د. عبدالسند يمامة: اعتراضات البعض على ترشحي لانتخابات الرئاسة يحتاج لتحليل نفسي (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قال الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، إنه ترشح لرئاسة الحزب للدفاع عنه، منوهًا إلى أنه يعشق بيت الأمة ويقدم له التبرعات شهريًا منذ انضمامه له.
واستنكر د. عبدالسند يمامة، الاعتراضات التي يثيرها بعض أعضاء حزب الوفد على ترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية، قائلًا إن “هؤلاء الأفراد يحتاجون إلى تحليل نفسي وإن حديثهم يخالف القانون”.
وعن انضمامه لحزب الوفد، أشار خلال حواره مع الإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج “آخر النهار”، المذاع عبر فضائية النهار، مساء اليوم السبت، إلى أنه التحق بالحزب بتوصية من صلاح دياب وتوجيه من د. السيد البدوي، وكان ذلك في رئاسة د. نعمان جمعة، معتبرًا فؤاد باشا سراج الدين يرجع له الفضل في عودة حزب الوفد لقوته.
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور عبدالسند يمامة عبدالسند يمامة حزب الوفد الوفد أعضاء حزب الوفد عبدالسند یمامة
إقرأ أيضاً:
النخبة في ميتا يتصدون لـ«ديب سيك».. 4 غرف حرب لتحليل الخوارزميات المتقدمة
في خطوة تعكس حجم القلق داخل ميتا، دفع النجاح المفاجئ لنموذج «ديب سييك» إلى تشكيل 4 غرف حرب تضم نخبة من مهندسي الشركة، بهدف تحليل سر تفوق «ديب سييك» واستكشاف خوارزميته ومنهجية تدريبه، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «نخب ميتا يتصدون لديب سيك.. تشكيل 4 غرف حرب لتحليل الخوارزميات المتقدمة».
ميتا تحاول التصدي لإنجاز «ديب سييك»ووسط سباق يسيطر عليه عمالقة التكنولوجيا، نادرًا ما يتمكن لاعب جديد من قلب الموازين، لكن «ديب سييك» فعل ذلك خلال أسابيع، متجاوزة أشهر روبوتات الدردشة ومتصدرة لمتجر التطبيقات، مما أجبر ميتا على التحرك سريعا لفهم هذا الإنجاز غير المتوقع.
إرباك خبراء الذكاء الاصطناعي بنموذج مبتكروأوضح التقرير أنَّ المسألة لا تتعلق فقط بالتفوق التقني، بل بلغز أربك خبراء الذكاء الاصطناعي، إذ كيف تمكّنت «ديب سييك» من تطوير نموذج قوي بميزانية لا تتجاوز 6 ملايين دولار، بينما أنفقت «Open AI» مئات الملايين على تدريب «شات جي بي تي»، بالتالي هذا السؤال أصبح محور تركيز غرف الحرب.
وتبحث ميتا عن إجابات يمكن أن تؤثر على مستقبلها في المجال، بالتالي تواجه ميتا اليوم اختبارًا حقيقيًا لقدرتها على التكيف، فبينما تسعى إلى فك شفرة «ديب سييك» يلوح في الأفق تساؤل أهم وهو هل نشهد ولادة قوة جديدة قادرة على إعادة رسم مشهد الذكاء الاصطناعي عالميا؟