علامات تدل على التهاب الجيوب الأنفية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كشف موقع myhealth أنه يمكن يحدث التهاب الجيوب الأنفية بسبب الفيروسات أو البكتيريا أو الفطريات، و عندما تلتهب بطانة تجاويف الجيوب الأنفية بسبب فيروس مثل نزلة البرد، فإنها تنتفخ يمكن أن يؤدي التورم إلى منع التصريف الطبيعي للجيوب الأنفية، مما يؤدي إلى تراكم السوائل. قد تبدأ البكتيريا أو الفطريات في النمو، مما يسبب المزيد من التورم والألم.
الأعراض الرئيسية لالتهاب الجيوب الأنفية هي سيلان أو انسداد الأنف والألم والضغط في الرأس والوجه. قد يكون لديك أيضًا إفرازات صفراء أو خضراء أو قطرات من أنفك أو أسفل الجزء الخلفي من حلقك، وتشمل الأعراض عند الأطفال السعال وإفرازات الأنف والصداع وألم الوجه.
يمكن لطبيبك معرفة ما إذا كان لديك التهاب الجيوب الأنفية عن طريق طرح أسئلة حول صحتك السابقة وإجراء الفحص البدني. ربما لن تحتاج إلى أي اختبارات أخرى. ولكن قد تحتاج إلى المزيد من الاختبارات إذا لم يساعد العلاج أو إذا كنت تعاني من مضاعفات.
قد لا تحتاج إلى علاج لالتهاب الجيوب الأنفية. لكن الأدوية المتاحة دون وصفة طبية يمكن أن تساعد في تخفيف الألم والضغط. إذا لم تتحسن، فقد يقترح طبيبك رذاذ الأنف الستيرويدي أو المضادات الحيوية. تكون الجراحة ضرورية في بعض الأحيان عندما يكون التهاب الجيوب الأنفية شديدًا ولا يتحسن بالأدوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيوب الأنفية التهاب الجيوب الأنفية البكتيريا نزلة البرد التهاب الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
بوتين: تزوير التاريخ يؤدي إلى عواقب وخيمة
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن تزوير التاريخ يؤدي إلى عواقب وخيمة، لذلك يتعين على روسيا أن تدافع بحزم عن حقيقة النصر العظيم (النصر على النازية في الحرب العالمية الثانية).
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كلمته الترحيبية لمنظمي وضيوف معرض “لا حق في النسيان. في الذكرى الثمانين للنصر العظيم”، والتي قرأتها نائبة رئيس الوزراء تاتيانا جوليكوفا: “اليوم نرى العواقب الوخيمة لتزييف الحقائق التاريخية”.
وأضاف: “لذلك يجب علينا أن ندافع بقوة عن الحقيقة بشأن المساهمة الحاسمة لآبائنا وأجدادنا وأجداد أجدادنا في النصر العظيم، وأن نردع أولئك الذين يحاولون تبرير جرائم الغزاة والقتلة، الذين يسعون في أيامنا هذه إلى إحياء أيديولوجية التفوق الوطني والاستئثار”.
وبحسب البيانات الروسية الرسمية، خسر الاتحاد السوفيتي خلال الحرب الوطنية العظمى (الحرب العالمية الثانية) نحو 27 مليون شخص، بما في ذلك العسكريون والمدنيون. تشكل هذه الخسائر واحدة من أكثر الصفحات مأساوية في تاريخ العالم وتعكس المساهمة الحاسمة للاتحاد السوفيتي في تحقيق النصر على ألمانيا النازية.
وقد لاحظت السلطات الروسية مرارا وتكرارا أن بعض الدول الغربية تحاول تحريف التاريخ. وكما أكد الرئيس فلاديمير بوتين، فإن روسيا ملزمة بضمان الحفاظ على الحقيقة بشأن الحرب الوطنية العظمى ومقاومة محاولات تزوير تاريخها.
ينص المرسوم الرئاسي بشأن أساسيات سياسة الدولة على أن الغرب يستخدم تزوير التاريخ كسلاح في حرب المعلومات لتدمير سلامة روسيا. كما يلجأ إلى “تشويه الذاكرة التاريخية وتشويه الحقيقة التاريخية”، والتقييمات السلبية لأحداث التاريخ الروسي، وانتشار الأفكار الخاطئة عن روسيا.
وهناك تحدٍ مماثل آخر يتمثل في السياسات غير الودية التي تنتهجها الدول الأخرى، والتي تهدف إلى إنكار أو التقليل من أهمية المساهمة التاريخية التي قدمتها روسيا في تطور الحضارة العالمية.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا