ابنه خطبله ملكة جمال| من هي زوجة محمد الفايد الثانية؟.. شاهد
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
توفى رجل الأعمال الملياردير المصري محمد الفايد، أمس الجمعة، عن عُمر يُناهز الـ 94 عاما، في العاصمة البريطانية لندن، وهو الأمر الذي احتل اهتمام الكثيرين حول العالم، خاصة بعد ما تم الإعلان عن وصيته التي تعتبر أغرب وصية في العالم.
محمد الفايد وزوجته الثانية من هي زوجة محمد الفايد الثانية؟تزوج محمد الفايد لأول مرة من الكاتبة السعودية سميرة خاشقجي، عام 1954، لكن زواجهما لم يدم، حيث انفصلا بعد ذلك بعامين، ثم تزوج من هيني واثن في عام 1985، بعد أن قدمهما ابنه «دودي»، رغم أنها تصغره بقرابة 26 عامًا، حيث يبلغ عمر العارضة السابقة الآن، 68 عامًا ورجل الأعمال، يبلغ من العمر عند وفاته اليوم 94 عامًا، بعد زواج «الفايد» الثاني أنجب من «واثن» 4 أطفال، وهم البنات ياسمين وكاميلا والأبناء كريم وعمر.
من عالم الموضة للارتباط بمحمد الفايد
دخلت هيني واثن، زوجة محمد الفايد مجال عرض الأزياء في سن المراهقة، بعد أن فازت بعديد من مسابقات ملكات الجمال في سن 17 عاما، وواصلت أيضًا المنافسة في مسابقة ملكة جمال فنلندا، لكنها لم تصل إلى النهائي، وهناك التقت بـ«دودي» حيث كان دودي في المسابقة لاستكشاف عارضات الأزياء لبيير بالمان، عندما واجه هيني، وذهبت هيني للعمل كضابطة في فندق ريتز في لندن، الذي يملكه زوجها، وبعد فترة من العمل قدمها دودي الفايد لتصبح زوجة أبيه، وهي التي بقيت معه حتى وفاته في الساعات الماضية في لندن.
تدخل لفض مشاجرة.. تفاصيل وفاة عريس قبل زفافه بأيام في المنيا.. شاهد العراق.. مصرع متظاهر ثانِ متأثرا بإصابته في أحداث كركوك علاقة الأميرة ديانا بـ دودي الفايدتطورت العلاقة بين الأميرة ديانا وعماد الفايد، المعروف بلقب دودي الفايد، في شهري يوليو وأغسطس من العام 1997، وأصبحا هدفا لمصوري الباباراتزي.
بحلول 31 أغسطس من ذلك العام، قبل 22 عاما بالتمام من السبت، كان الثنائي عائدين من إجازتهما الثالثة معا في رحلة بحرية حول جزيرة سردينيا.
في فترة ما بعد الظهر، عادت ديانا ودودي، برفقة الحارسين الشخصيين ريز وكيز وينغفيلد، إلى باريس، حيث توجها في البداية إلى فندق ريتز، ثم إلى شقة دودي بالقرب من الشانزليزيه، قبل أن يعودا ثانية إلى فندق ريتز.
دودي الفايد وديانة تفاصيل الحادثغادرت الأميرة ديانا لسيارة ليموزين مرسيدس، من فندق ريتز كارلتون في باريس، مع صديقها دودي الفايد، بعد منتصف الليل بقليل، مساء 30 أغسطس 1997.
بعد أقل من 5 دقائق من التقاط هذه الصورة، اصطدمت سيارة المرسيدس "إس 280" التي كانت تسير بسرعة تزيد على 100 كيلومتر في الساعة، بالركن الثالث عشر في النفق تحت جسر "بونت دالما" بالقرب من نهر السين في العاصمة الفرنسية باريس.
في وقت لاحق من تلك الليلة، وبعد محاولات يائسة لإنقاذها، أعلن عن وفاة الأميرة ديانا في المستشفى.
تريفور ريز جونز الذي كان يعمل حارسا شخصيا لعائلة رجل الأعمال محمد الفايد، منذ اعام 1995، هو الشخص الوحيد الذي نجا من الحادث المروع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الفايد تفاصيل الحادث الأمیرة دیانا محمد الفاید دودی الفاید
إقرأ أيضاً:
«إيجيبتوس».. صرح جديد في سماء السياحة العلاجية بالبحر الأحمر
افتتحت ماجدة حنا نائب محافظ البحر الأحمر اليوم الجمعة، المرحلة الأولى من المشروع السياحي "إيجيبتوس"، بحضور اللواء مهندس أركان حرب/ مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، إلى جانب نخبة من الشخصيات العامة وضيوف الشرف.
يمثل مشروع "إيجيبتوس" رؤية متطورة للسياحة، تجمع بين الاستجمام والعلاج الطبيعي. ويتألف المشروع من ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى: افتتاح النادي الصحي ومعرض المنتجات الطبيعية لشركة "إيجيبتوس"، الذي يضم زيوت علاجية وتجميلية، زيوت عطرية، مستحضرات تجميل، أعشاب طبيعية، وبهارات فريدة.
المرحلة الثانية: إنشاء فندق فاخر يضم 40 غرفة.
المرحلة الثالثة: إضافة فندق آخر يضم 60 غرفة، ليعزز المشروع طاقته الاستيعابية ويلبي تطلعات السياح.
يعد النادي الصحي إضافة استثنائية في مجال السياحة العلاجية، حيث يقدم خدمات متنوعة ويساهم في علاج الصدفية والجيوب الأنفية، إضافة إلى التخلص من الطاقة السلبية.
غرف مساج منفردة مخصصة للسيدات والعلاج الطبيعي، يديرها فريق متعدد الجنسيات يضم 65 موظفًا محترفًا.
يحتوي المشروع أيضًا على قاعات محاضرات مجهزة لاستضافة الفعاليات وشرح المنتجات بلغات متعددة، مما يعكس رؤية شاملة لتلبية احتياجات الزوار من مختلف الثقافات.
وقد أكد اللواء مختار عبد اللطيف في كلمته خلال الحفل، أن "إيجيبتوس" يمثل نموذجًا للتكامل بين الفخامة والخدمات العلاجية، معربًا عن تطلعه إلى اكتمال مراحل المشروع التي ستساهم في ترسيخ مكانة البحر الأحمر كوجهة متميزة للسياحة العالمية.
هذا الحدث البارز يعكس التزام الدولة بدعم المشروعات المبتكرة التي تفتح آفاقًا جديدة للسياحة، بما يعزز من تنافسية مصر على خارطة السياحة الدولية.
ط