قال هاني إمام العضو المنتدب للشركة الشرقية للدخان٫ إن أزمة السجائر شهدت انفراجة خلال الأيام الماضية.

الشركة الشرقية للدخان: زيادة إنتاج السجائر بنسبة 40% من أجل توفيرها للمواطنين امتنعوا عن بيع السجائر فحرر لهم تموين بورسعيد محاضر احتكار| تفاصيل

وأضاف هاني إمام العضو المنتدب للشركة الشرقية للدخان٫ خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “المحور”٫: “اتخذنا بعض القرارات مع الجهات الرقابية، وتعاون معنا بعض التجار الكبار، وبدأت السجائر في الظهور بالأسواق”.

وأوضح هاني إمام العضو المنتدب للشركة الشرقية للدخان٫: “زدنا الإنتاج الخاص بنا منذ يوم الخميس بكميات أكثر، وبداية من الأسبوع الحالي ستبدأ الكميات بالظهور في الأسواق، وغالبا سيحدث نوع من الانفراجه في الكميات بالأسواق”.

وأشار هاني إمام العضو المنتدب للشركة الشرقية للدخان، إلى أن "أزمة السجائر كانت مفتعلة، وهذا ما تم اكتشافه مع الجهات الرقابية، بسبب قيام البعض بتخزين السجائر”.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السجائر الشركة الشرقية للدخان الجهات الرقابية زيادة إنتاج السجائر شركة الشرقية للدخان

إقرأ أيضاً:

مالي في أزمة.. المجلس العسكري يفشل في الالتزام بخطة انتقال السلطة

أعلن المجلس العسكري الحاكم في مالي، إقالة رئيس الوزراء شوغيل كوكالا مايغا وحكومته، في خطوة تسلط الضوء على التوترات المتزايدة داخل السلطة الحاكمة. 

وجاء القرار في مرسوم وقعه رئيس المجلس العسكري الجنرال أسيمي غويتا، وتلاه الأمين العام للرئاسة ألفوسيني دياوارا عبر التلفزيون الرسمي، مؤكدًا إنهاء مهام رئيس الوزراء وأعضاء حكومته.

خلفية الإقالة وتصاعد الانتقادات

تم تعيين مايغا رئيسًا للوزراء في عام 2021 بعد انقلاب عسكري ثانٍ خلال عام واحد، إلا أن سلطاته كانت محدودة في ظل هيمنة الجيش على القرارات السياسية. تصاعدت التوترات في الآونة الأخيرة، وبلغت ذروتها عندما وجه مايغا السبت الماضي انتقادات علنية للمجلس العسكري، معربًا عن استيائه من استبعاده من عملية صنع القرار، ووصف الضبابية التي تخيم على الفترة الانتقالية بأنها غير مقبولة.

أزمة انتقال السلطة

إقالة مايغا تأتي في وقت تشهد فيه مالي أزمة عميقة متعددة الأبعاد منذ انقلاب 2020. المجلس العسكري لم يلتزم بتعهده السابق بإعادة السلطة إلى مدنيين منتخبين بحلول مارس 2024، ولم يُعلن حتى الآن عن موعد جديد للانتخابات. هذا التأخير يزيد من حالة عدم اليقين السياسي ويثير مخاوف من استمرار الأزمة لفترة أطول.

الوضع السياسي والأمني في مالي

تعيش مالي في حالة اضطراب سياسي وأمني منذ الانقلاب الأول في 2020، والذي أطاح بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا. ومع تولي المجلس العسكري للسلطة، لم يتمكن من تحقيق استقرار سياسي أو أمني في ظل تصاعد هجمات الجماعات المسلحة والأزمات الاقتصادية المتفاقمة.

تداعيات الإقالة

إقالة مايغا تزيد من تعقيد الوضع في مالي، حيث تتصاعد التساؤلات حول قدرة المجلس العسكري على إدارة المرحلة الانتقالية وإعادة السلطة للمدنيين. الخطوة قد تؤدي أيضًا إلى تصعيد الانتقادات الدولية بشأن تراجع الديمقراطية في البلاد، وزيادة الضغوط على المجلس العسكري لتقديم خارطة طريق واضحة للانتقال السياسي.

نظرة مستقبلية

لا يزال مستقبل مالي غامضًا في ظل غياب واضح بشأن الخطوات المقبلة، سواء على الصعيد السياسي أو الأمني. يتوقع مراقبون أن تؤدي هذه التطورات إلى مزيد من الضغوط على المجلس العسكري من الداخل والخارج، وسط مطالبات بإعادة بناء الثقة وإعادة السلطة للمدنيين لتحقيق الاستقرار في البلاد.

مقالات مشابهة

  • أزمة تضرب الإسماعيلي بشأن صرف مستحقات اللاعبين
  • فيديو.. تصاعد كثيف للدخان جراء قصف إسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • الأوقاف تعلن عن مسابقة لتعيين 3 آلاف إمام ومدرس وخطيب.. الموعد والتفاصيل
  • زيادة في أسعار كروت الشحن وباقات الموبايل والإنترنت.. وأخبار سارة لجماهير الأهلي.. ومفاجأة بشأن حالة الجو.. أخبار التوك شو
  • مالي في أزمة.. المجلس العسكري يفشل في الالتزام بخطة انتقال السلطة
  • هاني أبوالفتوح: توقعات بتثبيت أسعار الفائدة واستمرار تأثير تحركات البترول على التضخم
  • بعدما دفعوا 10 %.. جيلي تزّفُ خبرا سارا لزبائنها
  • إمام عاشور يتصالح مع فرد الأمن بعد أزمة الشيخ زايد (صورة)
  • ”خور الدمام“.. وجهة سياحية وترفيهية جديدة في الشرقية
  • عاجل | ”خور الدمام“.. وجهة سياحية وترفيهية جديدة في الشرقية