تعرضت الفنانة حورية فرغلي، لموقف محرج أثناء حضورها حفل مسابقة ملكة جمال مصر، والمقام حاليا في فندق تريومف لاكشري بالتجمع الخامس، بحضور مجموعة كبيرة من نجوم الفن.

وسقطت حورية فرغلي بشكل مفاجئ خلال صعودها على السلم، ولكنها لم تتعرض لأي إصابات.

 

حسن شاكوش وحورية فرغلي

نفى مؤدي المهرجان حسن شاكوش أى علاقة تجمعه بالفنانة حورية فرغلي على المستوى الشخصي، مؤكدا أنها مجرد صديقة وزميلة عمل فقط.

وكتب حسن شاكوش على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: جمهوري الغالي كل معاني الشكر ليكم ولكل شخص متفهم الموقف وشاركني البوست انا شفت معظم التعليقات ومحترم كل شخص وكل كلمة حتي لو هيا عكسية، الحقيقة دائما عند ربنا وسكوتي وعدم ردي شئ مريحني اكثر من الكلام ولكن في شئ يخص فنانة جميلة كلنا بنحبها وبنحترمها.

 

وأضاف: وحقيقي انا لا اعلم صحة الكلام اللي بيتقال ولكن انا من خلال صفحاتي الرسمية بحب اقول ان الفنانة حورية فرغلي لا يمسني بيها اي شئ غير انها زميلة وصديقة عمل ومش فاهم سبب وجود سيرتها في الموضوع ايه من خلال البرامج انا دلوقتي كلامي للإعلام ارجوكم بلاش تشاركوا الناس كلام غلط كفايه كلام في تفاصيل وحياة شخصية اللي ظاهر للناس يخص الناس انا دلوقتي بمتنع عن اي كلام في حاجه تخص حياتي الشخصية.

 

وتابع: ارجوا ارجوا احترام رغبتي مع احترامي لكل الصحافة المصرية ولكن الاخبار الغير حقيقية دي بتضعف موقفكم في يوم من الايام لما الحقيقه تبان كل الاحترام والتقدير ليكي يا فنانه يا كبيرة وبعتذرلك مرة اخري عن اي شئ اتحطيتي فيه

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حورية فرغلي حسن شاكوش وحورية فرغلي حوریة فرغلی

إقرأ أيضاً:

بورتسودان لا توجد بها منطقة وسطي مابين الجنة والنار

بورتسودان لا توجد بها منطقة وسطي مابين الجنة والنار فشتاؤها حافل بالمطر والأجواء الساحرة أما صيفها فيكفي فيه ضربات الشمس ونقص ماء الشرب وتفشي بعض الأمراض المستوطنة وصعوبة العيش وتوقف النشاط التعليمي والرياضي ويخيل للقادم لمدينة الثغر أن السكان قيد الإقامة

