قطعاً لم يتماهى البرهان مع ديسمبر حباً إبرهيم الشيخ أو خالد سلك. البرهان ذهب مع الموجة، مع الجماهير، مع الراستات والسانات والواقفين قنا.

حالياً الشعب كله واقف قنا مع الجيش ومع خيار دحر التمرد وتدشين عهد جديد راستات على سانات على قونات على مولانات، لجان مقاومة مجاهدين براء ابن مالك جيش هيئة عمليات مستنفرين موظفين ستات شاي عمال كلهم في صفك لو مشيت عديل.

يقوم يخلى ديل كلهم عشان يمشي مع ناس جعفر حسن وياسر عرمان وسلك؟ ما بتجي.

أنا أتوقع كل ما البرهان يلاقي الناس ويشعر بنبض الشعب السوداني سيتحمس أكثر واحتمال يرجع القيادة العامة تاني.

حليم عباس

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

«مقاومة امتداد ناصر» تحذر من أسلحة في المنطقة بعد انسحاب الدعم السريع

اللجان دعت المواطنين إلى انتظار انتشار القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لتأمين المنطقة بالكامل قبل الدخول إلى المباني المهجورة، مؤكدةً أن “الفرحة لن تكتمل إلا بالاطمئنان الكامل وسلامة الجميع”.

الخرطوم: التغيير

حذّرت لجان مقاومة امتداد ناصر، شرقي الخرطوم، سكان المنطقة من الأسلحة والمواد الخطرة التي تركتها قوات الدعم السريع بعد انسحابها من الأحياء اليوم الثلاثاء.

وقالت اللجان في بيان على موقع “فيسبوك” إن منطقة البراري أصبحت خالية تمامًا من وجود قوات الدعم السريع، مشيرةً إلى أن السكان يحتفلون بهذه التطورات، لكنهم مطالبون بتوخي الحذر أثناء التجول داخل الأحياء.

وأضاف البيان: “نُنبّه الأهل والأحباب في عموم البراري إلى ضرورة أخذ الحيطة وعدم التجوال المفرط داخل الأحياء حفاظًا على الأرواح، فالمباني التي كانت تستخدمها قوات الدعم السريع قد تحتوي على مخلفات خطرة قد تضر بالمواطنين”.

ودعت اللجان المواطنين إلى انتظار انتشار القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لتأمين المنطقة بالكامل قبل الدخول إلى المباني المهجورة، مؤكدةً أن “الفرحة لن تكتمل إلا بالاطمئنان الكامل وسلامة الجميع”. كما أشارت إلى أن قوات الدعم السريع نهبت أمس العديد من منافذ البيع داخل الأحياء قبل انسحابها من المنطقة.

وشهدت الأسابيع الأخيرة انسحابًا تدريجيًا لقوات الدعم السريع من العديد من الأحياء السكنية في الخرطوم، بعد نحو عامين من القتال العنيف ضد الجيش السوداني.

ويعود هذا الانسحاب، وفقًا لمصادر ميدانية، إلى عدة عوامل، أبرزها الضغوط العسكرية التي فرضها الجيش من خلال الضربات الجوية والهجمات البرية المتكررة، بالإضافة إلى تدهور الأوضاع اللوجستية داخل الأحياء التي كانت تحت سيطرة الدعم السريع، مما جعل استمرار تمركزهم أمرًا صعبًا.

وفي ظل هذا الانسحاب، استعاد الجيش السوداني السيطرة على أجزاء واسعة من الخرطوم، لكن السكان يواجهون تحديات خطيرة، من بينها انتشار الأسلحة غير المنفجرة والمباني المفخخة، إضافة إلى عمليات نهب واسعة تمت قبل مغادرة قوات الدعم السريع. ولا تزال المخاوف قائمة من عودة الاشتباكات في حال عدم استقرار الوضع الأمني بشكل كامل.

الوسومآثار الحرب في السودان البراري امتداد ناصر انتهاكات الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • خلال سنتين من الحرب، الميليشيا فقدت مئات الآلاف من المشاة، لدرجة بقت تلقّط في المرتزقة بالبلاد
  • الهيمنة الأمريكية والمقاومة.. قراءة في خطاب الرئيس المشاط
  • عملية هروب الجنجويد، تقابلها عمليات استعدادات ضخمة لقوات الجيش بمختلف المحاور
  • «مقاومة امتداد ناصر» تحذر من أسلحة في المنطقة بعد انسحاب الدعم السريع
  • أداء العمرة يُفرغ لجان البرلمان من الوزراء ونواب الأمة
  • بسبب البرهان وجبريل.. جرائم المعلوماتية تلاحق قيادي بارز في حكومة الإنقاذ 
  • ماذا تعني انتصارات الجيش السوداني الأخيرة وتأثيرها على الحرب؟
  • الصحة العالمية: شخص يموت كل 6 دقائق بسبب هذا المرض!
  • ماذا يحدث في تركيا؟.. مفاجآت جديدة عن مصير أكرم إمام أوغلو
  • هيئة البث الإسرائيلية: إصابة 78 ألفا من الجيش والشرطة منذ طوفان الأقصى