“زينة أيامي” هدية نوال الكويتية لجمهورها قبل طرح ألبوم “الأرض”
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: شوّقت الفنانة نوال الكويتية الجمهور والمتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي لأغنيتها الجديدة التي تحمل اسم “زينة أيامي”.
ورفعت نوال حماس الجمهور لصدور الأغنية من خلال برومو ترويجي ظهرت فيه بإطلالة مميزة باللون الأبيض مع ابتسامة جذابة تضيء وجهها.
ابتسامة نوال الكويتية لم تغب أيضًا عن بوستر الأغنية التي يبدو أنها ستكون إيقاعية حماسية، إلا أن نوال لم توضح ذلك بعد إذ تحرص أن تبقي التفاصيل مفاجأة لجمهورها.
وفي تعليق لـ نوال عبر حسابها الرسمي على موقع “إكس” (تويتر سابقًا): “جمهوري ومحبيني وحبايبي.. تأخرت عليكم ويمكن الكلمات ما توصف شوقي لكم، انتظرت هاللّحظة معاكم ومثلكم ويمكن أكثر، دايمًا أختارلكم الأغنية بقلبي قبل سمعي، وأتمنى توصل أعمالي من قلبي لـ قلوبكم، انتظروني اليوم بـ هدية من الألبوم قبل صدوره”.
الجدير ذكره أن أغنية “زينة أيامي” هي بمثابة مقدّمة لألبوم “الأرض” الذي شارفت نوال على الانتهاء من وضع اللمسات الأخيرة عليه.
#نوال ????#زينة_أيامي ????
قريبًا..
#روتانا#RotanaMusic pic.twitter.com/RQX0vxD667
جمهوري ومحبيني وحبايبي تأخرت عليكم ويمكن الكلمات ما توصف شوقي لكم، إنتظرت هاللّحظة معاكم ومثلكم ويمكن أكثر، دايمًا أختارلكم الأغنية بقلبي قبل سمعي، واتمنى توصل أعمالي من قلبي لـ قلوبكم، إنتظروني اليوم بـ هدية من الألبوم قبل صدوره ????#البوم_الأرض
— نوال الكويتية (@NAWALalq8iya) September 2, 2023 main 2023-09-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
اوحيدة: بعض ما قدمته خوري إيجابي ويمكن التعاطي معه في إطار امتلاك الارادة الليبية
أوحيدة: البعثة الأممية تدير الأزمة ولا تحلها والحل يكمن في توافق ليبي-ليبيليبيا – اعتبر عضو مجلس النواب جبريل أوحيدة أن البعثة الأممية للدعم في ليبيا دورها يقتصر على تقديم الدعم وليس خلق أو تبني حلول للأزمة الليبية، محملاً المسؤولية للمهرولين خلفها والذين يتسابقون إلى أبواب السفراء والبعثات.
إدارة الأزمة بدلاً من حلهاأوحيدة، خلال مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة“ على قناة “ليبيا الأحرار“، أوضح أن ما قدمته المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري يحتوي على نقاط إيجابية يمكن التعامل معها، لكن في إطار الإرادة الليبية وبعيدًا عن الركض وراء حلول خارجية.
وأضاف أن ما جاءت به خوري لا يختلف عما طرحه سلفها عبد الله باتيلي، مشيرًا إلى أن جميع المبادرات السابقة تدور في إطار إدارة الأزمة وليس حلها.
امتعاض روسي وصيني من خوريوأشار أوحيدة إلى أن عدم التفاهم داخل مجلس الأمن يُعد عائقًا أمام التقدم، لافتًا إلى أن روسيا والصين أبدتا امتعاضًا كبيرًا من مبادرة خوري الأخيرة.
حل ليبي-ليبي بدلاً من اللجان الدوليةوشدد أوحيدة على أن الحل يكمن في توافق ليبي-ليبي حقيقي بعيدًا عن اللجان التي تختارها البعثة أو الأطراف الخارجية، مؤكدًا أن القوانين الانتخابية الحالية قد تتطلب تعديلات فنية يتم معالجتها بواسطة خبراء قانونيين ليبيين وليس عبر “لجان الحوار” التي وصفها بأنها مكسب شخصي للبعض.
تشكيل حكومة جديدة وتقسيم الميزانيةوتطرق أوحيدة إلى مقترح خوري بشأن إصدار قانون ميزانية جديد، قائلًا إن الحل الواقعي في المرحلة الانتقالية الحالية هو تقسيم الميزانية بين الحكومتين مع السعي إلى تشكيل حكومة موحدة تتولى تنفيذ الميزانية. واعتبر هذا الطرح نقطة إيجابية يمكن التعاطي معها بعيدًا عن التدخلات الأجنبية.
متابعات المرصد – خاص