الثورة نت../

نظم مكتب الإرشاد بمحافظة إب اليوم، فعالية خطابية بذكرى المولد النبوي الشريف لمدرسة الرسول الأعظم ومدرسة شهيد القرآن والأكاديمية العليا للقرآن الكريم بالمحافظة.

وخلال الفعالية بحضور وكيل المحافظة يحيى القاسمي، أوضح رئيس جامعة القرآن الكريم الدكتور فضل زيد، أن هذه المناسبة العظيمة تمثل أهم المناسبات التي ينبغي إحياؤها بصورة تليق بعظمة صاحبها صلوات الله عليه وعلى آله وبما يعبر عن الارتباط به وتجديدا للعهد بالمضي على دربه والاقتداء به.

وأشار إلى أن إحياء هذه المناسبة يغيظ أعداء الامة الذين يسعون وعلى مدى قرون من الزمن فصلها عن نبيها ورسولها الكريم لما يمثله هذا الارتباط من عزة وكرامة وقوة.

بدوره أكد نائب مدير مكتب الإرشاد هاشم وجيه الدين، على أهمية هذه المناسبة التي توحد كلمة المسلمين.. لافتا إلى ضرورة التفاعل وإقامة الانشطة والفعاليات بذكرى مولد خير البشر.

حضر الفعالية مديرا مكتبي الإرشاد أحمد الحمران والثقافة عبدالحكيم مقبل، ومدير الاستخبارات العميد عبدالواسع الشدادي، وقائد الشرطة العسكرية العقيد عبدالسلام حبيب، ومسؤول التعبئة كمال الوائلي.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

هل تم إحراق جثة حارق «القرآن الكريم».. ما القصة؟

انتشرت على مواقع الإنترنت صورة للاجئ العراقي ” سلوان موميكا”، الذي قتل أواخر يناير في السويد، وكان أحرق القرآن الكريم عدة مرات، وتضمنت وصفاَ يقول إن “السلطات السويدية أحرقت جثته لعدم استلام أحد من عائلته لها”.

وتداول مستخدمون على وسائل التواصل منشورات يعرض بعضها صورة ثابتة لموميكا وهو يرفع مصحفا بإحدى يديه بينما يمسك بالأخرى ورقة مطبوعا عليها العلم العراقي.

وتظهر على الصورة عبارة “السويد تحرق جثة سلوان موميكا لعدم وجود أحد من عائلته لاستلامها”.

إلا أن الادعاء بقيام السلطات السويدية بإحراق جثمان موميكا يبدو غير صحيح، إذ قال، المتحدث الإعلامي باسم شرطة ستوكهولم، المنوطة بسير التحقيقات في مقتل موميكا، دانييل فيكدال، لرويترز إنه “لم يجر دفنه بعد، وإن الشرطة انتهت من فحص الطب الشرعي”.

وأضاف فيكدال “مصير الجثمان بعد ذلك هو أمر مرتبط بقرار أقارب الميت، وليس بيد الشرطة. وإذا لم يكن هناك أقارب للميت، فإن مسألة دفنه تكون منوطة بمجلس المدينة”.

وأحرق موميكا (38 عاما) نسخا من المصحف إما في أماكن عامة أو خلال بث عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وعثر عليه مقتولا بالرصاص في منزل ببلدة بالقرب من ستوكهولم بالسويد في 29 يناير 2025.

وتوثق الصورة التي تصاحب معظم المنشورات المتداولة على وسائل التواصل المرة التي قام فيها موميكا بإهانة المصحف وتمزيقه دون إحراقه خارج السفارة العراقية في ستوكهولم في يوليو 2023، والتي تلاها طرد العراق لسفير السويد واقتحام محتجين لمقر السفارة في العاصمة العراقية.

ونددت الحكومة السويدية بوقائع حرق المصحف في 2023 بعد أن كانت تعتبرها أحد أشكال حرية التعبير التي يكفلها القانون، ورفعت حالة التأهب من الهجمات الإرهابية إلى ثاني أعلى مستوى بعد حرق المصحف في وقائع نفذ موميكا معظمها وأثارت غضب المسلمين وتهديدات من متشددين.

وأرادت وكالة الهجرة السويدية في عام 2023 ترحيل موميكا بسبب إعطائه معلومات كاذبة في طلب الإقامة الخاص به، لكنها لم تنفذ ذلك لخطر تعرضه للتعذيب وسوء المعاملة في العراق.

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب يكرم خريجي مدرسة البدر للقرآن الكريم
  • ملتقى الأزهر للتفسير: الماء سر الحياة في خطاب القرآن الكريم
  • وزير الشباب يكرم الخريجين من طلاب كلية البدر للقرآن الكريم
  • الجيزة تكرم 15 طالبة من حافظات القرآن الكريم -(صور)
  • هل تم إحراق جثة حارق «القرآن الكريم».. ما القصة؟
  • محافظ الجيزة يكرم 15 طالبة من حفظة القرآن الكريم
  • ثواب سماع القرآن الكريم.. دار الإفتاء تجيب
  • هدايا الفالنتاين وعلى رأسها التاهو تنعش الأسواق المحلية بالعراق
  • طعن رجلٌ حاول حرق القرآن الكريم على يد أحد المارة .. فيديو
  • هدايا الفالنتاين وعلى رأسها التاهو تنعش الأسواق المحلية بالعراق - عاجل