«شباب الإسكندرية»: استمرار فاعليات المشروع القومي للأيتام بالمحافظة
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
تستمر فاعليات وتدريبات المشروع القومي للأيتام بالإسكندرية تحت شعار «ها أنا أحقق ذاتي» وتنفذة الإدارة المركزية للتنمية الرياضية «الإدارة العامه للقاعدة الشعبية» بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية برئاسة الدكتورة صفاء الشريف وكيل الوزارة مدير المديرية ممثلة في الإدارة العامة للرياضة بإقامة مراكز تدريب للأيتام.
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية.
تدريبات المشروع القومي للأيتامقالت الدكتورة صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية لـ«الوطن»، إن المديرية، وتحت شعار «ها أنا أحقق ذاتي» بمشاركة 50 طفلا من الأطفال الأيتام بالإسكندرية، أقامت تدريبات المشروع القومي للأيتام وذلك بمركز شباب النصر في ألعاب كرة القدم وتنس الطاولة والكشافة في ظل اهتمام الدولة بأطفالنا وأولادنا من الأيتام وحتى لا يصبحوا من الفئات المهمشة إذ تسعى القيادة السياسية دائمآ ألا تكون هناك فئات مهمشة بالمجتمع ويتم رعاية الجميع بنفس الإهتمام وتوفير كافة الأنشطة لهم.
رعاية جميع فئات المجتمعوأشارت «الشريف» إلى أن مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية لا تدخر جهداً في رعاية جميع فئات المجتمع بمختلف المراحل العمرية فتيات وشباب ومرأة وطفل من أجل رفع الوعي الثقافي والمعرفي والرياضى من خلال الأنشطة والمبادرات المستمرة التي تطلقها مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية بشكل مستمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكندرية الشباب والریاضة بالإسکندریة
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بـ متحف الإسكندرية القومي.. صور
احتفل متحف الإسكندرية القومي ، بذكرى انتصار العاشر من رمضان ،بتنفيذ أوبريت مصر أم الدنيا ،ضمن أجواء احتفالية مليئة بالفخر والاعتزاز، وذلك بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء نادي سبورتنج.
أوبريت "مصر أم الدنيا" عرض استثنائي في متحف الإسكندرية القومي ،أعاد إحياء بطولات الشعب المصري عبر العصور، وذلك في إطار دور الوعى الذى يتبناه المتحف.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن الأوبريت اصطحبنا في رحلة عبر الزمن، حيث تجسدت ملامح البطولة والتضحية من فجر التاريخ وحتى انتصار العاشر من رمضان، ليؤكد أن المصريين كانوا ولا يزالون شعبًا لا يعرف المستحيل.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.