صراحة نيوز:
2025-01-17@13:37:16 GMT

تحسينات بسيطة تقي من خطر كسور الورك

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

تحسينات بسيطة تقي من خطر كسور الورك

صراحة نيوز – أشارت دراسة أسترالية جديدة إلى أن الإستراتيجيات البسيطة لتقوية العظام، يمكن أن تؤدي إلى خفض كبير في كسور الورك، إذا نفذها المجتمع بأكمله لا المعرضون لخطر أكبر فقط.
ويؤدي كسر الورك، خاصة عند كبار السن، إلى زيادة خطر الوفاة بشكل كبير.. ويموت حوالي 37% من كبار السن من الرجال و20% من النساء سنوياً من الإصابة بكسر في الورك.


وأجريت الدراسة في جامعة سيدني للتكنولوجيا، وقالت إن من الهام “أن يتخذ الناس إجراءات بسيطة لتحسين صحة عظامهم، حتى لو لم يكونوا مصابين بهشاشة العظام.. وحتى لو بدا أن هذه التدابير لها فوائد طفيفة”. واستخدم الباحثون بيانات من دراسة “دوبو”، وهي واحدة من أطول الدراسات الجارية حول هشاشة العظام في العالم، وتشمل أكثر من 3000 فرد تزيد أعمارهم عن 60 عاماً.
وتم تتبع المجموعة الأولى من المشاركين بين عامي 1988 و1992، ثم المجموعة الثانية بين 1999 و2001.
وتبين أنه عندما زادت كثافة المعادن في العظام بنسبة 3% خلال فترة المتابعة الثانية، انخفض خطر كسور الورك بنسبة 45%، وهو انخفاض يرتبط عادة بارتفاع نسبة كثافة المعادن في العظام بـ 10%. وقال الدكتور توان نغوين المشرف على الدراسة: “يمكن للعلاج الدوائي أن يقلل خطر كسور الورك بحوالي 50%”.
وأضاف “مع ذلك، فإن غالبية هذه الكسور تحدث لأشخاص لا يعانون من هشاشة العظام”.
وحثّت الدراسة من هم في منتصف العمر وأكثر على تعديل كثافة المعادن في العظام بواسطة تحسينات بسيطة، مثل: التدخين، والنشاط البدني، والتغذية، بما في ذلك الحصول على فيتامين “د” وتناول الكالسيوم الغذائي. 24

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

دراسة بهيئة الاستشعار لرصد تأثير التغيرات المناخية على المناطق الساحلية الشمالية

قام فريق من قسم الدراسات البيئية بالهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء برئاسة الدكتورة إلهام محمود ، بإعداد دراسة مكثفة لتحديد أهم الآثار الناتجة عن التغيرات المناخية في المناطق الساحلية الشمالية بجمهورية مصر العربية، وذلك ضمن أحد المشروعات البحثية التي تنفذها الهيئة.


وأشارت الهيئة - في بيان اصدرته اليوم - إلى أن الدراسة تناولت منطقة الساحل الشمالي المصري بشكل كامل من العريش شرقًا، وحتى واحة سيوة غربًا، باستخدام صور الأقمار الصناعية والنماذج الرقمية، ومراجعة التقارير الدولية .


وتضمنت تتبع التغيرات الناجمة عن التغيرات المناخية على طول خط الساحل خلال فترة 20 عامًا، بدءًا من عام 2002 وحتى عام 2022، كما تم رصد التغييرات الناتجة عن استخدامات الأرض، بالإضافة إلى متابعة الأنشطة المتواجدة في المنطقة المتاخمة للساحل الشمالي بعمق 30 كيلو مترًا جنوبًا، والتي شملت منطقة الدلتا والمناطق المجاورة لها شرقًا وغربًا.


ولم تقتصر الدراسة على تقدير التغيرات الحالية خلال عشرين عامًا فقط، بل شملت أيضًا توقع ما قد يحدث نتيجة للتغيرات المناخية خلال الـ 50 عامًا والـ 100 عام القادمة، سواء على مستوى التغيرات التي قد تطرأ على طول خط الشاطئ الساحلي أو ما قد يحدث من تغييرات في أنماط الأنشطة واستخدامات الأرض في المنطقة نفسها.


واكتملت الدراسة بتطبيق نماذج رقمية لتحديد التغير المتوقع في منسوب سطح البحر نتيجة لتغير درجة الحرارة، حيث تم اعتماد ثلاثة سيناريوهات من السيناريوهات المتعددة التي أقرتها اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، بهدف تحليل تأثيرات تغير مستوى سطح البحر وفقًا لهذه السيناريوهات على مدار السنوات القادمة، خاصة في عامي 2050 و2100، وشملت السيناريوهات المعتمدة (نصف متر، متر واحد، ومترين)، وقد قدمت الدراسة إحصائيات دقيقة حول عدد السكان، ومساحة الأراضي الأكثر عرضة للخطر في كل سيناريو بشكل منفصل.


و قام فريق الدراسة بإعداد أطلس ورقي ورقمي تضمن جميع نتائج وخرائط المشروع، وتم إتاحتها لكافة الوزارات والجهات المعنية.


وتبرز أهم مُخرجات هذه الدراسة في تسليط الضوء على أهم آثار التغيرات المناخية على سواحل البحر المتوسط الجنوبية في مصر، والتي يمكن أن تكون بمثابة قاعدة بيانات مهمة، يمكن أن يعتمد عليها مُتخذو القرار والمعنيون بالمناطق الساحلية في مصر عند التخطيط للمستقبل، وعند وضع خطط التكيف مع التغيرات المناخية

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف عن 293 رابطًا وراثيًّا جديدًا للاكتئاب
  • دراسة تفتح آفاقًا جديدة لعلاجات الإكتئاب
  • تفضيل الأهل بين الأبناء.. دراسة تكشف حقائق غير متوقعة
  • دراسة عالمية: اكتشاف جيني يمهد الطريق لعلاج شخصي للاكتئاب
  • اللحوم الحمراء قد ترتبط بالخرف المبكر أيضًا..هذا ما كشفته دراسة
  • النخوة الإماراتية.. دروس مستفادة من أحداث 17 يناير .. دراسة بحثية لـتريندز
  • دراسة بحثية لـ«تريندز» تناقش التهديد الحوثي للأمن الإقليمي
  • «شرب الماء».. دراسة صادمة حول مخاطره على صحتنا
  • دراسة بهيئة الاستشعار لرصد تأثير التغيرات المناخية على المناطق الساحلية الشمالية
  • جولة الجزيرة صحة.. المدخنون أقل كسبا للمال ودراسة تربط باركنسون بفقدان السمع