من وراء تسريبات أوراق البنتاجون؟.. عادل حمودة يكشف خبايا القضية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير الفجر، إن شخصًا يدعى دانيال السبيرج، كان وراء تسريبات أوراق البنتاجون، لافتًا إلى أن ألسبيرج وُلد في شيكاغو عام 1931، وأنهى دراسته الثانوية بتفوق وكان الأول على دفعته.
خدم في سلاح المشاة البحريةوقال الكاتب الصحفي عادل حمودة، خلال حلقة اليوم السبت، من برنامجه "واجه الحقيقة"، المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ألسبيرج حصل على منحة دراسية لمدة 4 سنوات في جامعة هارفارد، بعد الجامعة، وقضى 3 سنوات في سلاح مشاة البحرية الأمريكية.
وأضاف: "منذ عام 1959 عمل محللا استراتيجيا في مؤسسة راند وثيقة الصلة بالبنتاجون، سهل عمله في مؤسسة راند حصوله على المعلومات الحكومية الأكثر سرية، اختاره مساعد وزير الدفاع لشؤون الأمن الدولي جون ماكنوتون مساعدا له".
انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة أوراق البنتاجون في فيتناموواصل رئيس تحرير الفجر: "في هذا المنصب عمل على الخطط السرية لتصعيد حرب فيتنام التي انضم إليها ضابطا فيما بعد، بعد عودته من الحرب شارك في دراسة روبرت ماكنمارا السرية للغاية، حملت الدراسة عنوان "صنع القرار الأمريكي في فيتنام من عام 1945 إلى عام 1968"، وعُرفت الدراسة فيما بعد باسم أوراق البنتاجون".
دراسة سريةواستكمل: "عمل إلسبيرج أيضا مساعدا لهنري كيسنجر وهو في منصب مستشار الأمن القومي للرئيس ريتشارد نيكسون، ولكن عندما سئم إلسبيرج من تدهور الأوضاع في فيتنام قام بتصوير الدراسة السرية، وصلت الدراسة إلى السناتور ويليام فولبرايت فأمر بمنع نشرها".
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابعقوبة 115 سنةوأشار عادل حمودة، إلى أنه "في تلك اللحظة قرر إلسبيرج تسريبها إلى نيويورك تايمز وواشنطن بوست، حوكم إلسبيرج بعقوبة محتملة مدتها 115 سنة سجن، لكن بعد عامين أفرج عنه وأسقطت الاتهامات الموجهة إليه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل حمودة عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
عادل إمام حلف بالطلاق أنه ميقصدش.. علاء زينهم يكشف سر خلافه مع الزعيم
حكي الفنان القدير علاء زينهم تفاصيل الخلاف بينه وبين زعيم الكوميديا في مصر والعالم العربي عادل إمام.
وقال علاء خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج بالخط العريض، على شاشة تليفزيون الحياة، أنه فوجئ في أحد المسرحيات مع الزعيم عادل إمام يقترب منه ويضع يده على كتفه وكأنه ينوي ضربه بالقلم على وجهه، مضيفا: هنا وضعت يدي على وجهي ورفضت أن أرد عليه الحوار على المسرح، وتركت المسرح وغادرت، إلا أن الزعيم عادل إمام جاء خلفه وحلف له بالطلاق أنه لم يقصد أن يضربه وأن ذلك ليس من أخلاقه.
وعن العمل مع عادل إمام قال علاء زينهم خلال اللقاء، أن الزعيم يتعامل مع فريق العمل كأنه أسرة واحدة يجتمع معهم قبل التصوير ويأكل الفول والطعمية ويحتسي الشاي معهم، وهو الأمر الذي كان يفعله أستاذه فؤاد المهندس مع فريق عمله وهم يفعلون ذلك لإضافة روح الجماعة والدعابة وكسر الخوف بين أعضاء العمل.
كما حكى زينهم تفاصيل خلافه الشهير مع الراحل سيد زيان، وكيف كان سببا في بداية مشوار فني حافل بالأعمال المميزة بعد ذلك.
وأيضا تناول الفنان القدير، بداياته في العمل الفني، ومعاناته واضطراره للعمل كسائق للتاكسي، وشراء ميكروباص للعمل عليه.
وقال زينهم: "أنا معنديش أحلام، مفيش حلم ولا حقيقة.. لغاية دلوقتي مفيش حلم.. مبطمعش عشان مزعلش".