عبدالسند يمامة يكشف حقيقة تواصل قيادات الاخوان معه لمنعه من الترشح للرئاسة
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
كشف الدكتور عبدالسند، رئيس حزب الوفد، حقيقة تواصل قيادات الاخوان معه لمنعه من الترشح للرئاسة.
وكذّب الدكتور عبدالسند يمامة خبراً منشوراً عبر موقع مصروي يؤكد تواصل قيادات معه وطلب منه عدم الترشح لانتخابات الرئاسة، قائلاً: خبر كاذب ولم يتواصل معي أحد من الإخوان لا من قريب أو من بعيد.
قال الدكتور عبدالسند يمامة إن الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مصر هي ناتج سواء الإدارة وعدم التصرف الجيد في الموارد، متابعاً: نحتاج إلى تغيير سياسات وتغيير رجال لتخطي الأزمة الحالية.
أكد الدكتور عبدالسند يمامة أنه تحدث إلى عمرو موسى حول انتخابات الرئاسة، قائلا: إنه سأله إذا كان له رغبة في الترشح لانتخابات الرئاسة سأعدل عن رغبتي في المشاركة في خوض الانتخابات.
وقال رئيس حزب الوفد، إن البلد تعيش أزمة اقتصادية طاحنة وهناك أزمات عديدة تواجه الشعب المصري ، والدكتور مصطفى مدبولي، لا يصلح مهندس وزراء، ولكنه مهندس مدني ممتاز.
أكد الدكتور عبدالسند يمامة ، رئيس حزب الوفد، أنه أحال منير فخري عبدالنور للتحقيق فور حديثه عن الانتخابات الرئاسية أنها "تمثيلية" .
قال إن اعتراض بعض الوفديين على ترشحه كان شخصيًا ، متابعاً: المشهد الانتخابي في حاجة إلى شخصيات أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدکتور عبدالسند یمامة
إقرأ أيضاً:
أمير طعيمة يكشف حقيقة خلافه مع عمرو دياب وعلاقته بمحمد رحيم
حل الشاعر الغنائي المصري أمير طعيمة، ضيفاً على برنامج "حبر سري"، حيث كشف عن حقيقة خلافه مع عمرو دياب، وكذلك علاقته بالراحل محمد رحيم وأمنيته الأخيرة، وصلته بعدد من الفنانين الآخرين أمثال محمد قنديل وأكرم حسني.
علق الشاعر أمير طعيمة، على ما تردد بشأن وجود خلاف بينه وبين النجم عمرو دياب، موضحاً أنهما لم يتعاونا منذ عام 2011 سوى في أغنية دعائية لإحدى شركات المحمول منذ عامين، وأن عدم استمرار التعاون لا يعني وجود خلاف.
وأشار طعيمة، إلى أن عمرو دياب يظهر في حياته على فترات متقطعة، إذ يتواصلان دون أن يؤدي ذلك إلى إنتاج أعمال جديدة أو عمل يظهر للجمهور، كاشفاً على تسجيل بعض الأغاني سوياً لكنها لم تصدر، بقوله: "عدم وجود اسم شاعر أو ملحن مع مطرب، غالباً يكون الموضوع في أيد المطرب أكثر".
وحول إمكانية التعاون مع عمرو دياب، لفت طعيمة أنهما تعاونا في 9 أغنيات فقط خلال تاريخهما، ويحب الشغل معه، ولن يكون هناك أي مشكلة لوجود تعاون مستقبلي.
وأشاد طعيمة، بقدرة الهضبة على التطوير ومواكبة العصر، مؤكداً أنه واحد من القلائل الذين استطاعوا الحفاظ على نجاحهم لأكثر من 40 عاماً، كونه "مُعجزة فنية"، يشبه في التمثيل "الزعيم" عادل إمام.
قال طعيمة، إن نجاح أي فنان لا يعتمد فقط على "الصوت"، بل هناك عدة عوامل أخرى أهمها كاريزما الفنان، واختياره لأغانيه، فضلاً عن أهمية وجود ذكاء فني في التعامل مع فريق العمل، وهو ما يُحقق الاستمرارية.
ولفت طعيمة، إلى أن مصر مليئة بالمواهب الغنائية، وأن الموسيقى دائماً هي جزء أساسي من تاريخها وتاريخ الوطن العربي.
وضرب مثال بالفنان محمد قنديل، مشيراً إلى أنه امتلك صوتاً قوياً أشبه بـ "المعجزة"، ورغم ذلك لم يحقق النجاح الجماهيري الكبير، مُتابعاً: "لو استعرضنا أهم ثلاثة مطربين من الرجال، فليسوا بالضرورة الأعلى من حيث القدرات الصوتية، لأن هناك عوامل أخرى تحدد نجاح الفنان".
في هذا السياق، قال طعيمة إنه قدم 200 أغنية دون مقابل مادي، ولا يرى في ذلك أي تقليل من حقه بل يعتبره دعماً للمواهب الشابة التي لا تمتلك القدرة المالية لدفع أجره، لافتاً إلى وجود فرق بين التنازل عن الأجر لدعم صوت مميز وبين أن يحاول أحد استغلال ذلك.
وعن علاقته بالملحن الراحل محمد رحيم أوضح أنهما اقتربا من بعضهما البعض قبل وفاته، وقد جمعهما عمل قبل الوفاة بأيام.
وحول مسألة تكريمه، قال طعيمة: "كان نفسي يتكرم وهو عايش، مش لما يموت، ومحمد رحيم نفسه، كان يحب تكريمه قبل وفاته، وعقب رحيله أقيمت حفلة لتكريمه، والجمهور اكتشف أنه من أهم الملحنين في تاريخ مصر".
ووصف طعيمة، علاقته بأكرم حسني بـ "القوية"، لافتاً إلى أنها انعكست على نجاح أعمالهما المسرحية المُشتركة، حيث قدما معاً أربع مسرحيات ضمن فعاليات موسم الرياض.
ولفت إلى أن الثقة المتبادلة والصداقة القوية كانتا سر هذا التعاون المستمر مع أكرم، منوهاً بأن العمل المسرحي الأول لهما كان تجربة جديدة للجميع، حيث كان أول إنتاج له بهذا الحجم، وأول تجربة مسرحية لأبطال العمل.
كشف طعيمة أن الشاعر أو الملحن لا يكون له أي تحكم في طريقة تصوير الأغنية، وأنه في كثير من الأحيان لا يعلم أن الأغنية سيتم تصويرها فيديو كليب إلا بعد نزولها.
وأضاف، أنه لا يمكن أن يفرض على الفنان طريقة معينة لتصوير الكليب، لكن في نفس الوقت هناك أنواع من الكليبات لا تناسبه، ويبتعد عنها تماماً.
كما عبر طعيمة، عن رفضه العمل مع بعض الفنانين، بل يفضل العمل مع فنانين يتناسبون مع رؤيته الفنية.