دعاء زهران: ترحيب الأمم المتحدة بإسهامات منتدى شباب العالم يؤكد الريادة المصرية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قالت الدكتورة دعاء زهران، أمين أمانة القاهرة الجديدة وأمانة التدريب والتثقيف بالمركزية بحزب مصر أكتوبر ورئيس مجلس أمناء مؤسسة هي تستطيع للتنمية، إن قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة حول إسهامات منتدى شباب العالم في شرم الشيخ تؤكد الريادة المصرية، وترسخ التفوق المصري بفضل الخطط الاستراتيجية للقيادة السياسية الواعية.
وأضافت زهران، في بيان لها منذ قليل، أن هذا القرار أكد على نجاح فكرة القيادة السياسية المصرية في تنظيم مؤتمر شبابي عالمي للاستماع وتبادل الأفكار والرؤى والمقترحات، ثم بعد ذلك تتحول إلى منصة شبابية عالمية تعتمد عليها جميع المنظمات والمؤسسات العالمية.
وأوضحت أن الرئيس عبدالفتاح السيسي كان لديه رؤية وإصرار على استمرارية ودورية عقد المنتدى لحرصه على الاستماع إلى الشباب وأفكارهم ورؤيتهم للمستقبل وكذلك الرد على كل تساؤلاتهم بشأن خطط الدولة للتنمية على جميع المجالات.
زهران: الرئيس السيسي منذ توليه الحكم كان مؤمنا بملف تمكين الشبابوأكدت زهران، أن الرئيس السيسي منذ توليه الحكم كان مؤمنا بملف تمكين الشباب في المناصب القيادية بالدولة؛ لأنه حريص على أن بناء الجمهورية الجديدة سيكون بيد الشباب الواعي المدرك بضرورة بناء الوطن وملف التنمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تمكين الشباب منتدى شباب العالم الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: أوروبا تشهد زيادة في خطاب الكراهية والتمييز
جنيف-سانا
أكد المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك أن أوروبا تشهد زيادة في خطاب الكراهية والتمييز، داعياً إلى توخي الحذر بعد المكاسب السياسية التي حققها اليمين المتطرف في القارة.
ونقلت رويترز عن تورك قوله خلال مؤتمر صحفي في جنيف اليوم: “علينا توخي الحذر للغاية، لأن التاريخ يقول لنا إن التحقير من الآخرين والتقليل من شأنهم في أوروبا تحديداً ينذر بما سيأتي، إنه جرس إنذار يجب أن نقرعه”.
وأردف قائلاً: “شهدنا للأسف زيادة في خطاب الكراهية في أوروبا وزيادة في الخطاب التمييزي، ومن المهم أن يكون الزعماء السياسيون واضحين جداً في أنه لن يكون هناك تسامح على الإطلاق مع خطاب الكراهية أو أي محاولة للتقليل من شأن الآخرين”.
وأرجع تورك سبب صعود السياسات الشعبوية والمتطرفة إلى “جائحة كوفيد 19 وعواقبها، بما شمل ارتفاع تكاليف المعيشة التي حرمت شريحة كبيرة من السكان من حقوقها وأصابتها بخيبة أمل”.
وأضاف: “إن الأحزاب السياسية التقليدية لا تفكر أبداً في كيفية قيامها فعلياً بعملها للاستجابة لمظالم السكان والدوائر الانتخابية المشروعة”.
وحققت الأحزاب اليمينية المتطرفة مكاسب في البرلمان الأوروبي الشهر الماضي.