا، فلا تتجاهل هذا الشعور، عندما لا تشعر بأنك على طبيعتك لفترة طويلة من الوقت - لنقل ثلاثة أسابيع - فهذه علامة جيدة على أنه يجب عليك إعادة ترتيب أولويات صحتك العقلية، وبينما قد يكون من الصعب تحديد ما تشعر به بالضبط، فقد يتجلى ذلك في العلامات الستة التالية التي تشير إلى وجود مشكلة في الصحة العقلية:

1. اضطراب النوم.

قد يكون قلة النوم علامة تحذيرية على إصابتك بالاكتئاب أو القلق، سواء كنت تعاني من صعوبة في النوم أو صعوبة في البقاء نائمًا - والمعروف أيضًا باسم "الاستيقاظ في الصباح الباكر"، عندما تستيقظ ولا تستطيع العودة إلى النوم - فقد يكون ذلك إشارة إلى مشكلة تتعلق بالصحة العقلية، قد يكون النوم الزائد المتكرر علامة أيضًا، مما يدل على أن جسمك متعب لدرجة الإرهاق.

2. الانفعال أو الانفعال العاطفي أكثر من المعتاد.

إن الشعور بالانزعاج والغضب والانفعال والإحباط بسهولة أو تقلبات المزاج التي تنتقل من طرف إلى آخر قد تكون علامة على أن صحتك العقلية ليست على ما يرام، يمكن أن يؤدي الاكتئاب والقلق إلى صعوبة تنظيم أفكارك ومشاعرك، ولهذا السبب قد تكون أكثر تفاعلية أو حساسية من المعتاد.

3. فقدان الفرح.

من الطبيعي أن تمر بيوم سيئ من حين لآخر، ومن المؤكد أن الحياة ستجلب لك بعض الحزن في مرحلة ما، ولكن إذا وجدت بشكل روتيني قدرًا أقل من السعادة والمتعة في الأنشطة التي كنت تحبها في السابق، فقد يكون ذلك علامة على أن هناك شيئًا ليس على ما يرام، على سبيل المثال، إذا كنت تستمتع بلعب الجولف أو العزف على الجيتار ولكنك تشعر بعدم الاهتمام بالمشاركة في أي من هذه الأنشطة في الوقت الحالي، فقد يكون ذلك مؤشرًا على أن صحتك العقلية غير متوازنة.

4. تغير في الشهية.

هناك مجموعة متنوعة من الطرق التي يمكن أن يؤثر بها الاكتئاب والقلق على كمية الطعام التي تتناولها، بالنسبة للبعض، قد يؤدي التوتر والقلق إلى فقدان الشهية، حيث قد لا يشعرون بالجوع أو لديهم الطاقة لتناول الطعام، بالنسبة للآخرين، يمكن أن يوفر تناول الطعام المريح بنهم راحة مؤقتة من الأفكار والمشاعر المحبطة، إذا لاحظت أنك تأكل أكثر من اللازم أو أقل من اللازم لدرجة أنك تلاحظ تغييرات كبيرة في وزنك خلال فترة زمنية قصيرة، فقد حان الوقت لطلب المساعدة لصحتك العقلية.

5. تفاقم الأعراض الجسدية.

يمكن أن يؤدي الاكتئاب والقلق إلى آثار جانبية جسدية، بما في ذلك التعرق، وسرعة ضربات القلب، والدوار، وأعراض الجهاز الهضمي، والصداع، إذا ظهرت الأعراض الجسدية فجأة دون أي سبب طبي آخر ، فقد يكون ذلك علامة على تدهور صحتك العقلية.

6. انخفاض الطاقة.

كما أن الشعور بالتعب والخمول شائع أيضًا لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في صحتهم العقلية، فالشعور بالخمول العقلي أو البدني قد يجعل من الصعب التركيز أو متابعة المحادثات أو التفكير بسرعة، وإذا كنت تعاني من انخفاض الطاقة إلى الحد الذي يصعب معه إيجاد الدافع للنهوض من السرير، ففكر في التحدث إلى طبيبك.

مقالات مشابهة

  • تركيا.. أطباء يعثرون على "أجسام غريبة" في معدة مسنّة
  • وزير التعليم الإيطالي: رأيت في مصر شبابا لديهم الشغف بمجال التعليم الفني
  • 7 علامات تدل على الاضطراب النفسي.. لا تتردد في استشارة طبيبك
  • 6 علامات تدل على اضطراب صحتك النفسية لا تتجاهلها
  • فانس: الخطر الحقيقي الذي يواجه أوروبا يأتي من داخلها لا من روسيا ولا الصين
  • تشرنوبل على شفا الخطر: هجوم على الجدار الواقي يشعل قلقا نوويا
  • علامات الساعة الصغرى والكبرى كما وردت في القرآن والسنة
  • 6 علامات تدل أنك مريض نفسي.. إشارات هامة لا تتجاهلها
  • رابطة دولية تقرع ناقوس الخطر بشأن عطل التعليم بإقليم كوردستان: سلبية وكثيرة
  • سرطان الأطفال.. 12 نوعًا تهدد الصغار وهذه أبرز أسبابه وطرق الوقاية