تعرف على ادوات اخترعها المصرى القديم لا يمكن الاستغناء عنها
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
المصرى القديم كان رائد الابداع والاختراع ومازالت اختراعات تستخدم رغم مرور الزمن
البوابة نيوز تستعرض بعض الاخرتاعات التى توصل اليها المصرى القديم فى التقرير التالى
اولا : فرشاه الاسنان
المصرى القديم كان من أوائل الذين تمكنوا من اختراع فرشاه الاسنان وقد اخترعها من قشور البيض المسحوقة مع حوافر بعض الحيوانات وبعد ذلك تطورت وصارت من الادوات التى نستخدمها ولا نستطيع الاستغناء عنهاحتى الان ،وذلك يدل على عبقريه المصرى القديم وابداعه واهتمامه بالنظافة الشخصيه
ثانيا : مساحيق التجميل
اخترعها المصرى القديم من خامات طبيعيه للعنايه بالبشره وتجميلها فيما يخص المراة المصريه واستعان بحجر المرمر ليستخلص منه اللون الاخضر لظلال العيون كما استخدم كربونات النحاس وحولها إلى مسحوق لتنعيم البشره فضلا عن معدن الجالينا وخام الرصاص للمكحلة
ثالثا: قفل الباب
اخترع قفل الباب الذى لا يستطيع احد ان يستغنى عنه وصنعه من الاخشاب والمسامير ومازالنا نستخدمه حتى الان
رابعا : الكعب العالى
اخترع المصرى القديم الكعب العالى ولم يكن مقتصرا على السيدات وانما شمل الرجل والمراة حيث ان الجزراين كانوا يرتدونه حتى يرفعوت ارجلهم من على الارض بعيدا عن دماء الذبائح .
اما السيدات فكان يصنع لزينتهن وحتى يظهرن فى مظهر لائق وجميل والكعب العالى حتى الان مازل محط اهتمام الكثير من السيدات
خامسا : الشعر المستعار
اعتاد المصرى القديم على حمايه شعره من التلف بسبب الحرارة الشديدة فصنع الشعر المستعار من الياف النخيل وزوده بقطع من الاكسسوار المرصع بالقطع الذهبيه وكان للرجال والسيدات من الطبقات الارسقراطية.
سادسا : المحاريث
اخترعها لتسهيل عمليه الزراعة وكان يربط المحراث بالثيران وعربات صغيرة لحرث الارض وتمهيد ها للزراعة.
سادسا : التقويم السنوى
ابتكره المصرى القديم منذ أربعة آلاف سنة وربطه بحركة الشمس وعلى هذا قسم التقويم إلى إثنى عشر شهرا وهو نفس تقسيم السنة الذى اعتدنا عليه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اخترع
إقرأ أيضاً:
خبير : رسوم ترامب مناورة تفاوضية لا أستبعد تراجعه عنها
رجّح عمرو حسانين، رئيس إحدى شركات التصنيف الائتماني، أن تكون الرسوم الجمركية الحمائية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أكثر من 185 دولة حول العالم مجرد مناورة سياسية بهدف الجلوس إلى مائدة المفاوضات، متوقعًا أن يتم تأجيل أو تعديل تطبيق المرحلة الثانية من الرسوم الأعلى.
وقال حسانين في مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة ON:"ردود فعل الأسواق العالمية والبورصات كانت مبالغ فيها وتمثل صدمة عنيفة، لكن في النهاية هي مكاسب وخسائر ورقية كرد فعل مؤقت... وأتوقع أن تبدأ الأسواق في استرداد جزء مما خسرته قريبًا لانها مكاسب وخسائر ورقية فقط ."
وصف حسانين نهج ترامب في إصدار القرارات بـ"المقامرة السياسية"، قائلاً:"هو لا يعتمد على الدراسات والتحليلات المتأنية، بل يُفضل اتخاذ القرار أولاً، ثم يراقب رد الفعل، ويبدأ بعدها في التعديل أو التراجع، لذلك لا أستبعد تراجعه خلال الأيام المقبلة أو تمديد الفترة قبل تطبيق المرحلة الثانية من الرسوم."
وتابع:"ترامب قد يُبرر التراجع بأنه وافق على التفاوض تحت الضغط، وقد لا نصل أصلًا إلى تطبيق الشريحة الثانية من الرسوم التي تتراوح بين 40-50%.و على الاقل مد فترة التفاوض قبل تطبيقها "
أشار إلى أن ملف الرسوم الجمركية بالكامل بات بيد الرئيس الأميركي، موضحًا:"الكونغرس الأميركي فوض منذ سنوات رئيس الدولة باتخاذ ما يراه مناسبًا في ملف الجمارك، ما يجعل ترامب يملك صلاحيات واسعة في هذا المجال."
وأكد حسانين أن الصين هي الهدف الأكبر في استراتيجية ترامب التجارية، قائلاً:" الصين التفاحه الكبرى له رغم لهجته الحادة، فإن ردة فعله تجاه الصين كانت بها نوع من المهادنة، حيث قال إن بكين بالغت في رد الفعل وكأنه يقول: ما تاخدوش الموضوع جد أوي."
وعن أهداف ترامب الفعلية من الصين، أوضح:"هو يريد الاستحواذ على تطبيق تيك توك، لأسباب تخص رجال الأعمال الأميركيين... كما يتمنى أن تنقل الشركات الكبرى مصانعها من الصين إلى الولايات المتحدة، وهو أمر أراه شبه مستحيل، لأنه يتطلب وقتًا وإجراءات معقدة."
ولفت إلى نقل مصانع الملابس الجاهزة للولايات المتحدة أمر بالغ الصعوبة لان سعر العمالة الامريكية أعلى من اي عمالة حول العالم ".