تصريحات زيلينسكي حول الوضع في الجبهة يثير سخرية مستخدمي منصة "إكس"
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
سخر مستخدمو منصة "إكس" (تويتر سابقا) من تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي حول نجاحات قوات كييف خلال الهجوم المضاد الذي لقي فشلا ذريعا على أرض الواقع.
إقرأ المزيدوعجت المنصة بانتقادات لاذعة موجهة لزيلينسكي الذي أقحم شعبه في أزمة كبيرة بسبب اطماعه وسوء تقديره، وهذا بعض منها.
كتب أحد المعلقين قائلا: "لم ينتج أي شيء فعلي على أرض الواقع نتيجة الهجوم المضاد، ولن ينتج شيء في المستقبل أيضا".
وأضاف آخر: "زيلينسكي أنت مجرم حرب، ترسل الأوكرانيين إلى موت محقق، ولا توجد كلمات يمكن أن تصف مدى جبنك".
إقرأ المزيدوعلق آخر ساخرا: "أنت تخطو خطوتين إلى الأمام، ومن ثم تتراجع ثلاثاً إلى الوراء، لذلك من الناحية الفنية، نعم، إن قواتك تتقدم إلى الأمام".
وكتب آخر: "زيلينسكي متى تنوي اللقاء ببوتين لمناقشة مفاوضات السلام؟، أعتذر نسيت أنك داعية حرب، لأنه عندما ينتهي كل شي ستتوقف ثروتك عن النمو.
وخلص آخر، إلى أن قوات كييف تتقدم في الاتجاه الخاطئ.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تويتر غوغل Google فلاديمير زيلينسكي فيسبوك facebook كييف يوتيوب Youtube
إقرأ أيضاً:
سخرية واسعة من تحركات المرتزقة لاستغلال “العقوبات الأمريكية”
سخر ناشطون واعلاميون في مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، من فشل حكومة المرتزقة، من إجبار البنوك اليمنية على نقل مراكزها الرئيسية إلى داخل مدينة عدن المحتلة.
يأتي ذلك بعد تسريبات نشرتها وسائل إعلام موالية للعدوان، بأن فرع مركزي عدن أجرى اتصالات خلال الفترة الأخيرة بعدة بنوك بغية اقناعها بنقل مقراتها الرئيسية من العاصمة صنعاء إلى داخل عدن، لكن البنوك رفضت بشكل نهائي التجاوب مع هذه الخطوة، بسبب غياب الأمن والاستقرار في المحافظات المحتلة الواقعة تحت سيطرة العدوان والاحتلال وحكومة الفنادق وأدوات الاحتلال الاماراتي المسماة “الانتقالي”.
ونشرت سلطات المرتزقة القائمة على فرع مركزي عدن، بياناً سعت من خلاله لاستغلال التحركات الأمريكية العدوانية على الاقتصاد الوطني تحت ما يسمى “العقوبات” ضد صنعاء، وذلك بتحريك ملف نقل مراكز البنوك، وهي الخطوة التي ووجهت خلال الفترة الماضية بتهديدات مباشرة من السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، ما أجبر قوى العدوان وأدواته على التراجع عن هذا التصعيد الاقتصادي.