في العام ١٩٦٩ شددت الرحال مع ثلة من المعلمين لمدينة بورتسودان وكنت حديث عهد بالتدريس في المرحلة الوسطي وقلت انتهز فرصة العطلة الصيفية واستفيد من التصاريح المجانية لامتطاء قطار الغرب من الأبيض إلي الخرطوم ( صرة ) السودان في ذلك الزمان وقطار الشرق ذلك ( الاكسبريس ) المحترم من العاصمة الي ميناء البلاد الذي سارت بسمعته الركبان.
كان يخيل لي و ( إنا بالرصيف مستني ) لحظة الدخول ل ( قمرة ) الدرجة الثانية ) المخصصة للمعلمين الصغار ( ناس اسكيل J و H ) أنني ساجد الطريق سالكة في ( الممشي ) حتي اصل مطمئنا الي ( الكنبات المبطنة ) واجد زملائي في الرحلة وقد سبقوني في اتخاذ كل منهم موقعه في ذاك المكان المريح الصالح للسفريات الطويلة . كان مسموح لركاب القطار في الدرجتين الأولي والثانية ودرجة النوم القابلة للاستبدال بمقعد في الطائرة أن يستفيدوا من خدمات ( بوفيه ) القطار التابع لمصلحة السياحة والفنادق والمرطبات ولا غرابة والوضع هكذا أن تكون الخدمة المقدمة ٥ نجوم والنادل الذي يحضر الطلبات في غاية من الأناقة والاحترام من ناحية الزي وأسلوب التخاطب وان الفاتورة تصل للزبون بعد نهاية الرحلة واسعارها معقولة مع جودة في الطعام والمشروبات الباردة والساخنة ويتم استدعاء النادل بالجرس ويلبي هذا النادل النداء بمسؤولية كاملة ومن غير تلكؤ أو تردد !!..
أول محاولة لي لاجتياز السلم للدخول في الممشي علي امل الوصول إلي ( القمرة ) باءت بالفشل لأن القطار في ذاك اليوم وهو ينوء بحمولته من البشر كان يخيل لي وكان موسم الهجرة إلي الشرق قد بدأ والكل متلهف أن يلحق بهذا الموسم لدرجة أن من يحملون تصاريح وحجوزات معتمدة في الدرجات الممتازة انتهي بهم المطاف في السلم ليس جلوسا بل وقوفا في أجواء عالية الحرارة ورياح تلفح الوجوه بذرات من الغبار لا تبالي أن هي ملأت عليك خياشيمك أو فمك واذنيك والعرق يتصبب مدرارا والتنفس يتم بعد مجاهدة والوضع مثل ما قال الشاعر وهو في وسط معمعةمن حرب ضروس :

كأن مثار النقع فوق رؤوسنا .. واسيافنا ليل تهاوي كواكبه !!..
اكيد أننا كنا في حرب وجودية مؤقتة لحين الوصول إلي محطة المقصد ولكن لم نكن نمتشق سيوفا تبرق مع احتكاكها بالذرات المتطايرة مثلما تبرق الشهب ( النيازك ) والكواكب وهي تسير بسرعة متناهية في المجال الجوي مما ينتج عن احتكاكها هذا اضواء واضواء !!..
وقلت في نفسي طالما أننا نحتاج لهذه الرحلة ورغم مايكتنفها من مصاعب منذ ضربة البداية فلابد من تحمل وعثايها وعدم التراجع منها والا تم وصفنا بالمتخاذلين أصحاب الهمم المنخفضة الذين لا يحبون النزال ولا الكر والفر وصعود الجبال والخوض في لجة الأطلسي وبحر الصين الجنوبي ومضيق هرمز وبحر الادرياتيك !!..
المهم وقد انسدت أمامنا الآفاق وكان القرار أن نقف علي السلم في رحلة طويلة في شهر يونيو احر شهور السنة واكيد أن مع شدة درجة الحرارة هذه يحتاج المرء الي تأمين عدد من لترات الماء لشربه ولترطيب ( بشكيره ) ليجعل منه مكيف هواء في وقت الحاجة هذه وقد قالوا إن الحاجة أم الاختراع !!..
نواصل أن شاء الله في الحلقة القادمة .

حمدالنيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .

ghamedalneil@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • سقط فجأة| تحقيقات موسعة حول إصابة شخصين داخل مصعد في ورشة بـ 6 أكتوبر
  • مجلس الأمن الإفريقي يجدد التأكيد على أهمية اتفاقات الصخيرات وبوزنيقة في حل الأزمة الليبية
  • ليبيا: مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي يجدد التأكيد على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
  • عاجل - نائب رئيس الوزراء: لن نمنع الاستيراد ولكن سنفتح الطريق أمام الصناعة الوطنية
  • رمضان 2025.. ريم مصطفى تجسد دور البطولة في "سيد الناس" أمام عمرو سعد
  • مصدر عسكري يكشف معلومات خطيرة عن معركة الكدحة التي وقعت قبل ساعات.. تفاصيل مدوية
  • 124 دولة ستعتقل نتنياهو وجالانت بموجب قرار «الجنائية الدولية»
  • بورتسودان لا توجد بها منطقة وسطي مابين الجنة والنار
  • مخدر «الشابو» يتسبب في إتلاف خلايا المخ.. «يُصنع تحت بير السلم»
  • الموت يفجع مي عز الدين بأقرب الناس اليها