ملفات مهمة على مائدة الحوار الوطني غدا.. أبرزها قانون الأحزاب السياسية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
يستأنف الحوار الوطني غدا الأحد، جلساته العامة للأسبوع السادس؛ لمناقشة أهم القضايا التي تتضمنها المحاور الثلاثة للحوار «السياسي، الاقتصادي، والمجتمعي»؛ إذ يناقش عددا من الملفات التي لم يتم التطرق إليها خلال الأسابيع الخمسة الماضية، والتي عقدت في الفترة من مايو إلى يوليو الماضي.
جدول أعمال جلسات الحوار الوطنيووفقا لما أعلنته إدارة الحوار الوطني، تبدأ الجلسات غدا الأحد، بمناقشة ملفات لجنتي الأحزاب السياسية وحقوق الإنسان والحريات العامة، المدرجتان ضمن المحور السياسي على النحو التالي:
- جلستان لمناقشة «قانون الأحزاب السياسية - الدمج والتحالفات الحزبية - الحوكمة المالية والإدارية - دور الأحزاب».
- جلسة لمناقشة دعم وتشجيع حرية الرأي والتعبير.
مناقشة قانون الأحزاب السياسيةوأكد النائب إيهاب الطماوي مقرر لجنة الاحزاب السياسية بالحوار الوطني، أن القضايا التي سيتم مناقشتها باللجنة غدا، مهمة تتعلق بقانون الأحزاب السياسية المعمول به الآن لسنة 77، الذي جرى تعديله عام 2011، مشيرا إلى أنه من المتوقع ادخال بعض التعديلات على القانون في بعض من مواضعه، وفقا لما تطرحه الأحزاب بناء على مرجعية وأهداف كل حزب.
وأوضح مقرر لجنة الأحزاب السياسية أن النقاش سيكون مرتكزا حول قضايا محددة مثل: قانون الأحزاب السياسية فيما يتعلق بإتاحة القانون وتنظيم قضية الدمج والتحالفات داخل الأحزاب لأنها أصبحت واحدة من الظواهر المهمة المرتبطة بالأحزاب السياسية في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوار الوطني جلسات الحوار الوطني لجنة الأحزاب السياسية حرية الرأي قانون الأحزاب السیاسیة الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
رئيس "المستقلين الجدد" يوضح دور الأحزاب السياسية في دعم القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، عن دور الأحزاب في دعم القضية الفلسطينية، قائلًا: "إن القيادة السياسية كانت صاحبة موقف واضح ومحدد ليس لمنطقة الشرق الأوسط وفقط ولكن للعالم العربي وللعالم أجمع".
وأضاف رئيس حزب المستقلين الجدد، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “extra news”، أن مصر أكدت من خلال موقفها التضامن الكامل للحقوق الفلسطينية، وهو ينم عن قوة الدولة المصرية وما حدث من حالة اصطفاف وطني للدولة المصرية.
وأوضح رئيس حزب المستقلين الجدد، أن الشعب المصري قدم ملحمة كبيرة سواء كان على مستوى القيادة السياسية أو المستوى الشعبي أو من خلال المساعدات الإنسانية الكبيرة، لافتًا إلى أن هناك تضامنا كبيرا تم على كل المستويات من القيادة السياسية التي خططت أن تسير في عدة مسارات؛ منها المسار السياسي المتمثل في الجهود السياسية، والمسار الدبلوماسي والقانوني من خلال محكمة العدل الدولية، بالإضافة إلى المسار الشعبي والإنساني.